• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
تشييع

تشييع

الأسد يكلفُ وزيرَ الزراعة بتشكيل الحكومة..و السوريون يُشَيعون قتلى الشرطة

‎بواسطة الدولية
3 أبريل، 2011
متظاهر يندد بقتل الشرطة السورية لمتظاهرين بالرصاص الحي
أخبار عربية في الواجهة
ردد آلاف السوريين هتافات تطالب بالحرية في جنازة ثمانية محتجين بعد أن كلف الرئيس السوري بشار الاسد وزيرا سابقا للزراعة بتشكيل حكومة جديدة. وردد المشيعون الهتافات قائلين "حرية حرية حرية. واحد واحد واحد.. الشعب السوري واحد" وهم يحملون جثث القتلى الثمانية ملفوفة بالاعلام السورية عبر الشوارع في ضاحية دوما بالعاصمة السورية دمشق. وقال شهود عيان ان قوات الامن فتحت النار على المتظاهرين في دوما التي أصبحت نقطة تجمع للقادمين الى دمشق من المحافظات البعيدة، وأنحت سوريا باللائمة عن أعمال العنف في دوما وغيرها من المدن على "جماعات مسلحة". وتمثل الاحتجاجات المستوحاة من انتفاضتين عربيتين أطاحتا بزعيمي مصر وتونس أكبر تهديد لحكم الاسد المستمر منذ 11 عاما في الدولة الخاضعة لقانون الطوارئ وحكم الحزب الواحد منذ عام 1963. وكان الاسد قبل اندلاع الاحتجاجات قد نجح في تقليص العزلة الغربية في الوقت الذي حافظ فيه على التحالف المناهض لاسرائيل مع ايران مستضيفا حركة المقاومة الاسلامية (حماس) وحزب الله. وعقد محادثات سلام متقطعة وغير مباشرة مع اسرائيل. ويقول نشطاء وشهود ان أكثر من 60 شخصا قتلوا خلال أسبوعين من الاحتجاجات بسوريا. وتشير بيانات السلطات الى أن العدد يقترب من 30. وكلف الاسد عادل سفر وزير الزراعة في الحكومة التي استقالت في الاسبوع الماضي بتشكيل حكومة جديدة. وتحت سمعه وبصره في وزارة الزراعة تفاقمت أزمة مياه يرجعها خبراء الى حد كبير الى الفساد وسوء الادارة وأدت الى تشريد مئات الالاف من الناس. وأصبحت سوريا مستوردة للحبوب. وتخلف حكومة سفر حكومة محمد ناجي عطري التي قبل الاسد استقالتها يوم الثلاثاء الماضي. وبعد بيومين قدم الرئيس سلسلة من وعود الاصلاح المحدودة بما في ذلك دراسة ابدال قانون الطواريء باخر لمكافحة الارهاب ومعالجة شكاوى الاكراد. وليس للوزراء نفوذ يذكر في سوريا حيث يسيطر الاسد وأسرته وجهاز الامن على السلطة. ولن يكون لسفر رأي فيما يتعلق بالطريقة التي تتصدى بها السلطات للاحتجاجات التي تصاعدت في دوما حيث قال نشطاء حقوق ان قوات الامن اطلقت النار يوم الجمعة على المحتجين الذين يطالبون بالحريات السياسية ووضع حد للفساد. وقال شاهد ان حوالي 50 مصابا وصلوا الى ساحة البلدية في سيارات الشرطة السرية في منتصف الليل تقريبا. وقال شاهد في دوما ان افراد الشرطة السرية اعطوا اسماء 25 شخصا يرقدون في حالة خطيرة في المستشفى. واضاف ان السلطات وعدت بتسليم الجثث لعائلات القتلى قبل صلاة الظهر. وكان احتجاج الجمعة في دوما واحدا من عدة احتجاجات في مختلف أنحاء البلاد. وخرج الاف الى الشوارع في المدن الكبرى بعد صلاة الجمعة في تحد لقوات الامن التي أطلقت الغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية واستخدمت الهراوات في محاولة لتفريق المحتجين الذين رفضوا لفتات الاصلاح التي طرحها الاسد. وقال احد النشطين عن المنطقة الواقعة على بعد نحو 15 كيلومترا شمالي المدينة والتي تمثل حلقة وصل بين دمشق والريف الى الشمال من العاصمة ان"دوما تغلي. سوريا كأمة ربما لن تبقى واقفة مكتوفة اليدين وتترك فرصة تاريخية للاصلاح تمر. وفي درعا حيث بدأت الاحتجاجات قبل انتشارها الى دمشق والساحل والمناطق الواقعة بينهما فرقت قوات الامن اعتصاما يوم السبت في ساحة سريل وقال شهود انها اعتقلت 20 شخصا على الاقل. وهتف المحتجون الذين تراوح عددهم بين 200 و300 قائلين "مطالبنا هي هي.. الحرية الحرية". وقالت مصادر كردية ان اكثر من ألفي كردي خرجوا الى شوارع مدينة القامشلي على الرغم من وعد من الاسد بالنظر في منح الجنسية للاكراد في سوريا والذين لا يملكون جوازات سفر. وهتف المحتجون الذين لم تواجههم قوات الامن ان "مطالبنا هي الحرية وليس الجنسية فقط." ولم تشهد مدينة حلب ثاني اكبر مدن سوريا احتجاجات على الرغم من ان اغلبية سكانها من السنة الذين يشعرون بشكل عام باستياء من حقيقة تركز الثروة والسلطة في يد الاقلية العلوية الحاكمة. ويمكن ان يكون للاضطرابات تداعيات اوسع نطاقا لان لسوريا حدودا مع العراق والاردن ولبنان وتركيا واسرائيل وهي في لب الصراع في الشرق الاوسط. ونددت القوى الغربية بقمع الاحتجاجات لكنها توقفت عن ذلك بسبب القلق بشان تداعيات انعدام الاستقرار في سوريا. ودعت تركيا المجاورة الى المضي قدما في الاصلاحات. وقال الرئيس التركي عبد الله جول في مقابلة مع صحيفة تركي نشرت يوم الاحد "قلت له عندما وقعت الاحداث في باديء الامر انه يتعين عليه ان يجري اصلاحات في اسرع وقت ممكن والا فان الشعب سيقول انه نزع منهم الشعور بالخوف." واضاف "نصيحتي لزعماء الشرق الاوسط هي.. لا تتجاهل الرائحة الكريهة في بيتك.. اما ان تقوم بترتيب بيتك والا فان الشعب سيرغمك على ذلك." وابدت حركة حماس تاييدها للنظام الحاكم في سوريا وقالت ان الاحتجاجات غير المسبوقة ضد حكم الاسد يتعين الا تؤدي الى اضعاف موقف سوريا "في صف المواجهة والممانعة" ضد اسرائيل. وتعليقا على الاحتجاجات في الاسبوع الماضي هون الاسد من شان احتمال اي تحول جذري في نظام الحكم السياسي السلطوي في سوريا الذي ابقى عليه كما هو منذ ان خلف والده الرئيس الراحل حافظ الاسد في عام 2000. ...
‎أقرأ المزيد 0

تونس تشيعُ جثامينَ ثلاثة من جنودها.. سقطوا برصاصِ قناصةٍ من رجالِ بن علي

‎بواسطة الدولية
19 يناير، 2011
جنود تونسيون يحملون نعش جثمان زميل لهم لف بالعلم التونسي
أخبار عربية في الواجهة
شيعت تونس ثلاثة من جنودها سقطوا برصاص قناصة من أسطح البنايات،من المدافعين عن نظام الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي،و الرافضين للإطاحة بنظامه،فيما يقول البعض إنهم من الأمن الرئاسي للرئيس السابق. و قال مصدر رسمي إن ثلاثة من الجنود لقوا حتفهم في أحداث العنف والتخريب التي شهدتها محافظة بنزرت (شمال العاصمة) خلال الأيام الماضية. وذكرت وكالة الأنباء التونسية الرسمية أن وزير الدفاع التونسي رضا قريرة أشرف بتونس العاصمة على موكب تأبين الجنود وهم المساعد أول بالطيران لزهر الكثيري والمساعد بالقوى البحرية سفيان بن خميس جمالة والعريف أول حسن بن شعبان البرينصي. ولم تذكر وكالة الأنباء التونسية ظروف مقتل الجنود،ولكنها نقلت عن وزير الدفاع قوله، إن الجميع يقف اليوم إكبارا لتضحياتهم وتقديرا لما بذلوه في سبيل الحفاظ على أمن تونس وسلامة أبنائها وحماية النظام الجمهوري وصون مؤسسات الدولة. ...
‎أقرأ المزيد 1

الشرطة الجزائرية واجهت انتفاضةَ الغلاء..بقنابلَ مسيلة للدموع انتهت صلاحيتها

‎بواسطة الدولية
10 يناير، 2011
قنبلة مسيلة للدموع منتهية الصلاحية استخدمتها الشرطة الجزائرية ضد المتظاهرين
أخبار عربية في الواجهة
أظهرت حاويات قنابل مسيلة للدموع عثر عليها مواطنون جزائريون في شوارع عدة مدن جزائرية،أن شرطة مكافحة الشغب واجهت المحتجين الغاضبين في انتفاضة الغلاء بقنابل غاز مسيل للدموع انتهت صلاحيتها منذ ما يقرب سنتين. و أبلغ مواطنون جزائريون الدولية أن أغلب القنابل المسيلة للدموع المستعملة من قبل الشرطة انتهت صلاحية استعمالها منذ مدة طويلة،و تخلف آثارا ملموسة كالإرهاق وارتفاع الحرارة والاستفراغ وضيق تنفس، وآثارا على المدى البعيد قد تؤثر على البيئة. و تظهر الصورة التي حصلت عليها الدولية إحدى القنابل المسيلة للدموع صنعت في شهر مارس 2004 و انتهت مدة صلاحيتها في مارس 2009،وعليها تحذير مكتوب بخط عريض باللغة الفرنسية،يحذر من استعمالها بعد انتهاء مدة الصلاحية المدونة على الكبسولة. وطالب مواطنون ومسعفون جزائريون بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في أنواع القنابل التي تم استخدامها في قمع المتظاهرين والمواطنين خلال الأحداث التي شهدتها مدن شتى على خلفية انتفاضة ارتفاع أسعار المواد الغذائية في الجزائر. و أبلغ شاهد عيان الدولية أنه كان ملفتا للنظر الحالة الصحية التي يصاب بها المواطنون عقب إطلاق القنابل بين المنازل وفي الأزقة وعلى المتظاهرين حيث الإرهاق وارتفاع حرارة والاستفراغ، وعندما تم نقل بعضهم الى المستشفيات لتلقي العلاج تم إبلاغنا بإصابتهم بحالة تسمم. وأضاف :" لقد قمنا بجمع بعض القنابل التي ألقيت لمعرفة أنواعها واكتشفنا انها منتهية الصلاحية منذ عامين وأكد الأطباء أن الغازات الموجودة داخلها تتأكسد وتسبب أضرارا كبيرة على الإنسان والبيئة، مضاعفة عن اثرها الاصلي وهو اصابة المتظاهرين". و تأكدت عودة الهدوء الى الجزائر بعد خمسة أيام من أعمال الشغب التي جرت على هامش تحركات احتجاجية ضد غلاء المعيشة وخلفت ستة قتلى و800 جريح واضرارا مادية جسيمة، ما دفع الحكومة الى اعتقال الآلاف والإعلان عن سلسلة اجراءات للجم ارتفاع الاسعار. ...
‎أقرأ المزيد 6

الجزائريون يُشيعُون قتلى الشرطة بالزغاريد..و السلطاتُ تمنعهُم من لَفِ الجثامين بالعَلَم

‎بواسطة الدولية
10 يناير، 2011
جزائريون يشيعون يوم الاحد جنازة عكريش عبد الفتاح (32 عاما)الذي قتل في اشتباكات في مدينة بو اسماعيل على ساحل البحر المتوسط
أخبار عربية في الواجهة
بدأ الجزائريون في شتى المدن بتشييع جثامين الشبان الذين سقطوا بنيران الشرطة في حوادث متفرقة،خلال الإشتباكات و الصدامات التي جرت بين شرطة مكافحة الشغب و مواطنين غاضبين على ارتفاع الأسعار. و خرجت مواكب جنائزية مهيبة سارت فيها حشود غفيرة من المواطنين وسط غضب و أصوات تطالب بمحاكمة المسؤولين عن إطلاق النار على المتظاهرين،خاصة و أن بعضهم حسب روايات شهود عيان قتل بدم بارد،و كان يمكن تفادي إزهاق الأرواح. و لفت الجثامين بالعلم الجزائري رغم محاولات بعض أعوان السلطة ثني العائلات عن ذلك و تهديدهم بالملاحقات،على اعتبار أن هؤلاء القتلى مجرد مخربين برأي الحكومة الجزائرية. و دخل الإعلام الجزائري بمختلف أنواعه على هذا الخط،في مقدمته التلفزيون الجزائري و صحيفة الشروق في وصف المتظاهرين بالمخربين الذين يتوجب معاقبتهم،و هو ما رفضه العديد من المثقفين الجزائريين الذين اعتبروا هؤلاء شهداء لانتفاضة الغلاء محملين النظام الجزائري مسؤولية إراقة دماء الجزائريين. و سقط في الصدامات التي دارت رحاها في الجزائر ستة جزائريين على الأقل و عشرات الجرحى،كما جرى إضرام النار في عدة مؤسسات و مباني حكومية إضافة إلى بعض المصارف من بينها بنك الخليج في العاصمة. و قال مواطنون إن عدة مدن جزائرية شهدت أياما من أعمال الشغب عادت الى هدوئها الطبيعي وذلك بعد ان اندلعت فيها موجة من الاضطراب بسبب الارتفاع الحاد في أسعار السلع الغذائية. لكن بعض المعلقين حذروا من أن العنف قد يستأنف مرة أخرى. وقال محمد العجب المحلل السياسي والمحاضر بجامعة الجزائر إن أعمال الشغب لن تستمر ما لم تكن وراءها قوة سياسية. لكنه قال ان من المحتمل أن تقع اضطرابات أخرى خلال الاسابيع او الاشهر القادمة واضاف أن شبان الجزائر غاضبون على النظام. وحضر حوالي ألفي شخص جنازة عكريش عبد الفتاح (32 عاما) الذي قتل في اشتباكات في مدينة بو اسماعيل على ساحل البحر المتوسط. وقال محسن حمداش (21 عاما) في منزل عبد الفتاح "لم يكن بين المشاغبين. كان هناك لحماية شقيقه الاصغر والعودة به الى المنزل." بينما قال والد عبد الفتاح عقب الجنازة "لقد فقدت ابنا وهذا يكفي. ادعو جميع الشبان الى تجنب العنف لانه لا يفيد." كما عاد الهدوء الى أحياء في الجزائر العاصمة حيث رشق شبان قوات الشرطة بالحجارة ونهبوا المحال التجارية وبنايات أخرى. وأغلق عدد من أصحاب المحال أبوابها منذ بداية الاضطرابات. وقال أحد سكان حي باب الواد الشعبي في العاصمة والذي شهد بعضا من أسوأ الاشتباكات "المحال مفتوحة. كل شيء طبيعي اليوم. اتمنى أن نقضي ليلة هادئة." وتتضمن الاجراءات التي أعلنت عنها الحكومة تعليق الجمارك وضرائب القيمة المضافة على واردات السكر وزيت الطهي وهي السلع التي تسبب ارتفاع اسعارها في اندلاع الاضطرابات. ...
‎أقرأ المزيد 6

تونس تشيعُ قتلى الجيش تحتَ وابلٍ من الرصاص..و المعارضة تتحدثُ عن 35 قتيلاً

‎بواسطة الدولية
10 يناير، 2011
أخبار عربية في الواجهة
بدأت العائلات التونسية في تشييع أبناءها الذين سقطوا برصاص الشرطة و الجيش في مدينتي تالة و قصرين في تكتم شديد بعد أن تعرضت بعض المواكب الجنائزية إلى إطلاق النار. و تعيش المدن التونسية الملتهبة مثل تالة و قصرين ما يشبه حضرا للتجوال منذ أن استلم الجيش التونسي مقاليد الأمور فيها،رغم أن الحكومة التونسية حددت دوره فقط في حماية المباني الرسمية على لسان سمير العبيدي وزير الإتصال و الناطق الرسمي باسمها. و حددت المعارضة التونسية بما فيها الحزب الديمقراطي التقدمي التونسي المعارض عدد المتظاهرين الذين فارقوا الحياة برصاص الجيش و الشرطة ب35 على الأقل،مرشحة الحصيلة للإرتفاع مع تواصل موجات الغضب و انتقالها لمدن أخرى كمدينة المكناسي،إضافة إلى وجود 'عدد كبير من الاصابات البالغة. غير أن وزارة الداخلية أعلنت حتى الآن سقوط 14 قتيلا في مدن تالة والقصرين على الحدود مع الجزائر وبلدة الرقاب التابعة لولاية سيدي بوزيد في ادمى واعنف يوم منذ اندلاع احتجاجات اجتماعية الشهر الماضي. و دعا أحمد نجيب الشابي أحد قادة المعارضة الرئيس زين العابدين بن علي الى "وقف اطلاق النار فورا" مؤكدا ما أسماه "إطلاق النار على مواكب تشييع" مستندا في ذلك على معلوماته من مصادر حزبه في المدينتين. وأكد الشابي أنه يريد جذب انتباه رئيس الدولة الى "خطورة الوضع" بدعوته الى فرض "وقف إطلاق النار على الفور". وتابع "أوجه نداء عاجلاً إلى رئيس الجمهورية لأطلب منه وقف إطلاق النار على الفور من أجل المحافظة على حياة المواطنين الأبرياء واحترام حقهم في التظاهر". كما دعا المعارض منصف المرزوقي رئيس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية المحضور الشعب التونسي عبر تسجيل مصور على الأنترنيت إلى التحرك نحو قصر قرطاج لإسقاط نظام الرئيس زين العابدين بن علي من خلال ثورة بيضاء لوضع حد لنزيف الدم. وصرح مسؤول حكومي طلب عدم كشف اسمه "لا نتعامل مع متظاهرين لديهم مطالب اجتماعية مشروعة بل مع عصابات لصوص". وتواجه تونس اضطرابات غير مسبوقة ضد البطالة انطلقت منتصف ديسمبر/كانون الأول في سيدي بوزيد (وسط غرب) وانتقلت إلى عدة مناطق في البلاد. ...
‎أقرأ المزيد 1

غضبُ الأقباط من تفجير كنيسة الإسكندرية.. يتحولُ إلى اشتباكاتٍ طائفيةٍ مع المسلمين

‎بواسطة الدولية
3 يناير، 2011
اشتباكات طائفية بين مسلمين و مسيحيين في شارع رمسيس وسط القاهرة
أخبار عربية في الواجهة
اشتبك مئات من الشبان المسلمين والمسيحيين في شارع رمسيس أحد أهم شوارع القاهرة بعدما انفض سرادق بالكتدرائية المرقسية لتلقي العزاء في أكثر من 20 مسيحيا قتلوا في انفجار أمام كنيسة بمدينة الاسكندرية الساحلية. وقال الشهود ان مئات من الشبان المسيحيين خرجوا الى شارع رمسيس وأغلقوه في ختام سرادق العزاء ثم رشقوا الشرطة بالحجارة. وأضافوا أن عشرات من الشبان المسلمين تجمعوا في شارع جانبي في نفس الوقت،ما جعل الشبان المسيحيين يهاجمونهم بالحجارة ليتحول الشارع إلى اشتباكات طائفية واسعة بين كلا المعسكرين. وكان الشبان المسيحيون يرددون لدى خروجهم من الكتدرائية هتافات من بينها "بالروح بالدم نفديك يا صليب"،فيما ردد الشبان المسلمون "اسلامية.. اسلامية" و"بالروح بالدم نفديك يا حبيبتي يا محمد". وقال الشاهد ان الشبان المسلمين تفرقوا في شوارع جانبية بعد هجوم الشبان المسيحيين عليهم وان الشبان المسيحيين حطموا سيارات في المنطقة وواجهات محلات يملكها مسلمون. وكان عدد كبير من المسيحيين يغادرون كنيسة القديسين مار مرقس والانبا بطرس في مدينة الاسكندرية في الساعات الاولى من أول أيام العام الجديد حين وقع الانفجار بعد احتفال داخل الكنيسة برأس السنة الميلادية. وترجح السلطات المصرية أن يكون التفجير انتحاريا لكن بيانا كنسيا عزا الاعتداء الى التوترات الطائفية التي شهدتها مصر في السنوات الماضية. وفي مدينة الاسكندرية نظم مئات من الشبان المسيحيين الغاضبين مظاهرة يوم الاحد أمام كنيسة القديسين مار مرقس والانبا بطرس. وقال شاهد انهم خلال وصولهم الى الكنيسة حاولوا اشعال النار في محطة وقود لكن الشرطة منعتهم. ...
‎أقرأ المزيد 1

أقباطٌ غاضبون يَرشقونَ وزيرًا بالحجارة..و الشرطة المصرية تستجوبُ العشرات

‎بواسطة الدولية
3 يناير، 2011
أقباط غاضبون يحاصرون سيارة وزير مصري قبل رشقها بالحجارة
أخبار عربية في الواجهة
رشق مسيحيون غاضبون وزيرا مصريا بالحجارة في القاهرة مرددين هتافات مناوئة للحكومة و الرئيس المصري احتجاجا على الإنفجار الذي وقع أمام كنيسة الإسكندرية و أوقع 25 قتيلا و97 مصابا. وكان وزير الدولة للتنمية الاقتصادية عثمان محمد عثمان خارجا الى فناء الكتدرائية المرقسية في القاهرة بعد التعزية في ضحايا الانفجار حين قابله المحتجون بالهتافات المناوئة ثم طاردوه ورشقوه بالحجارة بحسب الشهود. وقال شاهد العيان مينا فتحي ان حراس الوزير سارعوا الى ادخاله سيارته التي تعرضت هي الاخرى للرشق بالحجارة. وقال شاهد ان من بين الهتافات التي رددها الشبان وعددهم بضع مئات "ارهابية ارهابية.. حكومتنا ارهابية" و"يا داخلية (وزارة الداخلية) فينك فينك قتلوا اخواتنا قدام عينك". وكان عدد كبير من المسيحيين يغادرون كنيسة القديسين مار مرقس والانبا بطرس في مدينة الاسكندرية الساحلية في الساعات الاولى من أول ايام العام الجديد حين وقع الانفجار بعد احتفال داخل الكنيسة برأس السنة الميلادية. وتسبب الانفجار الذي يعزى لانتحاري في احتجاج مسيحيين في مختلف أنحاء البلاد على ما يقولون انه فشل الحكومة في حمايتهم. ورجح مسؤولون مصريون ضلوع عناصر خارجية في الانفجار لكن بيانا كنسيا قال ان الاعتداء يمثل استهدافا اخر للمسيحيين بعد سلسلة حوادث طائفية خلال السنوات الماضية. في الأثناء احتجزت الشرطة المصرية سبعة أشخاص لاستجوابهم على خلفية انفجار كنيسة الإسكندرية الساحلية للإشتباه في ضلوعهم في التفجير،و أفرجت عن عشرة أشخاص اخرين بعد استجوابهم في الحادث،حيث أن عددا من المشتبه بهم ألقي القبض عليهم وأدلوا بأقوالهم ثم أفرج عنهم. وتسبب الانفجار الذي يعزى لانتحاري في احتجاج مسيحيين في مختلف أنحاء البلاد على ما يقولون انه فشل الحكومة في حمايتهم. ورجح مسؤولون مصريون ضلوع عناصر خارجية في الانفجار كما رجحوا أن يكون المهاجم انتحاريا. وقالت مصادر أمنية إن حالة 20 مصابا في الانفجار لا تسمح باستجوابهم. واضافت أن المحققين تعرفوا الى الان على شخصيات 15 قتيلا ويستخدمون اختبار الحمض النووي في محاولة الوصول الى شخصيات الباقين الذين يمكن أن يكون بينهم الانتحاري منفذ الاعتداء. وقال شهود عيان ان السلطات شددت اجراءات حراسة الكنائس في مختلف أنحاء البلاد بعد الانفجار ومنعت وقوف السيارات أمام الكنائس. وهددت جماعة عراقية على صلة بتنظيم القاعدة في نوفمبر تشرين الثاني الماضي باستهداف الكنائس المصرية بسبب ما قالت انه احتجاز لاسيرات مسلمات في أديرة في اشارة الى مسيحيات تردد أن الكنيسة القبطية الارثوذكسية استردتهن بعد دخولهن في الاسلام. ونشر موقع اسلامي قبل الهجوم بأسبوعين بيانا يطالب المسلمين بمهاجمة الكنائس القبطية في مصر والخارح. وجاء في بيان على موقع اسلامي اخر بالانترنت بعد الانفجار "انما هذا أول الغيث فسلم أسرانا وأسلم والا فالسيف بيننا." ولم يذكر اسم اي جماعة. وقال مصدر امني ان سبعة اشخاص احتجزوا في حين افرج عن عشرة بعد استجوابهم. وقال مصدر ثان "يوجد اناس محتجزون ويجري استجوابهم. هذا جزء من التحقيقات لكشف الملابسات الغامضة للحادث وجمع معلومات." ورفض هذا المصدر الثاني تحديد عدد المحتجزين. وتوعد الرئيس حسني مبارك (82 عاما) يوم السبت بملاحقة مدبري الهجوم ودعا المصريين للوحدة في مواجهة الارهاب قائلا ان الهجوم استهدف المسلمين والمسيحيين في نفس الوقت. وقال انجوس بلير رئيس البحوث في بنك الاستثمار بلتون فايننشال ان من المرجح الا يأبه المستثمرون في البورصة بالانفجار وان من المستبعد ان يحدث " تأثيرا سلبيا ملموسا" على السياحة وهي مصدر كبير للدخل القومي. واضاف في رسالة عبر البريد الالكتروني "حينما وقعت هجمات ارهابية في مصر كانت البورصة متفائلة نسبيا في رد فعلها." وتجمع عشرات المسيحيين داخل مبنى تابع للكتدرائية المرقسية بالقاهرة يوم الاحد وطالبوا الدولة والكنيسة بمزيد من الاجراءات لحمايتهم. وقال نادر شنودة الذي شارك في الاحتجاج "حين يكون هناك تهديد من القاعدة منذ شهر أو شهر ونصف هل كان يتعين على الحكومة أن تنتظر الى أن تقع المصيبة ثم توفر لنا الحماية.." وتزامن الاحتجاج مع اجتماع في الكتدرائية بين البابا شنودة بابا الكنيسة القبطية الارثوذكسية وشيخ الازهر أحمد الطيب الذي قدم تعازيه للبابا. وقال محللون ان الاعتداء أكبر من أن يكون حادثا طائفيا لكنهم اشاروا الى شعور الاقباط بالغبن بسبب السهولة النسبية التي يبني بها المسلمون المساجد في حين يجد المسيحيون صعوبة في بناء وترميم الكنائس. واشاروا الى اسباب مشابهة للشكاوى المسيحية مما يعني ان مثل هذا الهجوم سيذكي التوتر الطائفي. وقال هشام قاسم وهو ناشر وناشط حقوقي "الان يشعر المسيحيون بأن المسلمين (ككل) ضربوهم أكثر مما يرون أن الامر هجوم ارهابي ارتكبه مسلم وهذا هو السبب في شعور المسيحيين بالتفرقة." ...
‎أقرأ المزيد 0

مصر تُشيعُ ضحايا تفجير كنيسةِ الإسكندرية..و أقباطٌ غاضبون يشتبكونَ مع الشرطة

‎بواسطة الدولية
2 يناير، 2011
تشييع جثامين قتلى تفجير كنيسة الإسكندرية
أخبار عربية في الواجهة
شارك أكثر من خمسة آلاف شخص من المسيحيين و المسلمين في تشييع ضحايا الكنيسة القبطية في الاسكندرية شمال مصر حيث أسفر اعتداء عن سقوط 25 قتيلا . وأقيمت مراسم التشييع في دير مارمينا في كينج مريوط على بعد نحو 30 كلم عن المدينة المتوسطية. ورفعت حشود المشيعين شعارات غاضبة تندد بما أسمته القصور الأمني و ترك الكنائس دون إجراءات أمنية، ورفضت تقبل تعازي الرئيس المصري حسني مبارك. وهتف الأقباط قائلين (لا، لا، لا) مرارا لدى محاولة الاسقف يوانس سكرتير بابا الأقباط شنودة الثالث نقل تعازي الرئيس المصري. وكانت أجواء التوتر مرتفعة في محيط الكنيسة. وقام مئات الشبان الموزعين ضمن مجموعات صغيرة برشق قوات الأمن المنتشرة في المنطقة بالحجارة وعبوات المياه، ما استدعى إطلاق عناصر الأمن قنابل مسيلة للدموع وطلقات مطاطية. وبدأت هذه الأحداث بعد الانفجار الذي وقع أمام كنيسة القديسين في حي سيدي بشر شرق الاسكندرية، ثاني مدن البلاد،فيما لم تعلن أي جماعة حتى الان مسؤوليتها عن الاعتداء الا انه يأتي بعد شهرين على التهديدات التي اطلقها الفرع العراقي لتنظيم القاعدة ضد الاقباط في مصر. واكدت وزارة الداخلية انها "ترجح" أن يكون الاعتداء من تنفيذ انتحاري وتدبير خارجي، بعد أن رجحت في بادئ الأمر فرضية السيارة المفخخة. وأكد الرئيس مبارك أن الاعتداء "عملية ارهابية تحمل في طياتها تورط اصابع خارجية". ودعا المسيحيين والمسلمين في مصر إلى الوقوف (صفا واحدا) في مواجهة قوى الارهاب. ...
‎أقرأ المزيد 3

بالصور..ابراهام السرفاتي إلى مثواه الأخير

‎بواسطة الدولية
20 نوفمبر، 2010
مواطن مغربي يقبل نعش الناشط الراحل ابراهيم السرفاتي خلال تشييعه في الدار البيضاء
أخبار عربية
شارك عشرات المواطنيين و السياسيين المغاربة في المقبرة اليهودية في مدينة الدار البيضاء تشييع جثمان المناضل المغربي الراحل ابراهام السرفاتي الذي ووري الثرى في نعش ملفوف بالعلم المغربي. وقد كرس ابراهم السرفاتي حياته للنضال ضد نظام الملك الحسن الثاني ومن اجل حقوق الانسان. كما كان من اشد المدافعين عن القضية الفلسطينية. وقد كرس ابراهم السرفاتي حياته للنضال ضد نظام الملك الحسن الثاني من اجل حقوق الانسان ما جعله يتعرض للنفي خارج المغرب،قبل أن يسمح له الملك الحالي محمد السادس بالعودة إلى المغرب،وو فر له كل شروط التقاعد المريح، كما كان من اشد المدافعين عن القضية الفلسطينية و من يهود العالم القليلين جدا الذين لا يعترفون بوجود إسرائيل. ونعت رابطة حقوق الانسان في فرنسا المعارض المغربي الذي قالت انه كان "مناضلا لا يكل من اجل العدالة والحرية" وكان يجسد بمفرده "جزءا من تاريخ المغرب". وقد شارك ابراهم السرفاتي الذي ولد في الدار البيضاء لعائلة يهودية متحدرة من طنجة، في تاسيس حركة "الى الامام" اليسارية المتطرفة. وحكم عليه بالسجن مدى الحياة في تشرين الاول/اكتوبر 1977 بتهمة "التآمر على امن الدولة"،بعد أن طالب بمنح الصحراويين حكما ذاتيا تحت السيادة المغربية و هو ما كان يرفضه الملك الراحل الحسن التاني،قبل أن يصبح الخيار موقفا رسميا للمغرب في العهد الحالي. ...
‎أقرأ المزيد 1

محمد أركون أوصى بدفنه في المغرب

‎بواسطة الدولية
18 سبتمبر، 2010
جثمان المفكر الكبير محمد أركون إلى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء بالدار البيضاء
ثقافة وفنون
كشف أحد أقارب المفكر الفرنسي من أصل جزائري محمد أركون على هامش مراسيم إلقاء النظرة الأخيرة على الراحل في مدينة الدار البيضاء، أن: ''محمد أركون كان يتحدث دائما عن منطقة القبائل وطنه. الجزائريون كانوا يتمنون دفنه في أرضهم،لكنه دفن في المغرب بالدار البيضاء، تنفيذا لوصيته ولكن أينما دُفن فهو يرقد بين أهله''. و قد ووري جثمان الراحل الترى في مقبرة الشهداء في مدينة الدار البيضاء المغربية في جو جنائزي مهيب،بعد أن نقل من باريس على متن الخطوط الجوية الملكية المغربية لدفنه، بعد أداء صلاة الجنازة عليه في مسجد الحسن الثاني،بمشاركة عدد من الشخصيات الثقافة والسياسية يتقدمهم وزير الثقافة المغربي بنسالم حميش. وجرى تشييع جثمان الفقيد بحضور حشد غفير يتقدمه زوجته السيدة ثريا اليعقوبي وكريمته سيلفي أركون ، والعديد من الشخصيات من عالم الفكر والثقافة والسياسة والإعلام ، وجمع من أصدقاء الراحل ومعارفه. ...
‎أقرأ المزيد 1
12345

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية