“ما يحصل في مصر وبكل بساطة هو سقوط لما يسمى الإسلام السياسي.. هو سقوط لهذا النوع من الحكم والذي حاول الإخوان إقناع الناس به ليس فقط في مصر .. بكل الأحوال أعود وأكرر أننا لا نقبل أن ينزل الإسلام لمستوى السياسة لأن الدين أعلى من السياسة”

“ما يحصل في مصر وبكل بساطة هو سقوط لما يسمى الإسلام السياسي.. هو سقوط لهذا النوع من الحكم والذي حاول الإخوان إقناع الناس به ليس فقط في مصر .. بكل الأحوال أعود وأكرر أننا لا نقبل أن ينزل الإسلام لمستوى السياسة لأن الدين أعلى من السياسة”
7 Comments
d
الموت امریکا اسرائیل
فـ الحربي ـواز
سبحان الله الاسلام كله خيررر حتى على المجرم المتجاوز لكل قوانين الاجرام والسفاله ((فيشار مثالا !))
لانه ببساطه العب على وتر الدين وبأن الدين اعلى واسمى من السياسه وبكذا تكسب لصفك كم ساذج وبسيط للاسف صار الدين محرك للمصالح وكسب للاهداف حتى لو ماتنتمي للاسلام الا بالاسم وهذا اللي يسويه بشار بتصريحه الابله
وانا اتمنى منك تتنحى عن الحكم لانه لابدايه الا ولها نهايه والثوره الشريفه نهايتها مقتلك وهلاكك تلحق ان شاء الله بالقذافي وكل طاغيه متجبر غبي !!
اللهم اهلك كل طاغيه متكبر
اللهم انصر كل مظلوم بكل مكان بغض النظر عن لونه وجنسه ودينه
مكسار زكريا كاتب و شاعر جزائري Mekesser Zakaria Auteur
الإسلام
الإسلام للجميع يفرض بأخلاقه التعامل بالسلام مع الجميع ، و السياسة اإصلاح الشعب م حمايته و تحقيق مطالبه و ترقيته ، و بناء الوطن والحفاظ على ممتلكاته و العمل على ازدهاره … ،
ـ بقلم : الكاتب ، الأديب ، الشاعر و الفيلسوف الكبير مكسار زكريا
خموج محمد
أعتقد ا بشار الاسد اخر من له الحق للحديث عن الاسلام وقد نشر الفساد في سوريا ووقاحة ان يدعي الاسلام وقد وصل بالدم الى السلطة ويريدون غرس الوثنية البعثية في سوريا فسقطوا في مزبلة التاريخ
lotfi
ومن انت يا قاتل يا سفاح ياكلب لتقول كلاما كهذا يومك آت انشالله حتى ان تأخر قليلا
محمد من الجزائر
ماقاله السيد بشار الأسد ، صحيح مائة بالمائة .
فعندما يتم خلط السياسة بالدين ، تبرز ظواهر كثيرة مشينة ، تشوه الوجه الحضاري لرسالة الإسلام ، كالطائفية ، والتكفير ، وإلغاء المخالف ، وبالتالي ينتج عن كل هذه الظواهر الإرهاب وقمع الحريات الفكرية والإعتقادية .
وليست المشكلة في الإسلام ، الذي هو بلا شك كان وسيظل رسالة حضارية ، مبدؤها { لاإكراه في الدين }
و{ وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا } .
لكن المشكلة تكمن في الفهم الخاطيء للنصوص الدينية ، إذ على مدى التاريخ الإسلامي ، كانت تنصب المشانق للمعارضين ، وللمفكرين ، والفلاسفة والمخالفين ، باسم الإسلام ، والحقيقة أنه براء من ذلك ، والتهمة الجاهزة للمخالف دائما هي ( الزندقة ) .
التي يلبسها وعاظ السلطان للمتهم .
وهو نفس ما نسمعه اليوم من فتاوى التكفير، والدعوة للجهاد في سوريا ، تناغما مع الأطروحات السياسية لأمريكا وإسرائيل والغرب !
بايعها1
ايوه ولكن الديموقراطيه ايضا لاتعترف الا بتداول السلطه لاتعترف بحزب واحد يحكم اى بلد وراثيا وجمهوريا انتهى عصر الطغاة يابشار وللابد فانظر لنفسك مكانا تستقر به قبل ان يتناوشك من تعرف بموجب الشرعيه الدوليه التى لن تتركك في حالك