• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
الضغوت على ألمرت

الضغوت على ألمرت

إذاعة فرنسا تستنجدُ بالقضاءِ ضدَ إدارتها

‎بواسطة الدولية
22 ديسمبر، 2010
الصحافيون و العاملون في إذاعة فرنسا الدولية يتظاهرون ضد الإدارة الحالية
صحافة وإعلام
استنجدت لجنة مجلس إذاعة فرنسا الدولية التي تعمل تحت إمرتها إذاعة مونت كارلو الدولية الناطقة باللغة العربية بالقضاء الفرنسي،مطالبة إياه بتشكيل إدارة مؤقتة لتصريف الأعمال تحل محل الإدارة الحالية،بعد أن طال أمد الصمت الرسمي و تأخر قصر الإيليزي في اتحاذ قرار يضع حدا للحرب المستعرة في قيادة هيئة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج الذي خرج إلى العلن. و جاء في بيان للجنة مجلس الإذاعة الفرنسية المملوكة للدولة أن الحرب المعلنة و الدائرة بين قطبي الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج آلان دوبوزياك رئيس هيئة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج و كريستين أوكرانت المديرة المنتدبة للهيئة،أثرت بشكل سلمي على صورة الإذاعة في الخارج،و تسببت في إرباك كبير في عمل المؤسسة الإذاعية و الإذاعات العاملة تحت إمرتها في إشارة إلى إذاعة مونت كارلو الدولية الناطقة باللغة العربية. اللجنة تقدمت بدعوى مستعجلة إلى محكمة باريسية للمطالبة باستبعاد الإدارة الحالية للإذاعة و تعويضها بإدارة مؤقتة تختارها المحكمة لتصريف الأعمال. و تضم لجنة مجلس إدارة إذاعة فرنسا الدولية ممثلي كل التوابل النقابية في المؤسسة،فيما اختارت نقابات إذاعة مونت كارلو الدولية التزام الصمت كعادتها. و استغربت لجنة مجلس إذاعة فرنسا الدولية الغياب الدائم لرئيسة اللجنة كريستين أوكرانت المديرة العامة المنتدبة،أحد أطراف صراع "الحيتان" في هيئة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج و المديرة العامة لقناة فرانس 24،حيث لم تعقد اللجنة أي اجتماع لها منذ العام 2009. و كانت كريستين أوكرانت وهي رفيقة حياة وزير الخارجية الفرنسي السابق برنار كوشنير،قد بررت غيابها المستمر عن مقر الإذاعة بالقول إنها تخشى أن تتعرض لعملية اختطاف على أيدي النقابات،بعد أن أصدر مدريها العام و رئيس هيئة الإعلام الفرنسي الخارجي آلان دوبوزياك قرارا يقضي بتسريح أكثر من 260 عاملا و صحافيا من المؤسسة في إطار خطة لشد الحزام. وكانت الأزمة بدأت مع كشف أسبوعية «ماريان» الفرنسية قضية تجسس داخلية على العاملين في مؤسسة السمعـــي البصــــري، المسؤول عن البـــث الخارجي لفرنسا والذي تنضوي تحــــت جناحه محطة «فرانس 24» واذاعة فرنسا الدولية و إذاعة مونت كارلو الدولية الناطقة باللغة العربية، وقناة «تي في 5» . وتفاقم الوضع حين أوقفت معاونة مباشرة مقربة من أوكرانت عن العمل بعد اكتشاف وجود أكثر من مليوني ملف مأخوذ من خوادم المؤسسة في حاسوبها الشخصي. و قد استغلت إذاعة مونت كارلو الدولية وفق مصدر من داخل الإذاعة هذه الأزمة الدائرة داخل هيئة الإعلام الفرنسي الخارجي،لتقدم على سلسلة تغييرات جرى بموجبها تعيين بعض المقربين منها في مناصب داخلية يرى العاملون في الإذاعة أنها تفتقر إلى المهنية و الكفاءة. ...
‎أقرأ المزيد 0

اعتقالُ مساعدة مديرة قناة فرانس24

‎بواسطة الدولية
18 ديسمبر، 2010
شعار قناة فرانس 24 يزداد شحوبا بسبب الفضائح
صحافة وإعلام
ألقت الشرطة الفرنسية القبض على اليد اليمنى و المساعدة الخاصة لمديرة قناة فرانس24 الحكومية و إذاعة مونت كارلو الدولية كريستين أوكرانت،على خلفية التحقيق في فضيحة التجسس التي هزت المشهد الإعلامي الفرنسي خلال الأيام الأخيرة. و جاء اعتقال "كونديس مارشال" المساعدة الخاصة للمديرة العامة و الموظفة في قناة فرانس 24 على خلفية اكتشاف جريمة تجسس و قرصنة إلكترونية في مكاتب القناة،حيث تشير أصابع الإتهام إليها بسرقة أكثر من مليونين و نصف المليون وثيقة من مكاتب القناة لفائدة المديرة العامة كرستين أوكرانت،زوجة وزير الخارجية الفرنسي السابق برنار كوشنير. كونديس مارشال التي رفعت دعوى قضائية ضد قناة فرانس 24 بعد طردها من عملها إثر اكتشاف الفضيحة،نفت أن تكون قد تجسست لحساب أي طرف،خاصة المديرة العامة للقناة،وضعتها شرطة مكافحة الإحتيال التكنولوجي و المعلومياتي رهن الإعتقال في مقرها بالدائرة الثالثة عشرة في باريس،بعد أن ضبطت الشرطة في حاسوبها الخاص مليونين و نصف المليون من الوثائق السرية الحساسة الخاصة بإدارة فرانس 24 و مؤسسة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج. كونديس المقربة من المديرة العامة،أعلنت أنها عملت معها لأكثر من عشر سنوات،لكنها نفت أن تكون قد سرقت وثائق أو قرصنت أجهزة لحسابها. الفضيحة الأخلاقية التي تعيش على وقعها مؤسسة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج و التي تضم قناة فرانس 24 و إذاعة مونت كارلو الدولية و قناة تي في 5،ستزداد سخونة حينما تنتهي التحقيقات خلال الأيام القليلة المقبلة،حيث سينتقل الملف إلى ردهات المحاكم. و ينتظر الصحافيون الفرنسيون ذلك بفارغ الصبر،فيما يتوقع البعض قرارا وشيكا من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي،لتقويم الإعوجاج الحاصل في إعلام بلاده الموجه إلى الخارج،في ظل محدودية انتشاره و ضعف أداءه و تعاظم فضائحه. ...
‎أقرأ المزيد 0

إذاعة مونت كارلو في آخر دقائق المباراة

‎بواسطة الدولية
17 ديسمبر، 2010
مديرة إذاعة مونت كارلو الدولية و فرانس 24 بالعربية ناهدة نكد إلى جانب المدير العام آلان دو بوزياك
صحافة وإعلام
لم تجد إدارة إذاعة مونت كارلو الدولية فرصة أحسن من هذه،حيث يعيش الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج فترات عصيبة،لتقدم على سلسلة تغييرات جرى بموجبها تعيين بعض المقربين منها في مناصب داخلية يرى العاملون في الإذاعة أنها تفتقر إلى المهنية و الكفاءة. و في ظل انشغال مسؤولي الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج بأزمة التطاحن على السلطة على طريقة ما يجري في ساحل العاج بين لوران غباغبو و الحسن واتارا،أقدمت إذاعة مونت كارلو الدولية على ترقية أحد الصحافيين المعروفين بعداءهم الشديد لكل ما هو مسلم في منصب رئيس تحرير بالوكالة،رغم أن هذا الأخير سبق و أن اتهم في أكثر من مرة عبر بيانات رسمية أصدرها باسم النقابة التي يمثلها إذاعة مونت كارلو الدولية ب"مونت كارلو الإسلامية". التعيينات الجديدة نصت على ترقية صحافية مقربة من رئيسة التحرير المعينة حديثا في منصب رئيس تحرير مساعد،كما تعيين صحافية أخرى مبتدئة التحقت بالمؤسسة حديثا كمسؤولة عن فترة الأخبار المسائية،إضافة إلى تعيين منشطة برامج منوعات مسؤولة على فترة الأخبار الليلية،فيما جرى إبعاد بعض الصحافيين القدامى رغم تكليف بعضهم بمهمات هامشية كمسؤول الريبورتاجات. ووصف مصدر صحافي من داخل الإذاعة في اتصال هاتفي مع "الدولية" التعيينات الجديدة ب"تغييرات الدقائق الأخيرة من المباراة،مشبها الإدارة الحالية بالمدرب الذي يرى فريقه منهزما و يعمد إلى إشراك لاعبين بدلاء في الوقت بدل الضائع،فتستقبل شباكه أهدافا أخرى". المصدر قال أيضا إن "إدارة إذاعة مونت كارلو الدولية الحالية و رئيسة تحريرها يعيشان أيامهما الأخيرة في الإذاعة" و أن مصير الإذاعة سيكون جزءا من قرارات حاسمة يستعد قصر الإيليزي لإصدراها في ضوء فضيحة التجسس داخل قناة فرانس24 التي أصبحت تتصدر واجهات الصحف الفرنسية هذه الأيام. و تعيش مؤسسة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج التي تعمل تحت إمرتها الإذاعة الفرنسية الناطقة باللغة العربية،على وقع أزمة حكم بين المديرة العامة المنتدبة للمؤسسة كريستين أوكرانت،و مدريها العام آلان دوبوزياك،بلغت حد توقيع 11 مديراً ومعاون مدير يعملون في محطة «فرانس 24»، يعلنون فيها مقاطعتهم أي اجتماعات تنظمها أو تشارك فيها المديرة العامة المنتدبة للمؤسسة كريستين أوكرانت. و قد تخندق القسم العربي للإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج في الحرب الدائرة بين حيتانه الكبار،حينما وقعت ناهدة نكد مديرة قناة فرانس 24 باللغة العربية و إذاعة مونت كارلو الدولية،على الرسالة التي أعلن بوجبها مدراء القناة «فقدان روابط الثقة» بينهم وبين المديرة العامة المنتدبة، وعدم رغبتهم «بالمشاركة في اجتماعات بحضورها»،و عدم تأثير قراراتهم على «الأداء الحسن للتحرير وللمؤسسة». وكانت الأزمة بدأت مع كشف أسبوعية «ماريان» قضية تجسس داخلية على العاملين في مؤسسة السمعـــي البصــــري، المسؤول عن البـــث الخارجي لفرنسا والذي تنضوي تحــــت جناحه محطة «فرانس 24» واذاعة فرنسا الدولية وقناة «تي في 5» (القسم التابع منها لفرنسا). وتفاقم الوضع حين أوقفت معاونة مباشرة مقربة من أوكرانت عن العمل بعد اكتشاف وجود أكثر من مليوني ملف مأخوذ من خوادم المؤسسة في حاسوبها الشخصي. وأنكرت أوكرانت التي أتهمها معاونوها بالكذب وبأنها أصل الأزمة، كل صلة لها بالقضية، وقالت: «أنا مصدومة من هذا التصرف». ودحضت «الإدعاءات» التي وجهت إليها ودفعت عن نفسها كل تهمة، فبالنسبة اليها لا يوجد انعدام ثقة والاتهامات التي وجهت اليها بالتواطؤ في القضية «لا اساس لها من الصحة». كريستين أوكرانت، وهي زوجة وزير الخارجية السابق برنار كوشنير، كانت مذيعة ومحاورة شهيرة في التلفزيون الفرنسي العام والخاص قبل أن يعينها عام 2007 رئيس الجمهورية نيكولا ساركوزي مع ألان دو بوزياك في مؤسسة السمعي البصري الخارجي لفرنسا. وكانت خلافات مع المدير العام بوزياك ظهرت إلى العلن حين اصدر قراراً الصيف الماضي بتغيير تسمية منصبها من مدير عام إلى مدير عام منتدب. ومنذ ظهور القضية إلى العلن حاولت أوكرانت، التي يطلق عليها بعضهم لقب «الملكة» لما تتمتع به من سلطة، الظهور في برامج اذاعيةـ وتلفزيونية معروفة، ومنها «النشرة الكبرى» على «كنال بلوس» لإقناع الجمهور والعاملين معها بعدم مشاركتها في قضية التجسس. وفي حديث أذيع على إذاعة «أوروبا 1» أعلنت «استغرابها» قرار مقاطعة مديري «فرانس 24» لها، وقالت: «سأقاوم وسأقاتل حتى النهاية». في الأثناء يعقد يوم السابع و العشرين من شهر ديسمبر الجاري اجتماع هام يحدد مستقبل الإعلام الفرنسي الخارجي الموجه إلى الخارج،في ظل الوضع الشاذ الذي يعيشه حاليا،و التناحر بين مديريه الكبار. و تقول معلومات "الدولية " إن الإجتماع سيخصص في جزء كبير منه لوضع الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج باللغة العربية "فرانس 24" و "إذاعة مونت كارلو الدولية" بحضور أسماء عربية مهنية عهد لها بوضع تصور و برنامج عمل بعد قرار مصيري سيصدر خلال أيام. و كانت صحيفة "لوفيغارو" القريبة من قصر الإيليزي قد كشفت في مقال رئيسي لها أن مصير مديري الإعلام الفرنسي الموجه للخارج بات معلقا،و هو ما اعتبره البعض مؤشرا عن قروب صدور قرار حاسم قد يزيح الجمل بما حمل. ...
‎أقرأ المزيد 2

مدراءُ تحرير فرانس 24 يقاطعون مُديرتهُم

‎بواسطة الدولية
14 ديسمبر، 2010
كريستين أوكرينت مديرة قناة فرانس 24 و الرقم 2 في هيئة الإعلام الفرنسي الخارجي
صحافة وإعلام
تتوالى تداعيات الفضيحة الأخلاقية التي تهز قناة فرانس 24 الفرنسية هذه الأيام،و التي تمثلت في اتهامات بوجود عملية تجسّسية كبرى على مستوى إدارة القناة التي تبث برامجها باللغة العربية أيضا إلى جانب اللغتين الفرنسية و الإنجليزية. و آخر ما استجد في هذا الباب أن قرر مديرو الأخبار و نوابهم مقاطعة الإجتماعات الدورية التي تقام في هيئة تحرير قناة فرانس 24 الفرنسية،إن حضرتها كريستين أوكرانت المديرة العامة للقناة الإخبارية المرئية الفرنسية التي تبث بثلاث لغات منها العربية،و المديرة المنتدبة لهيئة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج التي تضم أيضا إذاعة مونت كارلو الدولية و قناة "تي في 5 " الفرنكفونية. و في رسالة موقعة من 11 مديرا و مديرا مساعدا للأخبار لقناة بلغاتها الثلاث الفرنسية و الإنجليزية و العربية،وجهت إلى عشيقة وزير الخارجية الفرنسي السابق برنار كوشنير،أبلغت هذه الأخيرة أن الموقعين على الرسالة قروا مقاطعة أي اجتماع مهما كان نوعه،تحضره في القناة،على خلفية فضيحة التجسس و حرب المواقع و سرقة وثائاق التي هزت فرانس 24 ،والتي تحقق الشرطة في تداعياتها. و قد قرر مدراء الأخبار زيارة أوكرانت في مكتبها و تسليمها الرسالة،لإبلاغها بأنها شخصية غير مرغوب بها في اجتماعاتهم التحريرية داخل القناة،وأنهم سيقاطعون أي اجتماع للتحرير تحضره. و في أول رد فعل لها أعلنت كريستين أوكرانت أنها صدمت حينما اقتحم مكتبها في مقر القناة الكائن في مدينة "إيسي لي مولينو" المحاورة لباريس،لإخبارها بقرارهم. و أضافت : "صدمت مما جرى،لقد كانت مفاجئتي كبيرة حينما رأيت لجنة مكونة من ثمانية أشخاص يدخلون مكتبي،عوض مدير واحد للأخبار و بعض معاونيه كما تعودت دائما أن أضع معهم النقط بشكل دوري بشأن عمل القناة" مديرة قناة فرانس 24 قالت أيضا : "أنا متهمة بالكذب ثلاث مرات و أدحض هذه الإدعاءات نقطة نقطة،سأحيب على مطلبهم غدا و هذا النهج في التعامل لا يبدو طبيعيا". اكتسبت الأزمة التي تعيشها قناة فرانس24 الفرنسية منذ أشهر بعدا زادها تفاقما باستدعاء الشرطة للتحقيق في اتهامات بالتجسس والقرصنة الالكترونية في مكاتب القناة. وفوجئ الصحافيون العاملون في القناة قبل أيام بأن الشرطة تحقق في اتهامات بوجود عملية تجسسية كبرى على مستوى الإدارة. وعثر المحققون على أكثر من مليوني ملف سري جرى تفريغها بصورة غير قانونية من كومبيوترات مسؤولين كبار في إدارة القناة بينهم رئيس مجلس الإدارة نفسه. ويبدو أنّ العملية التجسّسية المفترضة استهدفت أعلى المستويات في مجموعة أي إي أف القابضة التي أُنشئت بقرار من الرئيس نيكولا ساركوزي لدمج قناة فرانس 24 بأكبر مؤسستين إعلاميتين موجهتين إلى الخارج هما راديو فرانس انترناسيونال وقسم من قناة (تي في 5 موند) الناطقة بالفرنسية. وأشار مراقبون إلى أنّ تحقيقات الشرطة في قناة فرانس 24 يمكن أن تسبب إحراجا كبيرا للحكومة إلى جانب إحياء المخاوف القديمة من وجود عداوات بين كبار المسؤولين في القناة التلفزيونية. ...
‎أقرأ المزيد 0

صراعُ فرانس24 ينتقلُ إلى ساحاتِ المحاكم

‎بواسطة الدولية
6 ديسمبر، 2010
مقر قناة "فرانس 24 " بضزاحي باريس حيث حضرت الشرطة لمعرفة " ماوراء الأخبار و الأسوار"
صحافة وإعلام
لا حديث للساسة و الصحافيين في فرنسا إلا عن الفضيحة المدوية التي هزت قناة فرانس 24 المملوكة للحكومة الفرنسية،أبطالها رأسي القناة الإقتصادي و المقاول آلان دوبوزياك الذي يشغل منصب مدير عام الإعلام الفرنسي الموجه للخارج، و منافسته في الكعكة كريستين أوكراينت رفيقة وزير الخارجية الفرنسي المقال برنار كوشنير عنوانها الأبرز تجسس و سرقة وثائق و ملفات و صراع و حرب مواقع. و بدأت الفضيحة "الويكيليكسية" على الطريقة الفرنسية،حينما رفعت إدارة القناة دعوى قضائية ضد مجهول بعد اكتشاف عمليات اقتحام أجهزة حاسوب و سرقة محتواها،حيث عثر المحققون الفرنسيون على أكثر من مليوني ملف سري جرت قرصنتهم و تفريغهم بصورة غير قانونية من كومبيوترات مسؤولين كبار في إدارة القناة بينهم رئيس مجلس الإدارة نفسه. و أشار مراقبون إلى أنّ تحقيقات الشرطة في قناة (فرانس 24) يُمكن أن تسبب إحراجاً كبيرا للحكومة إلى جانب إحياء المخاوف القديمة من وجود عداوات بين كبار المسؤولين في القناة التلفزيونية . و تقول معلومات الدولية إن الملفات التي تحقق فيها الشرطة فُرغت بقرصنة الكترونية من كومبيوترات مسؤولين كبار ، و إنها تتضمن مراسلات الكترونية وتفاصيل تتعلق بالرواتب و يالعقود الموقعة مع الشركات و العيد من الإمتيازات. في غضون ذلك طالبت نقابة الصحافيين في قناة فرانس 24 و راديو فرانس انترناسيونال بالإجتماع مع الإدارة لمعرفة ما يجري و قررت اللجنة الثقافية في البرلمان إعادة النظر بتمويل المجموعة الحكومية و أساليب عملها،فيما التزمت نقابات إذاعة مونت كارلو الدولية الناطقة باللغة العربية الصمت كعادتهم عملا بالمثل القائل "كم حاجة قضيناها بتركها". ويبدو أنّ العملية التجسّسية المفترضة استهدفت أعلى المستويات في مجموعة أي إي أف القابضة التي أُنشئت بقرار من الرئيس نيكولا ساركوزي لدمج قناة فرانس 24 بأكبر مؤسستين إعلاميتين موجهتين إلى الخارج هما راديو فرانس انترناسيونال وقسم من قناة (تي في 5 موند) الناطقة بالفرنسية. ونقلت صحيفة الغارديان عن كريستين اوكرينت ، المسؤول الثاني وشريكة وزير الخارجية السابق برنار كوشنير، نفيها أي صلة لها بما يجري بعدما تحدثت تقارير عن العثور على 2.5 مليون ملف على كوبيوتر كانديس مارشال التي تسميها وسائل الإعلام الفرنسية ساعد اوكرينت الأيمن. وكانت أوكرينت وهي مذيعة تلفزيونية بلجيكية، عُينت لقيادة المجموعة القابضة التي تملك فرانس 24 بقرار من ساركوزي في عام 2008 حين اختار كوشنير ليكون وزير خارجيته. وأثار ارتباط المجموعة وقتذاك بوزارة الخارجية مخاوف أعرب عنها صحافيون من وجود تضارب في المصالح،إذ أشرفت اوكرينت على إعادة تنظيم راديو فرانس انترناسيونال و مونت كارلو الدولية متسببة في أكبر إضرابات تشهدها المحطة منذ عام 1975 وادعت خلالها أن المضربين قد يخطفونها ليتخذوا منها رهينة. وعندما أُقيل كوشنير في تشرين الثاني/نوفمبر من منصبه كوزير للخارحية في فرنسا،تردد حينها أنه طلب من الرئيس الفرنسي أن يحمي شريكة حياته أوكرينت التي كانت تتعرض إلى انتقادات لاذعة بسبب طريقتها في التعامل مع قضايا العاملين والشؤون المالية،و توقيعها على سلسلة دعاوى قضائية ياسم المؤسسة الإعلامية الفرنسية ضد العديد من الصحافيين،دون أن تدري أن العملية ليست سوى رغبة من الحاكمين الجدد في التخلص من بعض الأصوات التي اكتشفت و فضحت مكامن ضعفهم. و خيمت فضيحة التجسس و صراع الأجنحة،و اقتحام الشرطة الفرنسية لمكاتب قناة فرانس 24 بهدف التحقيق على زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي خلال زيارته للهند،حيث تقول معلومات الدولية أن كريستين أوكرانت حاولت استغلال وجودها ضمن طاقم الصحافيين المرافق للرئيس للحديث معه في ما يجري و يدور،و هو ما لم يقبله معاونو الرئيس الفرنسي بدعوى ضغط برنامج زيارته و ازدحامه. و كان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قد عبر في خطاب ألقاه في قصر الإيليزي موقفه الرافض لاستمرار بث فرانس 24 باالغتين العربية و الإنحليزية،قبل أن يتراجع مؤقتا عن قراره بطلب من وزير الخارجية آنذاك برنار كوشنير،لكن تطورات الوضع في القناة حاليا و التجاذبات بين رأيسها،و انتقال الصراع إلى ساحات المحاكم و أقسام الشرطة،كلها عوامل قد تجعل الرئيس الفرنسي ينفذ وعيده السابق. غير أن معلومات أخرى حصلت عليها الدولية،تقول بوجود اتصالات بين المسؤولين الفرنسيين و صحافيين مهنيين خارج فرانس 24 و مونت كارلو،هدفها تهيئ سيناريو لإعادة هيكلة القسم العربي للإعلام الفرنسي الخارجي،أي قناة فرانس 24 باللغة العربية و إذاعة مونت كارلو الدولية. و قال إطار صحافي معروف عمل في مونت كارلو الدولية سابقا،و أوكلت إليهم المهمة ل"الدولية" : " إننا نحضر في صمت لمرحلة ما بعد ناهدة نكد "،في إشارة إلى مسؤولة القسم العربي في مجموعة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج،معلنا أن هناك فريق ينكب حاليا على إعداد تصور و برنامج عمل واضح،سيشكل اللبنة الجديدة لصوت فرنسا العربي في الخارج خلال الأيام القليلة المقبلة. ...
‎أقرأ المزيد 1

فرانس 24 أكثرُ مشاهدة من الجزيرة

‎بواسطة الدولية
11 أكتوبر، 2010
صورة ملتقطة من شاشة فرانس 24 بدون تعليق
صحافة وإعلام
بعد أكثر من ثلاث سنوات من شد الحبال بين قصر الإيليزي ووزارة الخارجية الفرنسية،أفرجت السلطات الفرنسية أخيرا عن ميزانية كانت معلقة طيلة الشهور الماضية تسمح لقناتها الإخبارية الموجهة إلى العالم العربي "فرانس 24" بتمديد بثها إلى 24 ساعة،بعد ان كان ذلك يقتصر في البداية على أربع ساعات ثم عشر ساعات. و لهذا الغرض تجند مسؤولو القناة للقيام بجولات مكوكية و إقامة مؤتمرات صحافية في العديد من العواصم و المدن العربية كالجزائر و القاهرة و دبي إضافة إلى باريس لإبلاغ من لم يصله النبأ بعد، أن "فرانس 24 " أصبحت فعلا "فرانس24" و لم تعد فرانس 10 كما كان يحلو لبعض الصحافيين العرب في فرنسا تسميتها. ولاستمالة الصحافيين و تشجيعهم على حضور المؤتمرات الصحافية،ذيلت إدارة القناة في أسفل الدعوة معلومة هامة لمن يهمه الأمر تشير إلى وجود "كوكتيل " من الحلويات و المشروبات و ما لذ وطال في نهاية المؤتمر الصحافي. المؤتمر الصحافي الأول نشطته مديرة القناة كريستين أوكرانت زوجة وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير التي لا يعرف بعد إن كانت ستظل في منصبها في حال إقالتها زوجها في إطار التعديل الوزاري المقبل في فرنسا،حيث تجمع الصحافة الفرنسية أن كوشنير سيكون أول "المكردعين" من حكومة فرانسوا فيون اليمينية. و في الجزائر حملت "أوكرانت" معلومة مهمة إلى الشعب الجزائري مفادها أن "فرانس 24 " باللغة العربية هي القناة الأكثر مشاهدة في دول المغرب العربي،بما معناه أكثر مشاهدة من قناة الجزيرة القطرية و ميدي سات المغربية و كل القنوات العربية أو تلك الناطقة بالعربية،بل و أكثر مشاهدة حتى من التلفزيون الجزائري نفسه. و في مدينة دبي الإماراتية حملة الترويج لفرانس 24 في حلتها العربية الجديدة تولاها مدير عام القناة آلان دوبوزياك الذي بشر الصحافيين في مؤتمر صحافي مماثل بأن سبعين في المائة من صناع القرار في العالم العربي،يشاهدون "فرانس 24 " باللغة العربية. ...
‎أقرأ المزيد 9

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية