أفاد بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي بأن العاهل الأردني الملك عبد الله أبلغ جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن "السلام الشامل والدائم" في الشرق الأوسط لن يتحقق ...
أقرأ المزيد
0
الملك عبد الله
" عندما اجتمعت بالعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود قضيت نصف ساعة شعرتها دهراً..سألني سؤال واحد و نحن على الغذاء قائلا : ( شلون تدبر راسك مع الحريم و أنت بعمر الثمانين ؟ )..وخرجت الصحف السعودية في اليوم التالي تقول إننا استعرضنا الأوضاع الإقليمية والدولية". ...
أقرأ المزيد
37
تحول خطاب ديني مسجل لداعية أردني يدعى الشيخ ياسين العجلوني،يزعم فيه أن ملك الاردن عبد الله الثاني هو الخليفة الذي يبايع وسيحرر فلسطين إلى مادة ساخرة في مواقع التواصل الإجتماعي على مختلف أنواعها.
...
أقرأ المزيد
25
أعلن الشيخ صالح اللحيدان حد ابرز رجال الدين في السعودية ان رأيه لم يؤخذ في قرار العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الخاص بالسماح للمرأة بمزيد من الحقوق السياسية.
وتأتي تصريحات اللحيدان كأول علامات لاستياء رجال الدين المحافظين من الخطوات الاصلاحية.
واعلن الملك عبد الله في خطاب الاسبوع الماضي ان المرأة السعودية سيكون لها الحق في التصويت والترشح في انتخابات المجالس البلدية والتعيين في مجلس الشورى الذي يستشيره الملك في السياسة.
وقال العاهل السعودي ان قراره اتخذ بعد المشاورة مع كبار رجال الدين الذين يملكون نفوذا سياسيا واجتماعيا كبيرا.
وقال اللحيدان -وهو عضو في هيئة كبار العلماء- على قناة المجد التلفزيونية يوم الجمعة انه كان يتمنى لو لم يقل الملك انه استشار كبار العلماء وانه لم يسمع عن القرار قبل ان يسمع الخطاب الذي القاه الملك.
وتحدث اللحيدان بحذر متفاديا انتقاد قرار الملك مباشرة ولم يقل اذا ما كان يؤيد الاصلاح ام يعارضه. لكنه اشار الى ان الشعرة بين الحاكم والرعية قد تنقطع اذا شدت بقوة. ...
أقرأ المزيد
0
عاد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الى الرياض اليوم الأربعاء بعد رحلة علاج ونقاهة استمرت ثلاثة أشهر وذلك بعدما أعلن عن إصلاحات اقتصادية و اجتماعية مهمة. وتأتي الاصلاحات التي اعلنها الملك السعودي في الوقت الذي تجتاح فيه ثورات واحتجاجات قوية العالم العربي من المحيط الى الخليج مطالبةً بالحريات والديموقراطية عن طريق التمثيل الشعبي عن طريق صناديق الاقتراع.
ولم تتضمن الإجراءات التي اعلنها الملك عبد الله أي إصلاحات سياسية في النظام الملكي مثل الانتخابات المحلية التي طالب بها ليبراليون ومجموعات معارضة. وليس في المملكة برلمان منتخب أو أحزاب سياسية كما أنها لا تسمح بالمعارضة العلنية.
وقال محلل سياسي سعودي طلب عدم نشر اسمه: "أعتقد أن هذا أمر طيب لكن لا بد أن نرى مزيدا من الإصلاحات مثل الانتخابات المحلية وتحسين التنظيم. المزايا المالية لا تكون مجدية إلا عندما يصبح بالامكان محاسبة المسؤولين".
وكان في مقدمة مستقبلي العاهل السعودي، ملك البحرين حمد بن عيسى، وولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وحشد كبير من الأمراء والوزراء والقيادات العسكرية والمواطنين السعوديين والسفراء المعتمدين لدى البلاط السعودي.
وتأتي عودة العاهل السعودي في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة اضطرابات سياسية وصلت للبحرين القريبة من المملكة العربية السعودية.
ورافق العاهل السعودي في النزول عدد من كبار المسؤولين السعوديين بينهم رئيس الاستخبارات العامة الأمير مقرن بن عبد العزيز ووزير الخارجية الأمير سعود الفيصل .
ومن المقرر أن يكون يوم السبت المقبل أجازة رسمية للدوائر الحكومية والمدارس والجامعات بمناسبة عودة الملك.
وشاركت في الاحتفالات التي صاحبت استقبال العاهل السعودي ونقلتها محطات التفزيون السعودي السبع، فرق شعبية سعودية ولوحظ أيضا وجود عدد كبير من القيادات العسكرية وطلبة الجامعات السعودية وأعداد غفيرة من المواطنين .
ولا يتوقع المحللون اندلاع احتجاجات في المملكة على غرار ما حدث في مصر وتونس إذ أن عوائد النفط في السعودية تتجاوز 400 مليار دولار لكنهم يقولون إن النظام لا بد أن يعالج الضغوط الاجتماعية مثل ارتفاع البطالة بين الشباب ومشكلات السكن الواسعة.
وقال جون سفاكياناكيس كبير الاقتصاديين في البنك السعودي الفرنسي " الإسكان وخلق الوظائف للسعوديين هما تحديان هيكليان تواجههما البلاد." وقدر سفاكياناكيس القيمة الإجمالية لهذه الإجراءات الجديدة بنحو 140 مليار ريال (37.33 مليار دولار).
وقدرت المجموعة المالية - هيرميس قيمة الحزمة بنحو 100 مليار ريال وقالت إنها قد تؤدي إلى صعود سوق الأسهم -التي خسرت أربعة بالمئة في الأسبوع المنصرم بسبب اضطرابات البحرين بشكل رئيسي- إذ أنها ستحدث آثارا إيجابية في الاقتصاد بأكمله.
وخططت السعودية وهي عضو في مجموعة العشرين لإنفاق 580 مليار ريال في 2011 وهذه ثالث ميزانية قياسية على التوالي. وقال الملك عبد الله الشهر الماضي إن الإنفاق سترتفع في السنوات المقبلة.
وبدأ السعوديون الذين تابعوا سقوط الرئيس حسني مبارك في مصر والرئيس زين العابدين بن علي في تونس الدعوة إلى إصلاحات في المملكة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت أسوة بما جرى في بلدان عربية أخرى.
وأيد المئات دعوة على موقع فيسبوك "ليوم غضب" في المملكة في 11 مارس اذار للمطالبة بحاكم منتخب وحريات أكبر للمرأة وإطلاق سراح السجناء السياسيين.
وتنص الأوامر الملكية التي أعلنها التلفزيون الرسمي على دفع إعانة للشبان العاطلين ورسوم للدارسة في الخارج وإعفاء بعض المواطنين من قروض.
وتنص أيضا على دعم رأس مال صندوق التنمية العقارية بمبلغ إضافي قدره 40 مليار ريال لكن المحلل السعودي قال إن هذه الخطة لا تحل مشكلة ملكية أفراد الأسرة الحاكمة لغالبية الأراضي.
وقال "تقديم الإعانات أمر جيد لكن ليست هناك أراض متاحة. يجب أن تعود الأراضي إلى الدولة وإلا سيتعين إنفاق الكثير من المال لإعادة شراء الأراضي لبناء مساكن جديدة."
وتدرس الحكومة منذ سنوات مشروع قانون للتمويل العقاري لمواجهة مشكلة السكن لكن محللين يقولون إنه لم يتم التوصل إلى توافق بشأن كيفية حل مشكلة الأراضي.
وتحرص الرياض على أن تظهر لحلفائها الغربيين أنها لن تواجه فراغا في السلطة رغم المشكلات الصحية لحكامها. لكن اعتلال صحة الملك عبد الله أثار قلقا بشأن هل سيكون خليفته إصلاحيا مثله أم محافظا.
وإذا عجز كل من عبد الله وسلطان عن أداء مهامهما فإن وزير الداخلية الأمير نايف -وهو محافظ ولا يبدو متحمسا للإصلاحات- هو الأوفر حظا لكي يكون ملكا.
وحتى الآن لا يمكن إلا لأبناء الملك عبد العزيز بن سعود مؤسس المملكة أن يصبحوا ملوكا. لكن لم يتبق من هؤلاء إلا 20 والعديد منهم يعانون من مشكلات صحية. وأسس عبد الله مجلسا من أفراد العائلة الحاكمة لتنظيم مسألة الخلافة لكن لم يتضح كيف ومتى سيبدأ المجلس العمل. ...
أقرأ المزيد
2
ثمانية وسبعون عاما هو الرقم الذي حددته وكالة الأنباء السعودية لعمر ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز،في حين افترض معظم الباحثين أن عمره 85 عاما، والمنتظر أن يتولى العرش خلفا للملك عبد الله . ويعتقد أن الملك يبلغ من العمر 86 عاما.
وقد تعمدت وكالة الأنباء الرسمية السعودية تحديد عمر ولي العهد،بعد تضارب الأرقام في وسائل الإعلام الدولية عن عمره الحقيقي بالتحديد،ما جعل وكالات الأنباء الدولية تعتمد على الرقم الذي حدده الباحثون له وهو 85 عاما،و86 للملك عبد الله،ومهما الرقم الأول أو التاني هو الصحيح،فكلاهما يعكسان وجود قيادات سعودية مسنة وغياب دماء جديدة في المشهد القيادي السعودي الرسمي.
يقول دبلوماسيون ومحللون إن عودة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز بعد عام قضاه في الخارج للعلاج طمأن الزعامة السعودية المسنة لكنها ستحتاج بشكل متزايد لشغل وظائف رئيسية بأفراد من جيل الشباب. ...
أقرأ المزيد
1
تابع الدولية