موسيقيو أوبرا باريس يحتجون بالرقص و الغناء أمام مبنى الدار الشهيرة،احتجاجًا على إصلاح نظام التقاعد الذي يسعى إلى إنهاء برنامج التقاعد الخاص. و قد قام أعضاء ومغنيو الأوركسترا ...
أقرأ المزيد
0
التقاعد
أعلن المتحدث باسم الرئيس المصري محمد مرسي أن هذا الأخير ألغى الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره المجلس العسكري في يونيو حزيران وأحال المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة وكذلك رئيس الأركان الفريق سامي عنان وقادة أفرع الجيش إلى التقاعد.
وعين مرسي اللواء عبد الفتاح السيسي بعد ترقيته إلى رتبة فريق أول قائدا عاما للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع والإنتاج الحربي. ...
أقرأ المزيد
1
وافق مجلس الشيوخ الفرنسي في اقتراع نهائي على مشروع قانون اصلاح نظام التقاعد الذي اثار سلسلة من الاضرابات ومسيرات الاحتجاج في ارجاء البلاد.
ووافق المجلس بأغلبية 177 صوتا ضد 153 صوتا على التشريع الذي يرفع سن الاحالة للتقاعد بعد ان استخدمت الحكومة اجراء خاصا لتسريع عملية التصويت.
ويحتاج المشروع الان الى لجنة برلمانية خاصة لاقرار تغييرات ادخلت على النص الاصلي والي موافقة من المجلس الدستوري وهو اعلى سلطة دستورية في فرنسا.
و تشبثت نقابات العمال الفرنسية بموقفها متوعدة بتنظيم المزيد من الاضرابات كما دعت الى يومين اخرين من الاحتجاجات ضد اعتماد الحكومة قانون اصلاح نظام التقاعد الذي اقترحه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ولا يحظى بشعبية.
وفي اشارة الى عزمها الاستمرار في النضال حتى بعد أن تصبح الاصلاحات قانونا دعت نقابات العمال الست الرئيسية في فرنسا الى تنظيم يومين اخرين من الاحتجاج على الاصلاح يوم 28 أكتوبر تشرين الاول ويوم السادس من نوفمبر تشرين الثاني.
وقالت النقابات في بيان مشترك بعد يوم من المفاوضات في باريس "الحكومة تتحمل المسؤولية الكاملة والتامة عن الاحتجاجات القادمة في ضوء موقفها المتصلب ورفضها الاستماع واستفزازاتها المتكررة."
ولجأت الحكومة الفرنسية الى اجراء خاص لتعجيل اقرار مشروع القانون في مجلس الشيوخ، مع تنامي الضغوط على ساركوزي لانهاء خلافه مع النقابات العمالية الذي طال أمده.
والى جانب اعاقة حركة النقل يواجه الرئيس الفرنسي اضرابا للعمال في مصافي النفط منذ 11 يوما وحصارا لمستودعات الوقود أدى الى نضوب الامدادات في نحو ربع محطات البنزين في البلاد وترك اثارا على ثاني أكبر اقتصاد في أوروبا.
وبلغت شعبية ساركوزي أدنى مستوياتها على الاطلاق ولم يبق على انتخابات الرئاسة سوى 18 شهرا وتعهد باقرار الاصلاح الذي يقول انه الطريق الوحيد للحد من نقص كبير في أموال معاشات التقاعد وحماية التصنيف الائتماني المرتفع لفرنسا.
وكانت احتجاجات الشوارع حتى الان سلمية الى حد بعيد باستثناء أعمال عنف متفرقة في ليون وفي ضاحية نانتير على مشارف باريس حيث اشتبك شبان مع الشرطة مجددا. ...
أقرأ المزيد
0
أمر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الشرطة بطرد العمال الذين يحاصرون مستودعات النفط بالقوة،و إزالة جميع الحواجز المتبقية عند مستودعات حاصرها محتجون بعدما اثر ذلك على الامدادات في ثلث محطات التزود بالوقود في البلاد.
وتحركت الشرطة لازالة الحواجز التي وضعت عند ثلاث مستودعات وقود احتجاجا علي الاصلاح المزمع لنظام التقاعد بعدما اعلنت الحكومة انها تهدف لاستئناف امدادات الوقود بشكل طبيعي في غضون أربعة أو خمسة ايام.
و أرسلت الحكومة الفرنسية الشرطة لفك الحصار عن مستودعات الوقود في الوقت الذي واصلت فيه النقابات العمالية مقاومتها لخطة لاصلاح معاشات التقاعد لا تحظى بالشعبية من المقرر اجراء تصويت نهائي عليها في مجلس الشيوخ.
وقال وزير الداخلية بريس أورتفو ان الشرطة فكت الحصار عن ثلاثة مستودعات،بينما تستعد فرنسا للمزيد من الاضرابات من القطاع العام واحتجاجا على الاصلاح الذي من شأنه رفع سن التقاعد من 60 عاما الى 62 عاما.
وبدعم من أغلبية الشعب الفرنسي تحاول النقابات اجبار الرئيس نيكولا ساركوزي الذي تراجعت شعبيته الى أدنى مستوى منذ 18 شهرا قبل انتخابات رئاسية على التراجع عن خطة الاصلاح.
وتمسكت الحكومة المنتمية ليمين الوسط بموقفها في وجه موجة من الاحتجاجات والاضرابات منذ الصيف والتي اكتسبت زخما في الاسبوع الماضي بعد اضراب العمال في المصافي وحصار مستودعات الوقود مما أدى الى نضوب الامدادات الى محطات البنزين في أنحاء البلاد.
وتظاهر أكثر من ثلاثة ملايين و نصف المليون شخص على الاقل في أنحاء فرنسا في سادس يوم من الاحتجاجات التي تشمل كل البلاد منذ يونيو حزيران فيما أصبح التحدي الاكثر الحاحا أمام اصلاحات اقتصادية يجري تطبيقها في أنحاء أوروبا التي تعاني من الركود.
ويتوقع أغلب المحللين السياسين تمرير الاصلاحات لتصبح قانونا ساريا وانحسار المعارضة تدريجيا.
وبعد اضراب استمر 24 ساعة شمل شبكات السكك الحديدية والطيران يوم الثلاثاء فمن المرجح أن يكون اضراب هذا القطاع اليوم أقل حدة لكن نقص الوقود يمثل مشكلة كبيرة.
وعانت واحدة من كل ثلاث محطات بنزين في البلاد -البالغ عددها 12500 محطة - من نضوب أو نقص في الوقود مما أجبر الحكومة على استغلال الاحتياطي الاستراتيجي. ووعد رئيس الوزراء فرانسوا فيون بعودة توزيع الوقود الى طبيعته خلال أيام.
وتعهدت النقابات العمالية بمواصلة الاضرابات المفتوحة في السكك الحديدية رغم أن شركة (اس.ان.سي.اف) الحكومية للسكك الحديدية توقعت أن تعود بعض الخدمات مثل الخطوط الدولية لحالة شبه طبيعية.
والى جانب استمرار الاضراب في السكك الحديدية ومصافي النفط فان سائقي الشاحنات الكبيرة والحافلات الصغيرة لتوصيل الطلبات للمنازل قالوا انهم سيواصلون الاحتجاجات التي تشمل ابطاء الحركة المرورية في الطرق السريعة.
وتتوقع هيئة الطيران الوطني اضطرابا محدودا اليوم من اضراب العمال بعد الغاء ما بين 30 و50 في المئة من الرحلات الجوية القصيرة يوم الثلاثاء. ...
أقرأ المزيد
0
انتقل الغضب حول قانون إصلاح التقاعد في فرنسا إلى الضواحي الفرنسية المهمشة،حينما دخل شباب ملثمون وطلاب ثانويات و إعداديات في مواجهات مع الشرطة التي استعملت الرصاص المطاط لتفريقهم،فيما أضرب شبان غاضبون النار في عدة سيارات خاصة بضاحية "نانتير" بضواحي باريس،للتعبير عن غضبهم عن الإستعمال المفرط للقوة ضدهم.
و لاحظت الدولية التي تنقلت إلى عين المكان عشرات السيارات تلتهمها ألسنة اللهب،فيما دفعت وزارة الداخلية الفرنسية بتعزيزات إضافية إلى الضواحي الساخنة للسيطرة على الوضع،و مخافة ان تنتقل شرارته إلى باقي الضواحي المجاورة كما كان حدث في السابق.
و رشق شيان غاضبون الشرطة التي حضرت بكثافة،فيما رفع الطلاب شعارات منددة بالرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي و سياساته التهميشية ضد الضواحي،كما طالبوه بسحب قانون إصلاح التقاعد المثير للجدل.
و دعا وزير الداخلية الفرنسي بريس اورتوفو عناصر الشرطة الى "الحد من استخدام العنف" بعد الاحداث التي اندلعت مع تلامذة المدارس الذين واصلوا التظاهر الجمعة في مختلف انحاء فرنسا احتجاجا على اصلاح نظام التقاعد.
ومن المنتظر أن تزيد المناوشات بين الشرطة والطلبة من حدة المواجهات في الأيام المقبلة،فيما اتهم أحد النقابيين الكبار قوات الأمن بالنزول لمواجهة الطلبة وهي «مدججة بالسلاح والبدلات الواقية من الرصاص و كأنها ذاهبة للحرب في أفغانستان».
وألقى متظاهرون في باريس زجاجات حارقة على الشرطة، فيما حطم عدد منهم واجهات بنوك ومحال تجارية. وقالت الشرطة إنها اعتقلت 30 متظاهراً.
واندلعت المظاهرات في نحو 260 مدينة، في الوقت الذي تسبب فيه الإضراب الذي شمل جميع مصافي التكرير في فرنسا (12 مصفاة)، في زيادة المخاوف من نفاد الوقود في المطارات قريباً.
كما نقل طالب الى المستشفى غرب البلاد بعد ان تم "كسر جمجمته" بحسب والده في اثناء تظاهرات وفتحت هيئة التفتيش في الشرطة تحقيقا في القضية.
وشهد التحرك مجددا اعمال عنف ادت الى سقوط جرحى في صفوف الشبان وقوى الامن. كما تم تدمير مواقع في ضواحي باريس. حيث دمرت في ليون محطات للحافلات والترامواي. وحطمت سيارات في تولوز. وافادت وزارة الداخلية ان حوالى "151 مشاغبا اختلطوا بمجموعات" الطلاب تم توقيفهم. ...
أقرأ المزيد
0
أظهرت ارقام أعلنتها نقابات العمال والحكومة أن الاحتجاجات الحاشدة في أنحاء فرنسا على رفع سن التقاعد كانت أكبر من مظاهرات جرت في وقت سابق من الشهر الحالي.
ونظمت نقابات العمال الفرنسية ثاني اضراب لمدة 24 ساعة خلال شهر بما في ذلك مسيرات في الشوارع بأنحاء البلاد ضد مشروع القانون الذي لا يحظى بشعبية في محاولة لاجبار الرئيس نيكولا ساركوزي على التخلي عن خطط رفع الحد الادنى لسن التقاعد الى 62 عاما بدلا من 60.
وقال الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي.اف.دي.تي) ان 3.5 مليون شخص في مختلف أنحاء البلاد شاركوا في احتجاجات الثلاثاء بينما قالت وزارة الداخلية ان عدد المشاركين بلغ 1.23 مليون شخص.
والرقمان أكبر من الارقام التي أعلن عنها بشان عدد المشاركين في المظاهرات السابقة في الثاني من أكتوبر تشرين الاول.
وبحسب اكبر نقابتين فرنسيتين (سي جي تي) و(سي اف دي تي) نزل 3,5 ملايين شخص الى الشارع للتظاهر احتجاجا على هذا الاصلاح المهم للغاية بالنسبة الى الرئيس نيكولا ساركوزي الذي ينوي رفع سن الاحالة على التقاعد من 60 الى 62 سنة في مرحلة أولى ثم 67 عاما في مرحلة لاحقة.
وخلال ايام الاحتجاج الثلاثة التي نظمت منذ مطلع ايلول/سبتمبر، شارك ما بين 1,1 مليون شخص (بحسب الشرطة في السابع من ايلول/سبتمبر) وثلاثة ملايين (بحسب النقابات في 23 ايلول/سبتمبر).
وتظاهرة الثلاثاء سجلت رقما قياسيا بحسب تقديرات النقابات والشرطة مع 330 الف متظاهر و89 الفا على التوالي.
واكدت النقابات انه اكبر يوم تعبئة في فرنسا من اضرابات وتظاهرات ضد خطة الرئيس نيكولا ساركوزي لاصلاح نظام التقاعد.
واكد الامين العام للنقابة العامة للعمال (سي جي تي) برنار تيبو "انه اكبر يوم ننفذه منذ بداية" الحركة الاحتجاجية.
وهذا التحرك الرابع منذ مطلع ايلول/سبتمبر قد يشكل منعطفا في اختبار القوة بين السلطة والنقابات. ...
أقرأ المزيد
0
استبعد رئيس وزراء فرنسا فرانسوا فيون أي تراجع عن خطط حكومته رفع سن التقاعد بينما تظاهر ما يقرب من ثلاثة ملايين عامل في شوارع فرنسا للتنديد بخطة ساركوزي و حكومته.
وقال فيون لاعضاء بحزب الاتحاد من أجل الحركة الشعبية الحاكم الذي يقوده الرئيس نيكولا ساركوزي في مؤتمر بمدينة بياريتز بجنوب غرب البلاد "الحكم في فرنسا يعني ايضا معرفة كيف تقول لا. لن نسحب هذا الاصلاح لانه ضروري ومعقول."
وعطلت الاحتجاجات والاضرابات التي تحدث للمرة الثانية خلال شهر المدارس وخدمات الطيران والسكك الحديدية. وتحاول النقابات الضغط على الحكومة للتراجع عن الاصلاح الابرز في عهد ساركوزي.
وقدرت النقابات عدد المشاركين في الاحتجاج بما يتراوح بين 2.9 مليون وثلاثة ملايين بينما قدرت الشرطة الفرنسية العدد بما يصل الى 997 ألفا.
وقد صوت مجلس النواب على مشروع القانون الذي ينص خصوصا على تأخير سن التقاعد من ستين سنة الى اثنين وستين،وسيطرح المشروع لاحقا على مجلس الشيوخ اعتبارا من الخامس من تشرين الاول/اكتوبر.
وشدد نيكولا ساركوزي موقفه بدعوته الفرنسيين الى "عدم القلق" على معاشات تقاعدهم عندما ينتهي الاصلاح فرد عليه الزعيم الاشتراكي لوران فابيوس بانها "كذبة مطلقة".
ويعتبر الرئيس الذي وضع هذا الاصلاح في صلب انجازات ولايته، انه اساسي وذلك قبل 18 شهرا من الانتخابات الرئاسية.
لكن النقابات، مدعومة باحزاب اليسار، لا تنوي التوقف عند هذا الحد وتدعو الى يوم احتجاجي من التظاهرات والاضراب في 12 تشرين الاول/اكتوبر في خضم النقاش في مجلس الشيوخ اذا لم تتراجع الحكومة عن موقفها،قبل أن تنتقل إلى معركة الشلل العام.
...
أقرأ المزيد
0
استعرضت النقابات العمالية في فرنسا قوتها بأن أعلنت عن اضرابات مدعومة بمسيرات في الشوارع بسبب اصلاحات لا تحظى بشعبية لنظام التقاعد والتي يقول الرئيس نيكولا ساركوزي إنه مصر على تنفيذها.
ويهدف زعماء النقابات الى مشاركة مليوني محتج أو أكثر في احتجاجات الشوارع في تجمعات تعم البلاد،ومن المتوقع أن تشمل الاضرابات التي أحدثت اضطرابا في حركة القطارات والطائرات منذ وقت مبكر من الصباح كذلك المدارس والمستشفيات.
وصرح فرانسوا شيريك زعيم الاتحاد الفرنسي للعمال لراديو ( ار.تي.ال) بأن تجاهل ما يتوقع أن تكون "أكبر نسبة مشاركة منذ 10 سنوات" لن يكون في مصلحة الحكومة.
ومضى يقول "بعد اليوم أصبحت الكرة في ملعب الحكومة، اذا كانت تريد أن تتحسن الاوضاع فعليها أن تطرح اقتراحات" لاحداث تغيير في الاصلاحات مضيفا أن الاضراب العام لن يكون مستبعدا في حالة تدهور الاوضاع.
لكن محللين قالوا انه حتى اذا تمكنت النقابات من تحقيق نسبة مشاركة كبيرة في احتجاجات اليوم فليس من المرجح أن تتمكن من تحويل يوم من الاحتجاج الى حركة اضراب طويلة قادرة على اجبار الحكومة على التراجع عن موقفها.
وتظهر استطلاعات الرأي أن ثلثي الناخبين يعتقدون أن خطة ساركوزي التي تهدف الى رفع سن التقاعد من 60 الى 62 واطالة الفترة التي يعمل بها الشخص ليحق له الحصول على معاش التقاعد ظالمة ويؤيدون فكرة يوم الاحتجاج غير أن الثلثين يرون أيضا أن الاضرابات لن تحدث اختلافا.
وتقول الحكومة المحافظة ان هذا الاصلاح ضروري لتحقيق توازن في حسابات معاشات التقاعد بحلول 2018 وخفض العجز العام والحفاظ على مكانة فرنسا المتقدمة في التصنيفات الائتمانية.
وقالت شركة (ار.ايه.تي.بي) باريس للنقل ان الاضرابات أدت الى خفض خدمات السكك الحديدية 50 في المئة وأكثر في الكثير من الاحيان لكنها لم تؤثر على الخطوط الدولية. كما تضرر مترو الانفاق وان كان بنسبة أقل مما كان يعتقد في المراحل الاولى يوم الثلاثاء.
وتعكس اضرابات العمال اجراءات مماثلة في عدد من الدول الاوروبية ضد اجراءات التقشف المفروضة لخفض عجز الميزانية التي زادت حدة نتيجة الازمة الاقتصادية عامي 2008 و2009 . وتصدت حكومات من اليونان الى اسبانيا وايطاليا ورومانيا للمضربين حتى تنفذ خفضا كبيرا في الاجور والانفاق العام.
وعشية ما يمكن أن تصبح أكبر احتجاجات منذ تولي ساركوزي منصبه عام 2007 قال وزراء ان المباديء الاساسية لمشروع قانون التقاعد غير قابلة للتفاوض لكنهم أشاروا الى امكانية التنازل في مسائل ثانوية مثل التقاعد في سن مبكرة لمن يعملون في وظائف تسبب ضررا بدنيا أو لمن بدأوا العمل في سن مبكرة.
والاحتجاجات التي تتسم بالشدة في فرنسا أمر معتاد رغم أن نحو 10 في المئة فقط من العمال أعضاء في نقابات وأغلبهم في القطاع العام. وأجبرت احتجاجات عام 1995 الرئيس السابق جاك شيراك على التخلي عن اصلاحات التقاعد والرعاية الصحية كما تسببت احتجاجات للطلبة عام 2006 في القضاء على خطط لعقود عمل للشبان بأجور منخفضة.
...
أقرأ المزيد
0
تابع الدولية