كشفت وكالة الأنباء المغربية الرسمية أن المغرب سينفق 115 مليار درهم (12 مليار دولار) على إمدادات المياه بين 2020 و2027 لتلبية الطلب المتزايد. ...
أقرأ المزيد
0
الماء
حاول رئيس الوزراء المغربي سعد الدين العثماني احتواء القلق الناتج من مقالات في الصحافة جذرت من مزاعم حول تلوث مياه الشرب في سد في غرب البلاد. ...
أقرأ المزيد
0
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما حالة الطوارئ في ولاية ميشيغان وأمر باستخدام مساعدات اتحادية لدعم الجهود التي يبذلها مسؤولو الولاية بسبب اتساع ظاهرة تلوث المياه بمادة الرصاص. ...
أقرأ المزيد
0
لفظ متظاهر مغربي أنفاسه متأثرا بجراح اصيب بها خلال مهاجمته من قبل الشرطة المغربية بقنابل مسيلة للغاز في حي سيدي يوسف بن علي و سط مدينة مراكش جنوب المغرب.
و اخبرت مصادر مضطلعة الدولية في اتصال هاتفي أن الشاب المتوفي كان قد اصيب بجروح خطيرة نقل على إثرها إلى مستشفى ابن طفيل في المدينة.
و هذا هو أول متظاهر يلفظ انفاسه منذ اندلاع احتجاجات "فواتير الماء و الكهرباء" في عاصمة المغربية التاريخية مراكش. ...
أقرأ المزيد
0
استخدمت الشرطة المغربية قنابل الغاز المسيلة للدموع لتفريق مسيرة شعبية غاضبة كانت تحتج على تفشي الغلاء و فلتان الأسعار و الزيادات المتواصلة في فواتير الماء و الكهرباء،إضافة إلى رفض قرار الحكومة الرفع من الضريبة على السيارات بمعدل 1000 درهم بداية من شهر يناير من العام 2013.
و كان متظاهرون غاضبون يعبرون عن موقفهم الرافض لقرارات الحكومة المتعلقة بحياتهم اليومية بشكل سلمي بحي سيدي يوسف بن علي،قبل أن تعترض طريقهم سيارات الشرطة المغربية،حيث هاجمتهم بقنابل الغاز المسيلة للدموع و بالعصي الغليضة،فتحول المكان إلى ساحة مواجهات دامية. ...
أقرأ المزيد
0
حذر وزير الموارد المائية والكهربائية اللبناني جبران باسيل من كارثة مائية في لبنان قد تؤدي الى حرب اهلية في بلد يعاني اصلا من صراعات سياسية متلاحقة.
ويقول خبراء ان لبنان الذي تكثر فيه الينابيع والانهار يعاني من ازمة مائية متفاقمة حيث مياهه تتبخر اما بسبب تغير المناخ وتراجع تساقط الثلوج او انعدام وجود السدود وبالتالي انخفاض كمية المياه الجوفية المخزنة الى اكثر من الثلث مقارنة بالعام الماضي وانسيابها نحو البحر من دون الاستفادة منها.
وقال باسيل في مقابلة مع رويترز "وضع المياه كارثة والمياه قد توصلنا الى حرب اهلية لان المياه هي عنصر توتر في كثير من الحالات بين الدول ولكن عندما يحصل عليها تقاتل داخلي تصبح عنصر فتنة داخلية بينما توفيرها يصبح عنصر استقرار وازدهار."
ويعاني لبنان اصلا من ازمات سياسية متلاحقة اخرها تلك المتعلقة بالمحكمة الدولية والقرار الظني المرتقب صدوره اخر هذا العام والذي من المتوقع ان يوجه اصابع الاتهام الى حزب الله في اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري في العام 2005.
وقال باسيل "لبنان يعاني من ازمة مياه تتفاقم أتى المناخ ليفاقمها ولكن لم يسببها هي موجودة اصلا والحكومة لم تتعاطى معها لا بالمسؤولية ولا بالوعي ولا بالاستباق اللازم بالرغم من تنبيهنا للضرر الذي يطال الناس والضرر الذي يطال خزينة الدولة."
وتؤدي التغيرات المناخية الى تفاقم أزمتي المياه والطاقة في لبنان فضلا عن تلوث الهواء وغيره من المشكلات البيئية التي يعاني منها بلد كثيرا ما تحبط فيه المشكلات السياسية والعجز الاداري أي خطط للتحرك.
وقال باسيل ان "النكد السياسي يحرم اللبنانيين من الكهرباء يحرمهم من الماء يحرمهم من استخراج النفط. نكد على نكد على نكد بتروح الكهرباء وبيروح المياه وبيروح النفط."
وحالت الخلافات السياسية بين الفرقاء المتنافسين في لبنان دون اقرار موازنتي العام 2010 و2011 في مجلس النواب ومجلس الوزراء الامر الذي ادى الى شلل الادارات العامة في البلد.
وطالب باسيل بانشاء السدود معتبرا ان "لا حل لمشكلة المياه بدون سدود وانما السدود وحدها غير كافية لاننا نحن بحاجة لتخزين كميات كبيرة من المياه كبيرة نستطيع ان نستعملها في مواسم الشح."
وقال "التخزين يمكن ان يكون سطحيا في برك وسدود ويمكن ان يكون جوفيا تحت الارض. لا يوجد لدينا برك وسدود وتذهب المياه الى البحر وجوف الارض نلوثه او نستغله بما لا يتحمل هو استغلاله."
وفي بلد أسعار المياه فيه رخيصة ولا يقاس استهلاكها بعدادات يرش حراس الابنية الارصفة بالمياه لتهدئة الاتربة. وتسكب ربات البيوت المياه على الشرفات وتظل الانابيب المكسورة تسرب المياه في الشوارع لايام.
ويؤكد الخبراء ان لبنان الذي يبلغ عدد سكانه 4.3 مليون نسمة من الممكن أن يشهد تراجعا في الامطار وان السياحة والزراعة من بين أكثر القطاعات الاقتصادية المعرضة للتأثر.
وفي بيروت يتخطى الطلب على المياه في الصيف ما تقدمه الشبكات بالفعل - جزئيا بسبب فقدان نحو 40 في المئة في صورة تسرب- وبالتالي ينزح كثيرون المياه من الابار مباشرة. وقد أدى الافراط في استخراج المياه الجوفية من المناطق الساحلية الى اختلاط مياه البحر المالحة بها.
وقال باسيل "المياه في بلد مثل لبنان متوفرة لكنها تهدر اما بانها تذهب الى البحر واما تهدر بالشبكات لانها مهترئة و52 بالمئة منها يهدر في الشبكات او بسوء الادارة او بالتلوث.
"نحن الان في المنطقة الحمرا ...ماذا يمكن ان نعاني اكثر من هذا. الناس تشتري صهاريج وتنقطع المياه... لبنان بلد المياه هل ننتظر ان حتى يصبح صحراء ونموت." ...
أقرأ المزيد
0
قالت السلطات ووسائل اعلام حكومية في كامبوديا إن عدد ضحايا التدافع الذي حدث على جسر في العاصمة الكمبودية ارتفع الي 345 قتيلا على الاقل اضافة الي عدد مماثل من المصابين.
وقع التدافع اثناء احتشاد الالاف في اليوم الاخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وقال شهود إن التدافع بدأ حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء على جسر صغير يربط فنوم بينه بجزيرة دياموند ايلاند القريبة.
وقتل معظم الضحايا غرقا او اختناقا او تحت الاقدام اثناء محاولتهم مغادرة الجسر.
وقال التلفزيون الحكومي ان 240 على الاقل من القتلى نساء.
وقدم رئيس الوزراء هون سين اعتذارا عن الكارثة التي أصيب فيها 329 شخصا على الاقل بجروح وأمر باجراء تحقيق.
وقال هون "هذه أكبر مأساة في أكثر من 31 عاما بعد نظام بول بوت" في اشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
وتحدث هون بينما أظهرت لقطات تلفزيونية أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه اقيمت في الاونة الاخيرة.
وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الاخرى.
...
أقرأ المزيد
0
توقع تقرير جديد أن يواجه العالم العربي وهو من أكثر المناطق جفافا على وجه الارض وضع "ندرة المياه الحادة" بحلول عام 2015 .
وقال التقرير الذي أعده المنتدى العربي للبيئة والتنمية انه بحلول ذلك الوقت "ستنخفض الحصة السنوية من المياه للفرد الى أقل من 500 متر مكعب. وهذا الرقم يقل أكثر من 10 مرات عن المعدل العالمي الذي يتجاوز 6000 متر مكعب للفرد."
وذكر التقرير ان العالم العربي يعيش بالفعل أزمة مياه ستتفاقم اذا لم تتخذ اجراءات مضيفا ان حصة الفرد تراجعت الى ربع ما كانت عليه في عام 1960 .
وسوف يزيد النمو السكاني السريع من الضغوط على موارد المياه، ووفقا لتوقعات الامم المتحدة فان العرب الذين يبلغ تعدادهم الان نحو 360 مليون نسمة سيتضاعف الى نحو 600 مليون نسمة بحلول عام 2050 .
اضافة الى ذلك سيزيد التغير المناخي من تفاقم الاوضاع، وبحلول نهاية هذا القرن فان الدول العربية قد تشهد انخفاضا نسبته 25 في المئة في سقوط الامطار وزيادة نسبتها 25 في المئة في معدلات التبخر وفقا لنماذج التغير المناخي التي استشهد بها التقرير.
وذكر التقرير انه نتيجة لذلك فان الزراعة التي تعتمد على الامطار في الري ستصبح مهددة حيث سيتراجع متوسط المحصول بنسبة 20 بالمئة.
وتوجد 13 دولة عربية بين أكثر 19 دولة في العالم تعاني من ندرة المياه. وفي ثماني دول عربية يتعين على كل فرد من السكان استخدام 200 متر مكعب فقط من المياه سنويا.
وقال تقرير المنتدى العربي للبيئة والتنمية انه بدون اجراء تغييرات اساسية في السياسات والممارسات فان الوضع سيتفاقم بتداعيات اجتماعية وسياسية واقتصادية خطيرة.
وتتباين الاوضاع في انحاء المنطقة لكن خلال خمس سنوات فان العراق والسودان فقط سيجتازان اختبار شح المياه الذي جرى تعريفه على انه يزيد على 1000 متر مكعب سنويا للفرد مع افتراض ان الامدادات من تركيا واثيوبيا ستتدفق بالمستويات الحالية.
وتستهلك الزراعة 85 في المئة من الاستخدام العربي للمياه مقارنة مع المتوسط العالمي الذي يبلغ 70 في المئة. وتبلغ كفاءة الري 30 في المئة فقط مقارنة مع المتوسط العالمي الذي يبلغ 45 في المئة.
وذكر التقرير ان هناك افراطا في استغلال المياه الجوفية مما يؤدي الى تراجع كبير في خزانات المياه وتلوثها وتوغل مياه البحر في المناطق الساحلية. ويتم تصريف أكثر من 43 في المئة من فاقد المياه كما هي بينما يعاد استخدام 20 في المئة منها.
ويوجد في العالم العربي خمسة بالمئة من تعداد سكان العالم لكن به واحد في المئة فقط من المياه النقية المتجددة ولذلك تعتمد العديد من الدول العربية الخليجية بشدة على تحلية مياه البحر -- فيما يمثل أكثر من نصف طاقة العالم على تحلية المياه.
وذكر التقرير ان بعض المياه التي يتم تحليتها بتكاليف باهظة تستخدم في ري محاصيل منخفضة القيمة أو في ملاعب الجولف.
كما ان نفايات وحدات تحلية المياه التي تستخدم تكنولوجيات مستوردة ملوثة للبيئة ترفع درجة حرارة مياه البحر وتجعلها أكثر ملوحة.
ورغم شح المياه الا انها تستخدم باسراف في العالم العربي بسبب انخفاض اسعارها والدعم الذي يقلل التكلفة.
ويقول التقرير إن المياه المجانية تعني اهدار المياه مشيرا الى ان متوسط الاسعار التي يتم تقاضيها في المنطقة تغطي 35 في المئة من تكاليف انتاج المياه وعشرة في المئة فقط من تكاليف تحلية المياه.
ويشير التقرير الى ان الحكومات التي غالبا ما تركز على السعي لتوفير موارد مياه جديدة يجب ان تركز على تحسين ادارة المياه وترشيد الاستهلاك وتشجيع اعادة استخدام وحماية موارد المياه من التلوث ومن الافراط في الاستخدام. ...
أقرأ المزيد
0
تابع الدولية