كنت أقرأ الصحف و الكتب و أستمع للإذاعة،والطعام كان شهيا، سأفتقد عددا من السجانيين من حماس،لقد تعلمت من الاسلام الكثير، الفحص الطبي كان دوريا،وعدتهم على أن لا أعود لحمل السلاح ضد الفلسطينيين، بعد يومين من الأسر أبلغوني انهم لا يقتلون الأسير مهما حدث كما أمر الإسلام،لم أعذب و لم يضربوني.

تعليق واحد
عماري
هذه هي الصورة الحقيقية للإسلام الذي أوصان بها نيينا محمد عليه الصلاة و السلام وليس العنف و الشدة.
رندة محمد
الله أكبر الله أكبر و الحمد لله اللهم أعز الأسلام و المسلمين