لفظ فرنسي يبلغ من العمر 51 عاما أنفاسه في مستشفى سان لوي في باريس،متأثرا بجراح و حروق أصيب بها،بعد أن أقدم على إضرام النار في جسده داخل مقر ...
أقرأ المزيد
1
النار
قضى مواطن أردني بعد أن أضرم النار في نفسه في العاصمة عمان في ثاني حالة من نوعها خلال 48 ساعة، وفق ما علم من مصدر امني طلب عدم كشف هويته اشار الى ان المنتحر "يعاني من مرض نفسي".
واوضح المصدر ان المواطن يدعى ياسين فلاح (54 عاما) وقد اضرم النار في جسده في حي نزال شرق عمان.
وقضى المواطن الاردني لدى نقله الى المستشفى، وقال المصدر ان ياسين فلاح "يعاني من مرض نفسي ووصل متوفى الى مستشفى البشير".
وتوفي قبله بيوم الاردني احمد المطارنه (52 عاما) بعد ان اضرم النار في جسده في عمان بسبب ظروفه الاقتصادية.
وحسب تصريحات افراد من عائلته لمواقع اخبارية اردنية فان المطارنة موظف سابق في امانة عمان حيث عمل 22 عاما واحيل على الاستيداع (نهاية الخدمة) في الاول من تموز/يوليو الماضي وكان يعاني من ظروف اقتصادية صعبة حيث كان يعيل عائلة كبيرة مكونة من 15 فردا.
واوضحوا انه حاول الانتحار مرتين في السابق امام امانة عمان والديوان الملكي.
وفي نيسان/ابريل انتحر اردني حرقا بعد ان طلب الغاء سوابقه العدلية.
من جهة اخرى تم توقيف الناشط السياسي في حركة الشباب عدي ابو عيسى (18 عاما) الاربعاء بعد ان اضرم النار في صورة للعاهل الاردني الملك عبد الله الثاني كانت معلقة في بوابة بلدية مادبا (33 كلم جنوبي عمان)، بحسب ما افادت وسائل اعلام اردنية.
ويشهد الاردن، الذي يعاني من اوضاع اقتصادية صعبة، منذ نحو عام تظاهرات تطالب باصلاحات سياسية واقتصادية ومكافحة الفساد.
يذكر ان الربيع العربي الذي انطلق من تونس في 17 كانون الاول/ديسمبر 2010، دشنته واقعة انتحار البائع المتجول محمد البوعزيزي حرقا امام مقر ولاية سيدي بوزيد (وسط غرب تونس) في رد فعل على اهانته من الشرطة البلدية.
ومثل ذلك شرارة انتفاضة غير مسبوقة في تونس بدات بشعارات مطلبية اجتماعية وضد الفساد وانتهت بالاطاحة بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي ثم الرئيس المصري حسني مبارك والى مقتل العقيد الليبي معمر القذافي وعملية انتقال للسلطة تمهيدا لرحيل الرئيس علي عبد الله صالح في اليمن. ...
أقرأ المزيد
0
أفادت مصادر طبية وصحافية تونسية ان رجلا في سن الخمسين حاول الانتحار حرقا باضرام النار في نفسه امام مبنى مجلس ولاية بنزرت (شمال).
ونقل الرجل الذي قيل انه مضطرب نفسيا في حالة خطيرة الى مستشفى بوقفطة على ما افاد مصدر طبي.
وقال المصدر "لقد سكب البنزين على جسده واضرم النار فيه وحظوظه في الحياة قليلة. لا نعلم تحديدا ما دفعه للقيام بهذا لكنه معروف بسوابقه النفسية".
وافادت اذاعتا شمس وموزاييك التونيستان ان الرجل حاول الانتحار حرقا قبل الظهر امام مبنى مجلس ولاية بنزرت (70 كلم شمال تونس).
ويأتي هذا الحادث بعد يومين من محاولة اخرى قام بها عاطل عن العمل في قفصة (جنوب غرب تونس) نقل على اثرها الى مستشفى بن عروس في "حالة خطيرة" وهو اربعيني وله ثلاثة ابناء.
وقد حصلت عدة محاولات انتحار حرقا في تونس خلال السنة الماضية في تحركات شديدة الرمزية اقتداء بالبائع المتجول محمد البوعزيزي الذي احرق نفسه في سيدي بوزيد (وسط تونس) وكان بمثابة الشرارة التي اشعلت الثورة التونسية في 17 كانون الاول/ديسمبر 2010. ...
أقرأ المزيد
0
أفاد شهود ومصدر نقابي ان رجلا قام باحراق نفسه أمام مقر محافظة قفصة في وسط غرب تونس، ليتزامن عمله مع زيارة ثلاثة وزراء لهذه المنطقة التي تعاني كثيرا من البطالة.
وقال النقابي المحلي عمر عمروسية ان الرجل العاطل عن العمل احرق نفسه بعد الظهر ونقل الى مستشفى بن عروس قرب تونس وهو مصاب بحروق بليغة.
واضاف هذا النقابي ان "الوضع مثير للقلق الشديد وقد يتطور"، مشيرا الى مواجهات بين مجموعات من سكان المدينة وقوات الأمن.
والرجل البالغ من العمر 48 عاما هو اب لثلاثة اطفال، وينتمي الى مجموعة عاطلين عن العمل كانت تعتصم امام مقر محافظة قفصة منذ عدة ايام.
وقال مصدر محلي "طلب مقابلة وفد الوزراء الذي يزور قفصة ولم يلق جوابا". وقال شاهد عيان من جهته "سكب على نفسه البنزين واضرم النار من دون ان يقول اي شيء".
وزار وزراء الشؤون الاجتماعية خليل الزاوية والصناعة محمد امين شخاري والعمل عبد الوهاب مطر الخميس قفصة للاطلاع على الوضع في هذه المنطقة المنجمية التونسية التي تهزها اعمال عنف وتجتاحها البطالة.
وعملية احراق الذات هذه تاتي بعد عام على الثورة التونسية التي بدات في 17 كانون الاول/ديسمبر 2010 باحراق البائع التونسي الشاب محمد البوعزيزي نفسه في مدينة سيدي بوزيد التي تعاني هي الاخرى من التهميش في وسط تونس. ...
أقرأ المزيد
1
أحرق عدة مئات من المحتجين نسخا من الكتاب الاخضر للزعيم الليبي معمر القذافي في مدينة بنغازي في شرق البلاد يوم الاربعاء وهو ازدراء لم يكن متصورا حدوثه قبل نحو ثلاثة أسابيع فقط.
وسمحت سيطرة المحتجين على مناطق كبيرة في شرق البلاد الشهر الماضي لكثير من الليبيين بتوجيه انتقادات لاول مرة لما يعتبرونه نظاما قمعيا يقوم على عبادة الفرد.
وغنى المحتجون ولوحوا بلافتات ورقصوا وهم يرمون في النار نسخا من الكتاب الذي يوضح الافكار وراء "النظرية العالمية الثالثة" للقذافي ليتصاعد الدخان الكثيف والرماد في الهواء.
وهتف المحتجون "زنقة زنقة.. دار دار .. يا معمر يا حمار" ساخرين من تعهد القذافي بتطهير البلاد "دار دار".
وحمل كثير من المتظاهرين لافتات تطالب ليبيا بتبني دستور مناسب. ودعا اخرون الى انهاء "الحكم العسكري" و"احتكار السلطة" من جانب القذافي.
وتسعى نظرية القذافي الى رسم منهج بين التعاليم الاسلامية والاشتراكية. وتشرح توجيهات سياسية واقتصادية فضفاضة بشأن ادارة ليبيا التي لا يوجد لها دستور رسمي.
ومن بعيد يقف هيكل مركز مخصص لدراسة الكتاب الاخضر متفحما ومهجورا. وصعد متظاهرون فوق سقفه ولوحوا بعلم ليبيا في فترة ما قبل القذافي ابان النظام الملكي والذي بات يمثل الانتفاضة الشعبية.
وقال الطبيب معتز حداد (25 عاما) "نكره هذا الكتاب لانه بلا فائدة." وأضاف أنه أجبر مثل باقي الطلاب الليبيين على دراسة الكتاب لكنه تهكم على محتواه.
وقال ساخرا "الرجل ذكر والمرأة أنثى.. هذا اقتباس من الكتاب."
وأضاف "على مدى 42 عاما استمعنا الى هذا الرجل المجنون والى ما يفكر فيه .. كل يوم. لذلك تعلمنا عن ظهر قلب كيف وفيما يفكر."
وكان القذافي قد سيطر على السلطة في ليبيا في انقلاب أبيض في سبتمبر ايلول 1969 .
وقال خالد اسماعيل (28 عاما) وهو خريج من كلية الحقوق عاطل عن العمل انه ينبغي التخلص من الكتاب الاخضر لانه سمح للقذافي وحكومته بالعمل متمتعين بالافلات من العقاب.
وكدليل على ذلك كشف عن ندبات على جذعه قال انها اثار لرصاص أطلق خلال احتجاج في عام 2006 خارج السفارة الايطالية في بنغازي والذي غذت ذكراه الانتفاضة الشعبية بالمدينة ضد حكم القذافي.
وقال اسماعيل "لا يتضمن الكتاب حقوق المواطنين.. أو التزامات الدولة. ولا يتضمن الفصل بين السلطات كما لا يتضمن دستورا." ...
أقرأ المزيد
1
ذكرت صحف جزائرية أن أربعة جزائريين على الاقل أشعلوا النار في أنفسهم خلال الايام القليلة المنصرمة على غرار ما قام به مواطن تونسي مما أسفر عن احتجاجات هائلة أدت الى الاطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي.
وشهدت الجزائر مظاهرات عنيفة في عدة مدن على مدى الاسابيع القليلة المنصرمة احتجاجا على ارتفاع أسعار الغذاء والبطالة بما يتزامن مع المظاهرات التي أسقطت بن علي.
ومن أسباب اشتعال الاحتجاجات في تونس وفاة محمد بوعزيزي الذي كان يبلغ من العمر 26 عاما بعد أن أضرم في نفسه النار احتجاجا على مصادرة عربة كان يبيع عليها الخضر والفاكهة والذي أصبح شهيدا في أنظار المتظاهرين عندما لفظ أنفاسه بعد أسابيع من اضرام النار في نفسه.
وفي الجزائر قالت صحيفتا الوطن والخبر ان رجلا يدعى سنوسي توات سكب على نفسه البنزين وأشعل النار في جسمه بمدينة مستغانم على بعد 350 كيلومترا الى الغرب من الجزائر العاصمة. ولم تلحق به اصابات تهدد حياته.
وذكرت صحف ان محسن بوطرفيف لفظ أنفاسه في ولاية تبسة متأثرا بحروقه بعد ثلاثة أيام من اشعال النار في نفسه عندما لم يمنحه حاكم بلدية منزلا. وفي برج منايل أضرم عويشية محمد (26 عاما) النار في نفسه . ووقع الحادث الرابع في بلدة جيجل.
وتقول مصادر رسمية ان اثنين قتلا وأصيب العشرات خلال أعمال شغب في الاسابيع القليلة الماضية بالجزائر. ولتهدئة الاحتجاجات خفضت الجزائر سعر السكر وزيت الطهو.
كما كانت هناك مظاهرات في دول أخرى بشمال افريقيا والشرق الاوسط احتجاجا على ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتدني ظروف المعيشة والافتقار الى الحريات السياسية.
وفي مصر أضرم رجل في نفسه النار أمام مجلس الشعب. ...
أقرأ المزيد
1
أضرم مواطن مصري النار في جسده أمام مجلس الشعب المصري "البرلمان" في وسط القاهرة وهو يردد هتافات ضد الشرطة،على طريقة محمد البوزيزي مشعل انتفاضة تونس،حيث نقل الى المستشفى للعلاج في حالة حرجة.
وذكرت مصادر طبية في مستشفى المنيرة القريب الذي نقل اليه الرجل للعلاج انه أصيب بحروق في الجزء الاسفل من جسمه،كما ان هناك حرقا طفيفا في أنفه.
وقال حراس أمن أمام احدى بوابات مجلس الشعب ان سائق سيارة أجرة استعمل طفاية الحريق الموجودة بسيارته في اخماد النار التي اندلعت في جسم الرجل وان رجال اطفاء في المجلس استعملوا طفاية حريق خاصة بهم في اخماد النار أيضا.
وقال حارس "صب على الجزء الاسفل من جسمه بنزينا في الغالب وأشعل النار وارتمى على الارض."
وأضاف أن الرجل بدا للحراس في باديء الامر كما لو كان جاء للاعتصام أمام المجلس وأن أربعة ضباط حاولوا ابعاده من المكان.
وتابع "ابتعد عنهم قليلا ثم أشعل النار في جسمه."
وقال الحارس "أمن المجلس وجد في ملابسه بطاقة هوية مسجل بها اسمه.. عبده عبد المنعم حمادة جعفر خليفة مولود في العاشر من فبراير عام 1962 من مدينة القنطرة غرب محافظة الاسماعيلية وصاحب مطعم."
وذكر أحد شهود العيان أن الرجل كان يردد هتافا يقول "أمن الدولة يا أمن الدولة حقي ضايع جوا (داخل) الدولة."
ومنذ نحو خمس سنوات تشهد الشوارع المصرية احتجاجات على السياسات الداخلية والخارجية لحكومة الرئيس حسني مبارك لكن لم يحدث قبل اليوم أن اشعل محتج النار في نفسه.
وقبل نحو شهر أشعل شاب تونسي النار في نفسه متسببا في احتجاجات شعبية أدت الى اسقاط الرئيس زين العابدين بن علي الذي غادر البلاد الى المملكة العربية السعودية.
وتوفي التونسي محمد بو عزيزي بعد أسابيع من اشعاله النار في نفسه ليصبح بطلا في تونس التي يقول محللون ان ما حدث فيها ربما يكون ملهما لغيرها من الدول العربية التي يشكو مواطنون فيها من انخفاض في مستوى المعيشة وقسوة أمنية. ...
أقرأ المزيد
3
ذكرت الاذاعة الجزائرية أن رجلا لقي حتفه بعدما اضرم النار في نفسه عند مبنى حكومي بالجزائر مكررا ما فعله التونسي محمد بوعزيزي الذي اشعل احتجاجات اطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي.
وقالت صحيفة الخبر ان محسن بوطرفيف سكب البنزين على جسمه وأشعل النار في نفسه بعد لقاء مع رئيس بلدية مدينة بوخضرة الصغيرة الذي لم يستطع توفير وظيفة او مسكن له. وتوفي متأثرا بالحروق التي أصيب بها.
وذكرت صحيفة الخبر ان نحو 100 شخص احتجوا على موت محسن في البلدة الواقعة بولاية تبسة على بعد 700 كيلومتر شرقي العاصمة الجزائرية. وقالت الخبر ان الوالي أقال رئيس البلدية.
وشهدت عدة بلدات جزائرية بينها العاصمة اعمال شغب في الاسابيع الاخيرة بسبب البطالة والارتفاع الحاد في اسعار السلع الغذائية الرئيسية.
وتقول مصادر رسمية ان شخصين قتلا واصيب العشرات خلال الاضطرابات التي تزامنت مع العنف الذي اندلع في شوارع تونس والمظاهرات على ارتفاع اسعار الغذاء في دول بشمال افريقيا والشرق الاوسط.
ومن اجل تهدئة الاحتجاجات خفضت الجزائر اسعار السكر وزيت الطعام.
وبعث سقوط بن علي -وهو أول زعيم عربي تطيح به احتجاجات شعبية منذ عقود -باشارة شديدة لبقية دول المنطقة التي تسيطر عليها انظمة استبدادية.
واندلعت الاحتجاجات التي اسقطت بن علي بعدما اشعل بوعزيزي (26 عاما) الذي كان يبيع الخضر النار في نفسه يوم 17 ديسمبر كانون الاول عقب مصادرة الشرطة العربة التي كان يبيع عليها. وأصبح بوعزيزي الذي توفي بعد اسابيع متأثر بحروقه شهيدا بالنسبة لجموع الطلبة والعاطلين الذين يحتجون على تدني الاوضاع المعيشية. ...
أقرأ المزيد
0
أضرم مسلحو طالبان باكستان النار فيما يقرب من 40 شاحنة تنقل امدادات الى قوات حلف شمال الاطلسي في افغانستان، في أحدث هجومين ضمن سلسلة هجمات على خط الامداد الرئيسي للحرب في أفغانستان.
وأضرم مسلحون النار في 20 من شاحنات الصهريج التي تنقل الوقود في الهجوم الاول قرب مدينة كويتا في جنوب غرب باكستان. ووقع الهجوم الثاني في الشمال الغربي.
وقال علي عنان قمر المسؤول الاداري الكبير في مدينة نوشيرا في شمال غرب البلاد "هناك ما بين 15 و20 شاحنة. النار لا تزال مشتعلة. لا أحد يستطيع الاقتراب منها في الوقت الراهن. لا نعلم شيئا عن الخسائر في الارواح."
وهي المرة الخامسة في اسبوع يهاجم فيها متمردون شاحنات محملة بامدادات للاطلسي.
وقال نزار احمد تانولي قائد الشرطة المحلية ان متمردين في ناوشيرة فتحوا النار واطلقوا صواريخ تسببت باندلاع حرائق, لافتا الى ان 62 صهريجا على الاقل من اصل سبعين اتت عليها النيران.
وتبنت طالبان الباكستانية الهجوم "ردا على هجمات الطائرات الاميركية من دون طيار" في المنطقة القبلية بشمال غرب باكستان المحاذية لافغانستان.
و استهدف هجوم مماثل نحو ثلاثين صهريجا في محيط كويتا عاصمة ولاية بلوشستان في الجنوب الغربي. وتم تدمير 81 الية على الاقل وقتل موظف في احدى الشركات الباكستانية التي تملك الشاحنات, وفق الشرطة.
واعلنت طالبان الباكستانية ايضا مسؤوليتها عن هجوم كويتا.
وفي الهجوم الاول قرب كويتا فتح مسلحون النار على الشاحنات وأضرموا فيها النار فقتلوا سائقا.
وكانت ضغوط الولايات المتحدة على اسلام اباد للقضاء على المتشددين في المناطق القبلية في شمال غرب البلاد والذين يعبرون الحدود لقتال القوات الغربية في أفغانستان أحد أسباب التوتر بين البلدين.
وتأتي معظم الامدادات للقوات الاجنبية في افغانستان عبر باكستان التي تقاتل هي نفسها تمردا لحركة طالبان.
ومن الممكن أن تتصاعد حدة التوتر اذا طلبت واشنطن من باكستان مزيدا من التعاون قبل أن تبدأ سحبا تدريجيا للقوات الامريكية من أفغانستان في يوليو تموز 2011.
...
أقرأ المزيد
0
تابع الدولية