كرم المعهد المتخصص في الصحافة و مهن السمعي البصري في المغرب الصحافي و الإعلامي المغربي محمد واموسي مدير مكتب تلفزيون دبي و وكالة أنباء الإمارات في باريس،و ناشر ...
أقرأ المزيد
0
إعلام
ندّد صحافيون من الإذاعة الجزائرية بعدم السماح لهم بتغطية التظاهرات التي شهدتها البلاد مؤخّراً وغياب الحياد في معالجة الأحداث السياسية من خلال "تغطية مميّزة" لأنصار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بحسب ...
أقرأ المزيد
0
قتل مراسل صحافي سوري في قصف لقوات النظام على الغوطة الشرقية قرب دمشق، وفق ما أعلنت قناة فضائية معارضة يعمل لصالحها، بينما أحصى المرصد السوري لحقوق الانسان مقتل عشرة مدنيين آخرين جراء القصف.
وأعلنت قناة الجسر، فضائية سورية معارضة تأسست في العام 2015، "استشهاد" مدير مكتبها في الغوطة الشرقية قيس القاضي وإصابة مصورها عمر الدمشقي أثناء تغطيتهما لقصف قوات النظام على المنطقة. ...
أقرأ المزيد
0
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في مقابلة مع شبكة تلفزيون فوكس نيوز إنه يعتزم اختيار مندوبي وسائل الإعلام الذين سيتاح لهم دخول غرفة المؤتمرات الصحفية الرئاسية لكنه لن ...
أقرأ المزيد
0
من كان يصدق أن طالب الإعلام صاحب القامة الفارعة و الخطوة الواسعة الدي لا يرى في رواق معهد الإعلام بأعالي العاصمة الجزائرية إلا متأبطا لكتاب سينتهي به الأمر سجينا لمدة خمسة عشر شهرا دون محاكمة في زنزانة بمسقط رأسه بتبسة بأقصى شرق البلاد في قضية لا ناقة له فيها و لا جمل و لا بلوط !! ...
أقرأ المزيد
0
قال الصحافي و الإعلامي المغربي محمد واموسي إن مستوى الإعلام في المغرب لا يعكس تطلعات الشعب المغربي و لا مستوى التطور الذي تشهده البلاد،مؤكدا حاجة المغرب إلى إعلام ...
أقرأ المزيد
0
تكثر الأقاويل و الأخبار عن سوريا دونما أن نعرف الحقيقة، فكل يحلل و ينشر ما يحلو له فلا نكاد نميز بين الخطإ و الصواب.
أود أن أهنئ الاعلام العربي ذاك الذي اوصلنا اليوم إلى حالة يأس من معرفة الحقيقة،هي فرصة من الفرص التي انتهزها الاعلام العربي لإثبات جدارته وقد نال التقدير.نحن نعرف أن الاعلام أول وسيلة حربية وأقواها على الاطلاق، لذلك أملنا أن يكون الربيع العربي مرفقاً بوعي إعلامي ومجهودٍ كبير لنشر الحقيقة والحقائق لكن وللاسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
أما في ما يخص الاعلام الغربي فنحن لا نستغرب ردود أفعالهم ولا مقالاتهم، لا ننسى أبداً أنه منذ أحداث ال 11 من سبتمبر لا يتوقف الاعلام الغربي عن مهاجمة العرب والمسلمين، فهم يبررون خوفهم ويخلقون الأقنعة التي تبرر رفض ولفض كل مسلم من عالمهم.
ينأون بأنفسهم عن الحديث في شؤون الديمقرطية والتقدم في العالم العربي، ويركزون على السلفيين وبعض الأحداث العشوائية التي تحصل هنا وهناك في تونس وغيرها من الدول لا لغايةٍ سوى تشويه صورة الاسلام وإثبات أن كل نظام بنبثق من الاسلام والمسلمين لا بد أن يكلل بالفشل ولا يتهاونون في التركيز وتكبير وتقبيح الأحداث لهذا الغرض.
أما نحن من جهتنا فلا نقصر في تاكيد نظريتهم ونسعى معهم على عمانا لنثبت ما يريدون. لكن المشكل ولو علمت وسائل الاعلام الغربية، ليست في الاسلام بل في الذين تطاولوا عليه وتكلموا عن جهل على لسانه. حتى نعود إلى الأحداث في سوريا، تشن حرب إعلامية كبيرة وخانقة على النظام السوري وعديد الدول العربية والغربية على حد السواء تمول وتساعد المعارضة. لا أتصور أن هناك دول تمول جهة دون أن تكون لها مصلحة من وراء هذا والمصلحة هنا لا تخفى على أحد.
إن منطقة الشرق الأوسط تظل دائماً من المناطق الاستراتيجية التي تعج بالثروات الطبيعية والتي تمثل أيضا الموقع الجغرافي الأهم الذي يسيل له لعاب الدول الغربية.
يجب أن لا ننسى أن كل القوى الكبرى في العالم تبحث عن موارد جديدة تسد بها جوعها وتبتعد بها عن شبح الازمة الاقتصادية،ولا ننسى أيضا تلك الأنظار الموجهة إلى إيران من كل حدب وصوب، ففي حين تقام القمم في العالم العربي لمناقشة الأزمة وتتخذ فيها القرارات التي لا تقدم ولا تغير من الواقع شيئاً تستمر المصادمات في سوريا وقتل الأطفال وتشريد العائلات، ألم يتوقع المجتمعون اليوم للمناقشة، والذين أجهدوا أنفسهم في محاولة إيجاد الحلول، هذا الوضع يوم دعموا مادياً المعارضة و وفروا لهم العتاد لحرب دامية. الم يفكر اوليك العاملون في مجال حقوق الانسان أن هذه هي نتيجة تسليح المعارضة دون أن يعرف مصدرها وتابعوها.
نرى اليوم كبار الصحفين في العالم الغربي يقفون على المنابر وينادون بأعلى اصواتهم للحرية والكرامة والسلم والأمن... أما توجهاتهم فهي إما تدخل عسكري خارجي لإخراج نظام الأسد أو تسليح المعارضة. في الخيار الأول أكاد أرى أن الغرب إقتنع بمردود حلف الناتو في ليبيا وكانه لم ير كم من البيوت حطم وكم من الناس قتل حتى يرفع في الاخير شعار البطولة. فقد قطع حلف الناتو شوطاً مهماً في التدريب في الدول العربية تلك التي لا أهمية فيها لحقوق الانسان حتى يقف اليوم وبجدارة ويصبح العصا لكل من عصى وتمرد. وكانهم لم يتعلموا أنه لا بد للشعب من تقرير مصيره وهذه هي الديمقراطية التي يتكلمون عنها حسب معرفتنا البسيطة بالديمقرطية.
أما في ما يخص الخيار الثاني فهو أغرب وأبشع بكثير من الأول وربما أنه إستراتيجياً حل جيد لتفكيك سوريا حتى يوم تعتزم أي قوة خارجية الدخول لاراضيها تجد الأرضية مهيئة والبلاد مفككة فلا يستعصي عليها الهدف.
لا يسعنا إلا أن نقول أن سوريا اليوم في اياد غير رحيمةٍ وقد أحيطت بالمنافقين والطامعين، فنرجو أن تكون العاقبة أفضل وأن يوفق الشعب السوري في إيجاد حل لهذا الوضع فهو الوحيد الذي يحق له أن يقرر ويسعى وراء قراره. وهو الشعب العربي الرصين المتزن الذي نشتاق لاخباره الجيدة. ...
أقرأ المزيد
0
تابع الدولية