لفظ فرنسي كان في حالة موت سريري أنفاسه في مدينة “رين” الفرنسية جراء مشاركته في اختبار عقار طبي برتغالي ليكون بذلك أول متوفي من بين ستة آخرين نقلوا ...
أقرأ المزيد
0
اختبار
ستبدأ اختبارات مصل تجريبي طورته الحكومة الكندية وحصلت على رخصته شركة نيولينك جينيتكس على متطوعين في اوروبا والغابون وكينيا سريعا من خلال برنامج بتمويل من ويلكم تراست. وستسمح ...
أقرأ المزيد
0
منيت ألعاب القوى المغربية بضربة اخرى،إثر اكتشاف حالة جديدة تسبب بطرد عدائها أمين لعلو، احد ابرز المرشحين لمنحها احدى الميداليات في سباق 1500 م في دورة الالعاب الاولمبية ...
أقرأ المزيد
0
كشف باحثون أمريكيون ان لقاحا تجريبيا ساعد على حماية قرود من نوع مميت من فيروس نقص المناعة المكتسب (الايدز) مما يحيي الأمل في التوصل الى لقاح فعال ضد المرض لدى البشر.
وأضاف فريق الباحثين في دورية (نيتشر) أن اللقاح قلل خطر الاصابة بنسبة وصلت الى 80 في المئة بين قرود تعرضوا لشكل بدائي من الفيروس بينما حد اللقاح من كميات الفيروس في دماء القرود المصابة.
وقال الدكتور انطوني فوسي مدير المعهد الوطني للحساسية والامراض المعدية في مقابلة عبر الهاتف "انه تطور مهم في المعرفة."
ويراود العلماء الامل على وجه الخصوص لان الدراسة ساعدت على تحديد جزء مهم في جهاز المناعة يحمي من فيروس (اتش.اي.في) المسبب للايدز.
وأضاف فوسي "هذه (التجربة) توضح بطريقة أكثر تحديدا شكل الاستجابة المناعية التي يحتاجها اللقاح للوقاية من الفيروس وكبح الفيروس في حالة اصابة الشخص به."
وخرجت التجرية بنتيجة مبشرة حتى أن الباحثين يعتزمون اختبار اللقاح على البشر العام المقبل.
ولم تنجح حتى الان جهود التوصل للقاح ضد الايدز لكن تجربة أجريت عام 2009 في تايلاند وشملت 16 ألف شخص أظهرت وللمرة الاولى أن لقاحا بامكانه الوقاية من الاصابة بفيروس (اتش.اي.في) بشكل امن في عدد صغير من المتطوعين.
وقال الكولونيل مايكل نيلسون مدير برنامج (اتش.اي.في) بمعهد ابحاث والتر ريد العسكري بالجيش الامريكي والذي عمل في تجربة تايلاند والتجربة الاحدث في الولايات المتحدة "اختبرت اللقاحات التي استخدمناها بشكل مكثف في المعمل مما يعني أن الانتقال من التجربة على الحيوانات الى التجربة على البشر سيكون سهلا للغاية."
وأضاف أن التجارب حتى الان أجريت على قرود فحسب وأن التجربة الحقيقية ستكون على البشر ويتوقع أن تتم في يناير كانون الثاني من عام 2013 . ...
أقرأ المزيد
0
أعلن مسؤول عسكري بريطاني رفيع أن بريطانيا استخدمت المقاتلة الاوروبية تايفون في دور هجومي لأول مرة.
وقال مارشال الجو البريطاني فيل أوزبورن ان الطائرة استخدمت لقصف أهداف في ليبيا،حيث تهاجم قوات حلف شمال الاطلسي مواقع وعتادا عسكريا لقوات الزعيم الليبي معمر القذافي وتتولى تطبيق حظر جوي وحظرا للتسليح على ليبيا.
وقال أوزبورن عن عملية القصف التي استخدمت فيها الطائرة "انها المرة الاولى التي استخدمت فيها تايفون أسلحة في عملية قصف جو-أرض. في حدود علمي هذه هي المرة الاولى التي استخدمت فيها أسلحة في عمليات."
وأكد مسؤول بوزارة الدفاع في وقت لاحق أن العملية كانت المرة الاولى التي أطلقت فيها الطائرة تايفون ذخيرة حية خلال عمليات قتالية.
وتشارك في تصنيع الطائرة شركة بي.ايه.اي سيستمز البريطانية وشركة فينميكانيكا الايطالية ومجموعة اي.ايه.دي.اس الاوروبية.
وتكون الحروب في العادة فرصة لعرض قدرات الأسلحة في أسواق العالم، وتزامنت مهمة حلف الاطلسي في ليبيا مع زيادة في الطلب العالمي على الطائرات المقاتلة وظهور جيل جديد من العتاد الحربي.
وفي ليبيا تنافس الطائرة تايفون الطائرة الفرنسية رافال التي تنتجها مجموعة داسو للطيران للفوز باهتمام المشترين، ونفذت رافال عدة هجمات على القوات الموالية للقذافي في الاسابيع القليلة الماضية.
و تسعى فرنسا من خلال التركيز على رافال إلى تشجيع الدول على شراءها،بعد أن واجهت عقبات في ذلك جراء سعرها المرتفع و تقنيتها المعقدة،لكن الفرنسيين يشيدون بدورها في الحرب على ليبيا.
وفي أول أيام الغارات الجوية الغربية على ليبيا في مارس اذار ساعدت طائرات رافال في تدمير طابور دبابات وناقلات جنود مصفحة ومدفعية تابعة للقذافي وتركتها حطاما محترقا خارج مدينة بنغازي التي يسيطر عليها المعارضون. ولم تترك الصواريخ أي حفر في الارض على ما يبدو مما يشير الى ان ايا منها لم يخطيء هدفه.
وذكر أوزبورن أن القدرات الهجومية للصواريخ جو-أرض التي تحملها الطائرة تايفون استخدمت قبل عدة سنوات من الموعد المخطط لذلك لكنه نفى تقارير اعلامية ذكرت أن الطيارين لم يتلقوا تدريبا كافيا بعد على تنفيذ عمليات قصف.
وقال "القوات الجوية الملكية لديها ما يكفي من أطقم الطائرة تايفون لتنفيذ المهمة الحالية مع التدريب المناسب على كل الانظمة والاسلحة التي تحملها الطائرة سواء الذخيرة جو-جو أو جو- أرض."
ولم تستخدم الطائرة من قبل الا في تطبيق حظر الطيران فوق ليبيا ولم تشارك في قصف أهداف من الجو.
وواجه تصميم وتصنيع الطائرة تايفون زيادة في النفقات وتأجل أكثر من مرة وذكر المكتب الوطني البريطاني لمراقبة الحسابات الشهر الماضي أن تكاليف المشروع ارتفعت 20 في المئة رغم أن وزارة الدفاع اشترت طائرات أقل بنسبة 30 في المئة عما كان مقررا. ...
أقرأ المزيد
1
تابع الدولية