رفض سكان إقليم كاليدونيا الجديدة في المحيط الهادي، الإنفصال عن فرنسا، واختاروا البقاء تحت لوائها،حيث خرج سكان الإقليم للتصويت في استفتاء ليختاروا بين استقلال الأرخبيل عن فرنسا أو بقائه تحت سلطاتها، إلا أن أكثر من ستين في المائة من المصوتين اختاروا عدم الإنفصال.