• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
المخابرات الأمريكية

المخابرات الأمريكية

إيران تقررُ إعدامَ أمريكي من أصلٍ إيراني..اتُهمَ بالتجسُسِ لصالح المُخابرات الأمريكية

‎بواسطة الدولية
9 يناير، 2012
أمير ميرزا حكمتي الذي صدر عليه حكم بالاعدام
أخبار عربية في الواجهة
أعلنت وكالة فارس الايرانية للانباء أن المحكمة الثورية الايرانية أصدرت حكما بالاعدام على أمريكي من أصل ايراني بعد ادانته بالتجسس لصالح وكالة المخابرات المركزية الامريكية. وتابعت الوكالة دون ذكر مصدر "أمير ميرزا حكمتي صدر عليه حكم بالاعدام... لتعاونه مع دولة معادية والتجسس لصالح وكالة المخابرات المركزية الامريكية." وأضافت "المحكمة ترى أنه ممن يعيثون في الارض فسادا." ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤولين في القضاء. وألقي القبض على حكمتي الذي يبلغ من العمر 28 عاما وهو من أصل ايراني في ديسمبر كانون الاول واتهمته وزارة الاستخبارات الايرانية بتلقي تدريب في قواعد أمريكية في أفغانستان والعراق المجاورين. وقالت السلطة القضائية الايرانية ان حكمتي أقر بوجود صلة بينه وبين وكالة المخابرات المركزية الامريكية لكنه قال انه لم يكن يعتزم الحاق الضرر بايران. و دعت الويات المتحدة مجددا ايران الى اطلاق سراح امير ميرزاي حكمتي. واوضحت وزارة الخارجية الاميركية ايضا ان الدبلوماسيين السويسريين الذين يمثلون المصالح الاميركية في طهران بسبب عدم وجود علاقات بين ايران والولايات المتحدة، طلبوا الاجتماع بامير ميرزاي حكمتي ولكن السلطات رفضت ذلك. ...
‎أقرأ المزيد 0

أميري : “المخابرات الأمريكية خطفتني من المدينة المنورة ولست عالما نوويا إيرانيا”

‎بواسطة الدولية
15 يوليو، 2010
أميري : “المخابرات الأمريكية خطفتني من المدينة المنورة ولست عالما نوويا إيرانيا”
اكد عالم الفيزياء النووية الايراني شهرام اميري الذي "خطفته" المخابرات الاميركية قبل 14 شهرا حسب طهران، بعيد وصوله الى العاصمة الايرانية عبر الدوحة، أنه لم يكن يعمل في المجال النووي. وقال اميري للصحافيين بعيد وصوله الى مطار طهران الدولي "ليس لي اي علاقة بنطنز وفوردو (موقعان لتخصيب اليورانيوم)، كانت لعبة من الحكومة الاميركية لممارسة ضغط على ايران". واضاف الباحث وهو يبتسم ويرفع اشارة النصر "لم اجر اي ابحاث في المجال النووي. انا باحث بسيط اعمل في جامعة مفتوحة امام الجميع وليس فيها اي سر". وفقد اميري في السعودية في حزيران/يونيو 2009 بينما كان يؤدي مناسك العمرة. واكد مجددا ان "عملاء في الاستخبارات الاميركية والسعودية خطفوه امام فندقه في المدينة المنورة ونقلوه الى الولايات المتحدة على متن طائرة عسكرية". واضاف ان عملاء الاستخبارات الاميركية "طلبوا مني ان اقول لوسائل الاعلام الاميركية انني طلبت اللجوء الى الولايات المتحدة وانني جلبت معي وثائق وكمبيوتر محمول يحوي معلومات سرية حول البرنامج النووي العسكري". وتابع ان الاميركيين عرضوا عليه "عشرة ملايين دولار لاجراء مقابلة مدتها عشر دقائق على شبكة السي ان ان" الاخبارية الاميركية. وقال اميري "بعون الله قاومت. لم يكن اي ايراني ليقبل ببيع بلاده الى الاجانب مقابل المال". لكن صحيفة واشنطن بوست ذكرت ان العالم الايراني حصل على خمسة ملايين دولار من وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) لتقديم معلومات عن البرنامج النووي الايراني. وظهر العالم الايراني في الولايات المتحدة عندما لجأ الى مكتب رعاية المصالح الايرانية في واشنطن وطلب ان يتمكن من العودة الى ايران. وقال اميري "فوجئت فعلا بتصريحات وزيرة الخارجية الاميركية (هيلاري كلينتون) التي قالت انني كنت حرا هناك واني ذهبت بمحض ارادتي. لم اكن حرا. كنت بحراسة رجال مسلحين من الاستخبارات الاميركية". واضاف "في الشهرين الاولين، تعرضت لاسوأ حالات التعذيب النفسي". واكدت كلينتون ان اميري "حر في الرحيل او في المجيء" الى الولايات المتحدة. ولم تكشف واشنطن ما اذا كان الايراني قدم معلومات عن القطاع النووي الايراني ولم تعلق على طريقة وصوله الى الولايات المتحدة. وقال اميري ان "اسرائيليين كانوا موجودين خلال بعض جلسات الاستجواب (في الولايات المتحدة) ومن المؤكد انه كان لديهم مخطط لنقلي الى اسرائيل". ونفى نائب وزير الخارجية الايراني حسن قشقوي الذي كان في المطار ان يكون "الافراج عن" اميري مرتبط باي تبادل مع ثلاثة اميركيين محتجزين في ايران منذ اكثر من عام. وقال وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي ان عودة اميري جاءت "نتيجة سنتين من الجهود" قامت بها ايران. واضاف ان "تفاصيل خطفه ستكشف بعد اجراء تحقيق". وبحسب وسائل الاعلام الايرانية فان شهرام اميري هو "باحث في النظائر المشعة الطبية في جامعة مالك الاشتر" التابعة للحرس الثوري. وفي اواخر آذار/مارس، افادت شبكة التلفزيون الاميركية "ايه بي سي" ان اميري منشق ويتعاون مع وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه). لكن في حزيران/يونيو، بث التلفزيون الايراني الحكومي شريط فيديو يؤكد ان اميري محتجز قرب تاكسن في ولاية اريزونا جنوب غرب الولايات المتحدة. وبعد فترة قصيرة بث شريطا آخر ظهر فيه عالم الفيزياء الذي اكد انه فر من الاستخبارات الاميركية وموجود في فيرجينيا (شرق). ...
‎أقرأ المزيد 0

موسى متهمٌ بالتجسسِ على النووي الجزائري..وتسريبِ معلوماتٍ عنه للأمريكيين

‎بواسطة الدولية
6 مايو، 2010
الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى،هل تجسس على النووي الجزائري حينما كان وزير خارجية مصر ؟
أخبار عربية في الواجهة
سارع الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى إلى نفي المعلومات التي نشرته صحيفة النهار الجزائرية حول تسريبه معلومات عن المفاعل النووي الجزائري بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية ووصفها بالمسمومة،فيما التزمت السلطات الجزائرية الصمت حتى الآن. وقال موسى في تصريحات صحفية بالجامعة العربية "هناك التباس وتوسع فيه نوايا متوجهة إلى إيقاظ الوقيعة بين مصر والجزائر كلما هدأت". وطالب موسى بقطع يد كل من يحاول، من أي جهة، الوقيعة مرة أخرى بين البلدين، مؤكدا أنه لا يمكن أن يكون هناك وزير مصري أثناء توليتي مهام وزارة الخارجية، سواء كنت أنا أو قبلي أو بعدى يمكن أن يكون ضالعا في أي ضرر يمس بأي دولة عربية. وأضاف موسى إن التاريخ الذي يدعون فيه بتسريب المعلومات كان اليوم الثاني لتولى مهام وزارة الخارجية وليس من المعقول أن أناقش ملفا بهذه الخطورة وظللت أسبوعين مشغول بمهام مراسمية تتعلق بتولي المنصب. وكانت صحيفة (النهار الجديد) الجزائرية ادعت امتلاكها وثيقة لصالح الولايات المتحدة الأمريكية تكشف تواطؤ مصر عام 1991 مع الولايات المتحدة للتجسس على المفاعل النووي الجزائرينحينما كان موسى يشغل مهمة وزير الخارجية في الحكومة المصرية. و نشرت الصحيفة وثيقة سرية للمخابرات الأمريكية،تظهر كيف أن الحكومة المصرية ممثلة في شخص وزير خارجيتها في بداية التسعينات، تواطأت مع الولايات المتحدة الأمريكية في التجسس على المفاعل النووي الجزائري في منطقة عين وسارة بالجنوب الجزائري. وتبين الوثيقة ، مضمون محادثات جرت بين مسؤول أمريكي، وهو ريتشارد آلن كلارك، عندما زار القاهرة في شهر ماي من عام 1991، والتقى خلال الزيارة بوزير الخارجية المصري آنذاك. وحسب نص الوثيقة المتمثلة في برقية عاجلة، مصنفة في خانة ''السري جدا''، أرسلتها مصالح السفارة الأمريكية بالعاصمة المصرية القاهرة، إلى وزارة الخارجية الأمريكية، في شهر ماي من عام 1991، حول مضمون زيارة الوفد الأمريكي للقاهرة، فإن المحادثات بين المسؤولين المصري والأمريكي جرت حول قضية التسلح في منطقة الشرق الأوسط، قبل أن تنتقل المحادثات بين المسؤولين إلى التطرق لقضية المفاعل النووي الجزائري في عين وسارة بولاية الجلفة، حيث طلب المسؤول الأمريكي في ذلك الوقت من وزير الخارجية المصري مساعدة حكومة بلاده من خلال تزويدها بمعلومات إضافية حول المفاعل الذي تقول عنه الوثيقة السرية أنه كان قيد الإنشاء في تلك المرحلة. وتقول الوثيقة السرية أن المسؤول الأمريكي كلارك، الذي كان يشغل منصب مساعد وزير الخارجية مكلف بالشؤون السياسية والعسكرية، طلب من وزير الخارجية المصري، الذي لم يظهر اسمه في الوثيقة، بعدما عمد مسربوها إلى حجب اسمه، تزويد واشنطن بمعلومات بشأن ما أشارت إليه في ذلك الحين تقارير صحفية حول بناء المفاعل النووي الجزائري بمساعدة من الصين. وفي هذا الإطار، جاء في الوثيقة السرية، وبصريح العبارة، أن ''المسؤول الأمريكي والوفد المرافق له استغلوا المناسبة ليطلبوا من الوزير المصري دعم واشنطن للحصول على معلومات حول المفاعل النووي الجزائر إلى جانب تعاونها الصيني في هذا المجال، تحت داعي الانشغال والقلق الغربي تجاه المشروع الجزائري. غير أن المفاجأة الكبرى التي تضمنتها الوثيقة للمخابرات الأمريكية، كانت عندما اختتمت البرقية السرية للسفارة الأمريكية بالقاهرة تقريرها بالقول أن ''الوزير المصري عبر عن تفهمه للقلق الأمريكي''، قبل أن يقدم وعدا للمسؤول الأمريكي بـ''دراسة الطلب''. ...
‎أقرأ المزيد 21

اغتصاب جزائريات ومصريات في سي آي أي

‎بواسطة الدولية
29 أبريل، 2010
المسؤول السابق لوكالة المخابرات الأمريكية في الجزائر ومصر أندرو وارن مارفين
أخبار عربية
و أخيرا اعتقلت الشرطة الأمريكية المسؤول السابق لوكالة المخابرات الأمريكية "سي.آي.إيه" في الجزائر أندرو وارن مارفين، بفندق بنورفولك بمدينة بولاية فيرجينيا،المطلوب للقضاء بتهمة اغتصاب فتاتين جزائريتين بعد تخديرهما في الجزائر وممارسة الجنس عليهما في غير وعيهما،إضافة إلى اغتصاب 6 سيدات مصريات منهن ممثلة شهيرة وإعلامية معروفة وعارضة أزياء. وقد تم طرد وارن في سبتمبر 2008 إلى الولايات المتحدة، عقب شهادتي الضحيتين الجزائريتين "تحت القسم"، واللتين كانتا قد تقربتا من السفارة الأمريكية بالجزائر للتبليغ عنه، وكان ناطق رسمي باسم الحكومة الجزائرية أكد أن الولايات المتحدة "أخذت هذا الإتهام مأخذ الجد"، موضحا أن الشخص المعني كان قد عاد إلى واشنطن"، وأن "الحكومة الأمريكية تدرس هذه القضية". كما ذكرت قناة التلفزيون الأمريكية "آي بي سي نيوز" أن "العثور على أكثر من اثنتي عشر شريط فيديو مشبوه، شجع وزارة العدل على توسيع التحقيق، ليشمل على الأقل بلدا عربيا آخر حيث كان الموظف في مهمة"، كما نقلت "سي.آن.آن" أنه تم العثور على "حبوب" تقوية الممارسة الجنسية ومنع الحمل في منزل موظف وكالة المخابرات الأمريكية، الأمر الذي عزز شهادتي الضحيتين. وحسب مصادر أمنية؛ فإن المدعو أندرو وارن كان تحت المراقبة منذ وصوله الجزائر، وأن أجهزة الأمن المختصة في الجزائر كانت مزودة بملفه الكامل، وعلى اطلاع تام بفضائحه المستورة في مصر، هذه المعلومات الواردة في الملف، وراء قيام مصالح الأمن بتكليف أشخاص بمراقبة تحركاته منذ اللحظات الأولى لدخوله التراب الوطني، حيث لاحظوا عليه تردده على المساجد واهتمامه بالشرائح الإسلامية المتشددة، حيث كان يقوم بإرسال تقارير مفصلة بصفة منتظمة إلى مسؤوليه في "السي أي إيه". وحسب التقارير التي أعدتها المصالح الأمنية مباشرة بعد الحادثة، قبل أن تُفجرها وسائل الإعلام الأمريكية، فإن أندرو وارن كان يشتغل جاسوسا في الجزائر تحت غطاء الدبلوماسية، وكان ينوي تجنيد فتيات لتعزيز عمله الإستخباراتي، وجاءت عملية تصوير ضحيتيه في وضع مشين بغرض الإبتزاز لاحقا، غير أن الجزائريتين اللتين قام باغتصابهما، تقدمتا بشكوى فورية ضده إلى الأجهزة الأمنية، وهو ما أربك المسؤول الأمريكي، حيث أقدمت سلطات بلاده على ترحيله على جناح السرعة إلى واشنطن، بمجرد أن كُشف الأمر،بتعليمات من السفير الأمريكي. وكانت أجهزة أمنية مصرية، قد باشرت تحقيقات موسعة، بخصوص الاعتداءات الجنسية المتورط فيها وارن، وشملت الإجراءات، فحص قوائم بأسماء السيدات المصريات اللاتي كن يترددن على مقر السفارة الأمريكية بحي جاردن سيتي في العاصمة المصرية، ومقري المركز الثقافي الأمريكي بالقاهرة والإسكندرية، بالإضافة إلى مقار المعونة الأمريكية، حيث تم استدعاء عدد منهن، لاستجوابهن عن ملابسات تواجدهن ومقابلاتهن، حيث تسود مخاوف من أن يكون قد تم تجنيدهن للعمل لصالح المخابرات المركزية الأمريكية عن طريق السيطرة عليهن بشرائط الفيديو التى تظهره يمارس الجنس معهن. وكانت وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي بالسفارة الأمريكية بالقاهرة قد تقدما بطلب غريب و طريف إلى الأجهزة ...
‎أقرأ المزيد 19

نجاد : ” واقعة الحادي عشر من سبتمبر كذبة كبرى هدفها غزو أفغانستان “

‎بواسطة الدولية
6 مارس، 2010
الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد
أخبار دولية في الواجهة
وصف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد هجمات 11 سبتمبر عام 2001 التي ضربت الولايات المتحدة بأنها "كذبة كبرى"،ملمحا إلى تورط المخابرات الأمريكية في فبركتها. و ذكرت وكالة أنباء الجمهورية الاسلامية الايرانية ان نجاد وصف هجمات 11 سبتمبر ايلول على الولايات المتحدة بانها "كذبة كبرى" استخدمت لتبرير الحرب الامريكية على الارهاب. وأدلى أحمدي نجاد الذي غالبا ما ينتقد الغرب واسرائيل بهذه التصريحات في اجتماع مع العاملين بوزارة الاستخبارات. وجاءت هذه التصريحات في خضم تصاعد التوتر في النزاع القائم منذ فترة طويلة بين ايران والغرب بسبب البرنامج النووي الايراني مع مطالبة الولايات المتحدة بفرض عقوبات جديدة من الامم المتحدة ضد ايران. وقالت وكالة أنباء الجمهورية الاسلامية ان أحمدي نجاد وصف تدمير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك في 11 سبتمبر ايلول 2001 بانه "سيناريو واجراء مخابراتي معقد." ...
‎أقرأ المزيد 1

لندن وواشنطن تختارانِ الفرارَ قبل الأوان..وتغلقانِ سفارتيهِما في اليمن خوفَا من القاعدة

‎بواسطة الدولية
3 يناير، 2010
قادة تنظيم "القاعدة في شبه الجزيرة العربية" يتوعدون بالثأر من الولايات المتحدة وكل من يقف معها انتقاما لضحايا الغارات الأخيرة في محافظة أبين جنوب اليمن
أخبار عربية في الواجهة
أغلقت الولايات المتحدة وبريطانيا سفارتيهما في اليمن، بسبب مخاوف أمنية من هجمات محتملة للمتشددين بعد المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة اثناء توجهها الى الولايات المتحدة في يوم عيد الميلاد. وقالت السفارة الامريكية انها تلقت تهديدا من القاعدة التي تعتقد المخابرات الامريكية ان وجودها تنامى في اليمن. واستشهدت متحدثة باسم وزارة الخارجية البريطانية بأسباب أمنية لاغلاق السفارة لكنها رفضت ذكر ما اذا كان هناك تهديد أمني معين وراء القرار. وفي وقت لاحق قالت الحكومة الاسبانية ان السفارة الاسبانية في اليمن تفرض قيودا على الدخول إليها ولكنها ما زالت مفتوحة. وشدد اليمن الاجراءات الامنية بالفعل على سواحله لمنع المتشددين الاسلاميين من التسلل من الصومال كما عقد محادثات مع جنرال أمريكي بشأن تعزيز التعاون. ...
‎أقرأ المزيد 0

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية