
أفرجت محكمة امريكية عن مصرفي مصري سابق متهم بالاعتداء الجنسي على عاملة تنظيف في فندق في نيويورك.
والقي القبض على محمود عبد السلام عمر الذي تولى في السابق رئاسة بنك الاسكندرية والمصرف المصري الامريكي يوم الاثنين الماضي بعد اتهامه بالاعتداء على العاملة في فندق بيير في مانهاتن.
وقضى عمر (72 عاما) اربعة ايام في سجن جزيرة ريكرز قبل ان يقدم كفالة قدرها 25 الف دولار.
وقال محاميه لوري كوهين “أظن انها كانت تجربة مرهقة للغاية ومرعبة بالنسبة له”
وجاءت الحادثة بعد اسبوعين من توجيه الاتهام لمدير صندوق النقد الدولي المستقيل دومينيك ستروس كان بمحاولة اغتصاب عاملة في فندق سوفيتيل الفخم في وسط مانهاتن.
ومثل عمر الذي احتجزت السلطات جواز سفره أمام المحكمة اليوم بتهم الانتهاك الجنسي والحبس غير القانوني واللمس القسري والتحرش.
ومن المنتظر ان يمثل عمر امام المحكمة من جديد في 23 اغسطس.
3 Comments
ابو محمد
تهمه جاهزه لاى واحد فى بلد راس مالها الدعاره الشعب المصرى فاهم الكفر بتعهم
زينب محفوظ
الموضوع هذا فبركه امريكيه بالكامل
شخص عنده 72 سنه يعنى كــهــل هايكون عنده نفس
ياأبنائى دا رجل بره ورجل جوه يعنى ايامه فى الدنيا معدوده زى ما بتقول الاغنيه
الموضوع هذا له خلفيات سياسيه او اقتصاديه وهذا مؤكد
عدنان الشريف
رجل في 72 من العمر و متزوج لديه أحفاد .. و مع هدا يتهم بالأغتصاب ؟؟ و لنفرض أن هدا حصل .. هل من الممكن أن كاهل في 72 سنة أن يقوم بهده العملية الشاقة و التي تحتاج الى بدانة جسدية و قوة جنسية ليتمكن من الأنتصاب في تواني معينة عند الضرورة لأتمام الأغتصاب ؟ شيء صعب أن يصدق !