كشف مصدر من وزارة الداخلية الفرنسية في اتصال هاتفي مع “الدولية” أن ستة عسكريين جزائريين في عداد المفقودين بعد تحطم مروحية شحن عسكرية جزائرية كانت تقلهم جنوب فرنسا. ...
أقرأ المزيد
0
جزائرية
تحطمت طائرة شحن عسكرية تابعة للجيش الجزائري في جنوب فرنسا،حين كان في طريقها نحو الجزائر دون معرفة الأسباب. و لا يعرف حتى الآن مصير ستة عسكريين جزائريين كانوا ...
أقرأ المزيد
0
كشفت برقية نشرها موقع ويكيليكس الكاشف للفضائح عن معلومات جديدة حول مقتل العقيد الليبي الراحل معر القذافي, حيث أكدت أن “المخابرات الجزائرية هي من حددت مكان تواجد القذافي ...
أقرأ المزيد
6
"ما يثير صدمتي هو أن هؤلاء التونسيين الذين يعيشون في فرنسا،و الذين يتمتعون بالحقوق والحريات هنا منحوا أصواتهم لحزب ديني تونسي،إن أي تشريع يستند الى الشريعة الاسلامية سيفرض لا محالة قيودا على الحقوق والحريات،و هذا أمر مقلق للغاية" ...
أقرأ المزيد
8
عقد المطرب السعودي محمد عبده الذي يمضي في باريس فترة نقاهة صحية بعد عملية جراحية كان أجراها في أحد المستشفيات الفرنسية،عقد قرانه على معجبة طالبة جزائرية تحمل الجنسية الفرنسية،و تبلغ من العمر عشرين عاما،حيث لا تزال تواصل مسيرتها الدراسية في إحدى جامعات باريس.
و كان صاحب أغنية " مذهلة" قد غادر أحد مستشفيات باريس التي خضع فيها لعملية جراحية إثر تعرضه لثلاث جلطات،في رحلة للراحة والاستجمام في العاصمة الفرنسية، حيث بقيت أسرته إلى جانبه للاطمئنان عليه، وأعلن حينها توقفه عن الغناء وتعليق نشاطه الفني حتى نهاية العام الجاري.
من ناحية أخرى، نفت نورة – ابنة فنان العرب – شائعة اعتزال والدها للفن، ومؤكدة أن زوجة أبيها الجديدة ليست طالبة عشرينية ، وإنما سيدة ثلاثينية.
وأوضحت نورة أن والدها تزوج من السيدة الفرنسية قبل إجراء العملية أي قبل أربعة أشهر، ولكنه لم يعلن ذلك إلا بعد إجراء العملية واستقرار حالته الصحية, كاشفة أن والدها موجود الآن بباريس ويتمتع بصحة طيبة والحمد لله.
وأضافت نورة أن والدها انفصل عن زوجته الأولى أم عبدالرحمن منذ قرابة 11 عاماً وليس مؤخراً، مبينة أنه لا يحب أن يتحدث في هذه الأمور مع الصحف لأنها أمور شخصية, موضحة أن الأطباء المشرفين على حالته أكدوا أن اعتلاءه المسرح لن يكون الآن، نافية في الوقت ذاته شائعة اعتزاله للفن، وقالت “الوالد يعشق الفن ولا يستطيع ترك الفن أبداً”.
وكان المطرب السعودي حسب معلومات الدولية قد تزوج لفترة قصيرة عام 2009 من معجبة إماراتية في العشرينيات من عمرها وعلى قدر كبير من الجمال، ووالدها أحد أباطرة العقارات في الإمارات، وقد أقنعه باقتحام هذا المجال ليكون له مصدر رزق آخر غير الفن. ...
أقرأ المزيد
12
حاولت امرأة في العقد الخامس من العمر اضرام النار بنفسها في محافظة سيدي بلعباس (440 كلم غرب الجزائر) حسبما ذكرت الصحف الجزائرية.
وقالت صحيفة الخبر ان المرأة قامت بهذه المحاولة السادسة للانتحار التي تسجل في الجزائر منذ السبت الماضي, بعد رفض البلدية طلبا تقدمت بها "لاعانتها على ترميم بيتها".
واضافت ان المرأة قامت بصب كميات كبير من "سائل شديد الالتهاب" على جسمها قرب احد مكاتب بلدية سيدي علي بن يوب بسيدي بلعباس "لكن احد موظفي البلدية ارتمى عليها مانعا اياها من اضرام النار".
وذكرت مصادر محلية انها لم تصب الا بجروح بسيطة على مستوى اليد, في هذه المحاولة الاولى التي تقوم بها امرأة.
وتعد حالة الشاب بوترفيف محسن الذي اضرم النار في نفسه السبت الماضي امام مقر بلدية بوخضرة في محافظة تبسة (630 كلم شرق العاصمة) على الحدود التونسية, الاخطر اذ انه في حالة خطيرة بالمستشفى.
وقام وزير السياحة اسماعيل ميمون بزيارة بوترفيف في المستشفى يرافقه المحافظ. كما اتصل وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية بوالد محسن بوترفيف للاطمئنان على صحته.
كما شهدت محافظات الوادي (650 كلم جنوب شرق الجزائر) على الحدود مع الجمهورية التونسية ومستغانم (355 كلم غرب العاصمة) وبومرداس (40 كلم عن العاصمة) وغرداية (600 كلم جنوب العاصمة) محاولات لم تسفر عن اصابات خطيرة.
من جهة اخرى, نقلت "الخبر" اليوم عن الشيخ ابو عبد السلام المعروف بفتاواه, فتوى "تحرم الانتحار سواء بالحرق أو بغيره", مؤكدا انه "لا يجوز الحرق حتى في اقامة الحدود وعقاب المجرمين".
...
أقرأ المزيد
1
اصدرت محكمة في مكة المكرمة حكما بالسجن سبع سنوات وبالجلد خمسمئة جلدة على شاب يمني تسبب بقتل فتاة جزائرية قاصر في مكة المكرمة في ايول/سبتمبر الماضي.
وكانت الفتاة (15 عاما) سارة بن ونيس متواجدة في مكة برفقة عائلتها لاداء مناسك العمرة, وسقطت من الطابق ال15 في فندق مجاور للمسجد الحرام وعثر عليها جثة هامدة في 15 ايلول/سبتمبر على سطح فندق آخر ملاصق.
ووفقا لصحيفة الاقتصادية, فان المتهم "عمار" اليمني الجنسية اعترف أثناء التحقيقات بأنه كان على علاقة بالمتوفاة وكان يتناول العشاء معها قبيل اقتحام احد زملائه الموقع الذي كان متواجدا فيه معها.
وبحسب الصحف, تشاجر المتهم مع زميله وطلب من الفتاة الهرب قبل مجيء ذويها واكتشاف أمرهما, فقفزت الفتاة من المكان للهرب الا انها تعرضت لنزيف وتوفيت.
واظهر الكشف الطبي على جثة الفتاة وجود كدمات متفرقة وضربة في كاحل القدم, اضافة الى كسور متعددة وضربة في الرأس كما اظهرت التحقيقات عدم تعرض الفتاة لاغتصاب.
...
أقرأ المزيد
4
عين الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ضمن تشكيلة حكومته الجديدة وزيرة من أصول جزائرية في منصب سكرتارية الدولة للشباب،فقط لأنها عربية و لا تصوم شهر رمضان و تساند قانون حظر النقاب العزيز على قلب الرئيس الفرنسي.
و نقلت صحيفة "لوموند " الفرنسية عن أحد المقربين من الرئيس ساركوزي قوله أن إدخال جانيب بوغراب إلى تشكيلة فرانسوا فيون الجديدة تم فقط "لأنها عربية و تحمل دبلوم و لا تصوم شهر رمضان و لأنها ساندت دار حضانة فرنسية أمام القضاء طردت مسلمة تعمل لديها بسبب ارتداء الحجاب".
و كانت جانيب بوغراب فرنسية من أصول جزائرية قد أثارت استياء مسلمي فرنسا و الجالية العربية المقيمة في كل المدن الفرنسية،حينما ساندت دون أن يطلب منها أحد دار حضانة فرنسية،حينما رفعت ضده سيدة مسلمة دعوى قضائية بسبب طردها من المؤسسة فقط لأنها ترتدي الحجاب.
وكانت الوزيرة الفرنسية الجديدة من أصول عربية قد تولت مؤخرا منصب رئيسة الهيئة العليا لمكافحة التمييز ومن أجل المساواة" لاهالد" وساندت قانون الحظر الشامل لارتداء النقاب في فرنسا،حيث شفعت لها مواقفها المعادية للإسلام و المسلمين لدى ساركوزي فأصدر قرارا بتعيين جنات «جانيت» بوغراب رئيسة للسلطة الفرنسية العليا لمكافحة التمييز ومن أجل المساواة.
و تقول معلومات الدولية أن الرئيس الفرنسي وضع اسم الجزائرية التي تفتخر دوما أمام كاميرات القنوات الفرنسية أنها لا تصوم شهر رمضان المبارك،من بين الأسماء الأولى التي رشحها للإستوزار في حكومة فرانسوا فيون الجديدة و هو ما تم بالفعل.
بوغراب، المولودة قبل 36 عاما في منطقة شاتورو، وسط فرنسا، لوالدين جزائريين «الحركيين» الذين قاتلوا بجانب فرنسا في حرب تحرير الجزائر، كانت مرشحة الحزب الحاكم في الانتخابات التشريعية التي جرت قبل 3 سنوات، عن الدائرة الثامنة عشرة من باريس، لكنها فشلت في هذه الدائرة التي تعتبر قلعة لخصومها الاشتراكيين.
وفي السنة ذاتها تم تعيينها مسؤولة عن الطلبات التي تقدم إلى مجلس الدولة. وإلى جانب ذلك فإنها عضو في مجلس إدارة «معهد العالم العربي»، وكانت قد لفتت الأنظار عندما عملت في إدارة مجلس التحليلات الاجتماعية، وناصرت زواج المثليين والسماح لهم بتبني الأطفال. ...
أقرأ المزيد
13
كشف المخرج الجزائري اليهودي جون بيار ليدو اعتزامه عرض ثلاثة أفلام من إنتاج مشترك مع وزارة الثقافة الجزائرية في إسرائيل، وذلك في الوقت الذي لم تتخذ فيه الوزارة أي تحرك إزاء هذا الإعلان.
والأفلام الثلاثة المقرر عرضها أنتجها ليدو بتدعيم من وزارة الثقافة الجزائرية، في إطار تظاهرتي: الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007، وسنة الجزائر في فرنسا 2003.
ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية عن ليدو قوله -في حلقة من برنامج "اختبار المساء" بالقناة الإسرائيلية "جيستن تي في": إنه قرر بمبادرة من المعهد الفرنسي في تل أبيب عرض ثلاثة من أفلامه في كل من حيفا وتل أبيب قبل نهاية الشهر الجاري.
ومن المتوقع أن يثير قرار ليدو عرض هذه الأفلام غضبا واسعا في الأوساط الجزائرية، خاصة وأنه يأتي بعد فشل وزارة الثقافة الجزائرية في استرداد أموال دفعتها للمخرج اليهودي لإنتاج أفلام تحولت بعد ذلك إلى وسيلة للإساءة إلى تاريخ وقيم الجزائر.
ويضاف هذا إلى مواقف جون بيار ليدو الاستفزازية تجاه الجزائر؛ إذ سبق له قيامه بتغيير سيناريو فيلمه "ما يبقى فالواد غير حجارو" بعد حصوله على دعم مالي من وزارة الثقافة الجزائرية، بل والأكثر من ذلك تحولت بعض أعماله إلى منبر لسب الجزائر، ووصف بعض مراحلها التاريخية بأبشع الأوصاف.
وذكرت "الخبر" أن الشيء الأسوأ في إعلان جون بيار ليدو هذه المرة أنه اختار هذا التوقيت الذي توحدت فيه مواقف معظم دور السينما في العالم على مقاطعة إسرائيل، إثر حادثة الهجوم على قافلة أسطول الحرية في مايو/أيار الماضي.
يُذكر أن المخرج جون بيار ليدو واجه نهاية سنة 2007 قرارا بمنع عرض فيلمه الأخير "ما يبقى فالواد غير حجارو"، والذي غير لاحقا عنوانه إلى "الجزائر.. حكايات ليست للبوح"، وتضمن شهادات وآراء بعض المجاهدين والشخصيات التاريخية الذين عايشوا فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر. ...
أقرأ المزيد
1
نفت لجنة الطب الشرعي بالشؤون الصحية في مكة المكرمة أن تكون الفتاة الجزائرية التي لقيت حتفها إثر سقوطها من أعلى أحد الفنادق بمنطقة الغزة قد تعرضت للإغتصاب،فيما كشفت التحقيقات بدائرة الاعتداء على النفس بهيئة التحقيق والادعاء العام بالعاصمة المقدسة براءة العاملين البنجلادشيين من تهمة المساهمة أو الضلوع في القضية.
في الوقت ذاته استمرت التحقيقات مع العاملين اليمنيين ، حيث كشفت التحقيقات أن الفتاة صعدت مع أحد العاملين (يمني الجنسية) إلى غرفته الخاصة بالدور السادس عشر من الفندق، وتناولت معه طعام العشاء (بروست)، كما تبيَّن أنها ترتبط بعلاقة عاطفية مع العامل، وأن هناك اتفاقاً بينهما على الزواج، رغم أن العامل اليمني غير مقيم نظامياً.
وفي السياق ذاته، قال مصدر مطلع إن المتهم الرئيس في قضية الفتاة الجزائرية عمار من الجنسية اليمنية أفاد أثناء التحقيق بأنه يعرف الفتاة منذ أواخر رمضان ولكنه لم يقتلها.
وزاد المصدر أن عمار قال: «تعرفت عليها قبل أيام ولم أكن أحمل في داخلي أية نوايا دفينة لقتلها أو إيذائها، وقد التقيت بها الليلة التي سبقت الحادثة وقمت بتحديد موعد للجلوس سويا في إحدى الغرف في أعلى الفندق الذي أعمل فيه وتقطنه البعثة الجزائرية واشتريت وجبة عشاء وتناولنا الوجبة سويا وتجاذبنا أطراف الحديث في عدة أمور متفرقة».
وكان مقرراً أن تغادر الفتاة إلى بلادها مع بعثة العمرة الجزائرية، ولكنَّ زوج والدتها عندما فقدها اتجه إلى الدور السادس للبحث عنها، فأكد عامل يمني آخر أنه دخل على الفتاة وصديقها الغرفة، وعندما وجدهما معاً حاول تبليغ إدارة الفندق إلا أن صديقها أشار عليها بالهرب،فقفزت من الأعلى لتلقى حتفها.
و أدلى والد الفتاة الجزائرية بالتبني، إنه بناء على اعترافات أخيها الصغير، اتضح له أنها كانت تتحدث مع أشخاص دون أن يسمي أحداً.
وأوضح أنه التقى بسيدة المسنة، وأنه سألها عن ابنته، لكنها فاجأته بقولها إنها لم ترها، وهو ما دفعه إلى استنفار مدير الفندق وطلب البحث عنها، وعلى ضوء ذلك أمر مدير الفندق أحد العمال بالتوجه إلى الطابق العلوي الأخير في الفندق، وهناك على ما يبدو، شعرت الفتاة بما يجري، ولخوفها فضلت النزول عن سطح الفندق بتسلق الجدار.
وتشير القرائن الأولية، إلى أن الفتاة فيما يبدو أرادت النزول إلى سطح الفندق الآخر ووضعت 3 طوبات لمساعدتها على الصعود على الجدار. ومع ظلام الليل ربما تراءى لها بالخطأ قرب المسافة، وأنه باستطاعتها القفز، لكنها أساءت التقدير فسقطت و توفيت.
من جهة أخرى تكشفت حقائق جديدة في القضية تشير إلى أن الفتاة البالغة من العمر 15 عاما هي لاعبة كاراتيه وتجيد الدفاع عن نفسها ومن المستبعد السيطرة عليها بسهولة.
يذكر أن 400 معتمر ومعتمرة من الجنسية الجزائرية تجمعوا في الطرقات القريبة من أحد فنادق المنطقة المركزية في مكة المكرمة، مطالبين بحضور السفير الجزائري لدى السعودية، ومنددين بمقتل الفتاة التي زعموا أنها ربما تعرضت للاغتصاب قبل سقوطها ووفاتها، وطالبوا بتطبيق الحد الشرعي في الجناة فوراً.
وبحسب المصادر فإن الفتاة متفوقة في دراستها، إذ أنها كانت تأمل في أن تتخرج مستقبلا كطبيبة، مشيرة إلى أن الفتاة لم تلتق بوالدها منذ عشر سنوات وتقيم مع والدتها و زوجها بعد مغادرتها الجزائر وهي في الخامسة من عمرها. ...
أقرأ المزيد
31
تابع الدولية