• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
تلاعب

تلاعب

جاب الله : السلطة أغلقت باب التغيير عن طريق الصندوق و لم يبق لنا إلا الخيار التونسي

‎بواسطة الدولية
14 مايو، 2012
الشيخ عبد الله جاب الله رئيس حزب العدالة والتنمية الإسلامي الجزائري
أخبار عربية في الواجهة
هدد رئيس حزب العدالة والتنمية الاسلامي الجزائري عبد الله جاب الله باعتماد «الخيار التونسي» من اجل التغيير في الجزائر، بعد فشل الاسلاميين في الانتخابات التشريعية،و فاز بها الحزب الحاكم حسب الداخلية الجزائرية. وقال عبد الله جاب الله في تصريح صحافي «السلطة أغلقت باب الامل في التغيير عن طريق الصندوق ولا يبقى للمؤمن بالتغيير الا الخيار التونسي». وتابع «طال الزمن او قصر فان الخيار سيكون مثل الخيار التونسي» الذي اطاح بالرئيس زين العابدين بن علي واوصل حركة النهضة الى السلطة. ولم تحصل الاحزاب الاسلامية السبعة مجتمعة سوى على 59 مقعدا منها سبعة مقاعد لجبهة العدالة والتنمية وسط أنباء عن حدوث تلاعب كبير بالنتائج من قبل نظام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. واكد جاب الله انه كان ينتظر ان يفوز حزبه ب65 مقعدا، بالاعتماد على «عمليات سبر الاراء التي قامت بها السلطة»،واصفا الانتخابات بانها «مسرحية رتبت نتائجها سلفا». وقال «نحن لا نعترف بهذه النتائج لانها تشكل عدوانا على ارادة الأمة وتؤسس لحالة من اللاأمن واللااستقرار» كما هدد جاب الله (56 سنة) الذي ترشح لمنصب رئيس الجمهورية مرتين (1999 و2004) «بانسحاب كل الاحزاب التي ترفض نتائج الانتخابات من البرلمان». ودعت الجبهة الوطنية الجزائرية (محافظ - 9 مقاعد في البرلمان) التي يقودها موسى تواتي إلى إلغاء نتائج الانتخابات التي وصفها ب”غير المعقولة وغير المنطقية”، مؤكداً أن حزبه سيقاطع البرلمان المقبل في حال اعتمد المجلس الدستوري النتائج الرسمية. ودعا رئيس جبهة التغيير عبدالمجيد مناصرة من جانبه، وزير الصناعة الأسبق المنشق عن حركة مجتمع السلم (الإخوان المسلمون) إلى اجتماع تتفق من خلاله المعارضة على موقف واحد “يسحب الشرعية من البرلمان المقبل” . و فاجأ النظام الجزائري العالم بإعلان نتائج معاكسة تماما لاستطلاعات الرأي التي كانت تتكهن باكتساح الإسلاميين لصناديق الإقتراع،حينما أعلن فوز الحزب الحاكم جبهة التحرير الوطني الذي لا يحظى بأي شعبية لدى الجزائريين بأكثر من نصف مقاعد البرلمان،ما قوى الشكوك بحدوث تلاعب كبير من قبل السلطة بنتائج الإنتخابات. ...
‎أقرأ المزيد 1

إسلاميو الجزائر يتهمون النظام بتزوير الإنتخابات

‎بواسطة الدولية
12 مايو، 2012
إسلاميو الجزائر يتهمون النظام بتزوير الإنتخابات
...
‎أقرأ المزيد 2

إسلاميو الجزائر يتهمون بوتفليقة بتزوير الإنتخابات..و يخيرونهُ بينَ الإلغاء أو العواقب

‎بواسطة الدولية
12 مايو، 2012
قادة الأحزاب الإسلامية ضمن "تكتل الجزائر الخضراء" يتحدثون في مؤتمر صحافي في الجزائر العاصمة
أخبار عربية في الواجهة
أعلنت الجزائر فوز حزب جبهة التحرير الوطني الذي يحكم البلاد منذ 50 عاما بالانتخابات البرلمانية،فيما سارعت الأحزاب الإسلامية إلى التشكيك في النتائج متهمة النظام الحاكم بتزويرها. ووعدت النخبة الحاكمة في الجزائر - التي تمد اوروبا بنحو خمس وارداتها من الغاز الطبيعي - بالاصلاح وبجيل جديد من القادة استجابة للانتفاضات الشعبية في المنطقة لكن الانتخابات أبقت على الوضع الراهن كما هو. وقال وزير الداخلية دحو ولد قابلية خلال إعلان النتيجة في مؤتمر صحفي ان جبهة التحرير الوطني حصلت على 220 مقعدا في البرلمان الذي يضم 462 مقعدا. وكانت جبهة التحرير هي الحركة التي قاتلت من اجل الاستقلال عن الاستعمار الفرنسي وظلت في قلب السلطة منذ ذلك الوقت. وقال المحلل السياسي والكاتب عابد شريف "لم يتغير شيء." وفي بيان له حذر تحالف «الجزائر الخضراء» من ان تغيير النتيجة «يعرض البلد الى مخاطر». وكان التحالف قد اصدر بيانا قبل «الاعتماد الرسمي للتزوير» حذر قال فيه: «رغم حالات التزوير (...) كان هناك تقارب كبير بين تكتل الجزائر الخضراء وجبهة التحرير الوطني، وفي هذه الصبيحة تأكد لدينا بان هناك تلاعبا كبيرا في النتائج الحقيقية المعلنة على مستوى الولايات وتزايدا غير منطقي للنتائج لصالح احزاب الادارة». و دعا إسلاميون جزائريون إلى إلغاء الانتخابات البرلمانية، في الدوائر التي شهدت عمليات "تزوير"، واصفين إياها بأنها "غير بريئة". و انتقد فاتح ربيعي، الأمين العام لحركة "النهضة"، والمنضوية تحت تكتل الجزائر الخضراء، الممارسات التي حدثت في المراكز الإنتخابية من بينها استخدام حبر عادي بدل الحبر الفسفوري، وهو "ما يسهل عملية التصويت عدة مرات". وصرح عبد الرزاق مقري رئيس "مجتمع السلم الجزائرية" للصحفيين قائلا: "جرت عملية تزوير مركزية تهدد البلد". وحسب قوله فإن النتائج الرسمية للانتخابات تختلف كليا عن النتائج التي حصل عليها المراقبون من قبل الإسلاميين. واتهم عبد الرزاق مقري رئيس الدولة عبد العزيز بوتفليقة بالتزوير وأضاف أن الإسلاميين لا يتحملون المسؤولية في عواقب هذا التزوير. واظهرت النتائج الرسمية ان حزب التجمع الوطني الديمقراطي الذي يتزعمه رئيس الوزراء احمد اويحيي حل في المركز الثاني بحصوله على 68 مقعدا بينما حل تكتل الجزائر الخضراء الذي شكله إسلاميون معتدلون لهم صلة بالمؤسسة الحاكمة في المركز الثالث بعدد 48 مقعدا. وحل في المرتبة الرابعة حزب جبهة القوى الاشتراكية العلماني اقدم احزاب المعارضة الجزائرية بعد ان أنهى مقاطتعه للانتخابات لأكثر من عشر سنوات. وقال وزير الداخلية ان الشعب اختار دعم جبهة التحرير الوطني لأنها حزب يعرفه ولأنه قدم الملاذ الامن من الاضطرابات في المنطقة. وقال الوزير في المؤتمر الصحفي ان الانتخابات عززت ارتباط الشعب بقيم السلام والاستقرار. واضاف انه إذا اختار الشعب احزابا كانت في البرلمان السابق فالأمر يرجع إليه. ودعمت موجة "الربيع العربي" دعوات إلى مزيد من الديمقراطية والتغيير في المؤسسة التي ادارت شؤون البلاد بشكل متواصل منذ الاستقلال عن فرنسا عام 1962. وامتنع اكثر من نصف الناخبين الذين لهم حق التصويت عن المشاركة حيث لا يثق الكثيرون في امكانية حدوث تغيير حقيقي. ويعتقد كثيرون ان السلطة الحقيقية تكمن في قبضة شبكة غير رسمية غير منتخبة موجودة منذ سنين وتضرب بجذورها في قوات الامن. وينفي المسؤولون وجود مثل هذه الشبكة. ومن المتوقع ان يستخدم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (75 عاما) سلطته في تعيين رئيس وزراء جديد بعد الانتخابات. ويجعل الفوز في الانتخابات عبد العزيز بلخادم زعيم جبهة التحرير الوطني والذي رأس الوزراء لفترة من قبل مرشحا رئيسيا لشغل المنصب. وقال فريد عليلات المحلل السياسي ومحلل موقع دي.ان.ايه الاخباري على الانترنت ان رئيس الوزراء الجديد يتوقع ان يكون بلخادم الفائز الاكبر في الانتخابات التشريعية لكن من غير المتوقع حدوث اي تغير يذكر في المشهد السياسي الجزائري. وسخر جزائريون كانوا يأملون في ان يقود "الربيع العربي" الاصلاح في بلادهم من الانتخابات. ووصف ياسين زيد الناشط المدافع عن حقوق الانسان الانتخابات بأنها مهزلة وقال ان السلطات كانت دائما تفعل ما تريد وتعطي الارقام التي تراها. لكن مراقبي الانتخابات التابعين للاتحاد الاوروبي قالوا ان تنظيم الانتخابات كان مرضيا. وقال خوسيه اجناسيو سالافرانكا رئيس بعثة مراقبي الاتحاد الاوروبي "كان المواطنون بشكل عام قادرين على ممارسة حقهم في التصويت بشكل حقيقي." ومن المتوقع ان يتحول الاهتمام إلى السباق على خلافة بوتفليقة الذي من غير المتوقع ان يخوض الانتخابات القادمة عندما تنتهي فترته الرئاسية في 2014. ووفقا للدستور الجزائري يملك الرئيس سلطات اكبر من البرلمان. ...
‎أقرأ المزيد 3

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية