سناء عكرود

أثارت الممثلة المغربية سناء عكرود موجة غضب واستنكار واسعين في المغرب،حينما ظهرت في الفيلم المصري "احكي يا شهرزاد" في لقطات ساخنة،من بينها لقطات وهي عاربة تماما مع الممثل المصري محمود حميدة،وأخرى وهي تمارس الجنس معه فوق سرير وهما عاريان تماما. الممثلة المغربية ظهرت أيضا في عدة لقطات من الفيلم وهي تتبادل القبلات الساخنة مع الممثل المصري في وضعية حميمية (ساخنة) ،وضعية قالت عنها عكرود في تصريح لإحدى اليوميات المغربية إنها عادية مادامت مرتبطة بعلاقة زوج وزوجته. فيلم «احكي يا شهرزاد» الذي قام ببطولته كل من منى زكي، محمود حميدة، حسين الإمام، وسوسن بدر، يحكي قصة مذيعة تلفزيونية مهتمة بقضايا المرأة التي ينشب بينها وبين زوجها مشاكل حول طبيعة عملها. وسارت الممثلة سناء عكرود، التي اشتهرت في أعمال مغربية ورسمت صورة جميلة في ذهن المتلقي المغربي من خلال أعمال تلفزيونية (عائشة الدويبة، سوق النسا، رمانة وبرطال..) برأي متتبعين لمسار التحاق الممثلات المغربيات بعالم السينما المصرية، على خطى الممثلة سناء موزيان، التي جسدت بدورها مشاهد ساخنة في الفيلم السينمائي «الباحثات عن الحرية» للمخرجة المصرية إيناس الدغيدي، إذ جسدت سناء موزيان دور«سعاد» فتاة فقيرة، ستهرب من المغرب إلى باريس، خوفا من تعنيف العائلة لها، وستعمل في أحد المحلات، وتقيم علاقة جنسية مع صاحب المحل (الممثل المغربي محمد عفيفي)، وهو رجل عاجز جنسيا، سيجد في جسدها مرتعا لتفريغ مكبوتاته الجنسية، هذا الصراع عبرت عنه المشاهد الحميمية للعمل. وقد دافعت الممثلة المغربية عن لقطاتها الإباحية في الفيلم المصري وقالت إن هذه اللقطات العارية هدفها "تعرية ما يوجد في الواقع وأن طرح الموضوع بهذه الجرأة هو شجاعة". وبخصوص اختياره للفنانة المغربية سناء عكرود، التي أثارت مشاركتها الكثير من الجدل بسبب المشاهد التي وصفها البعض بالإباحية، للعب أحد الأدوار الرئيسية في شريطه السينمائي، أكد مخرج الفيلم يسري نصر الله أنه جاء بناء على العلاقة، التي كانت تربط الممثلة المغربية بمنتج الفيلم، الذي اقترح عليه الممثلة المغربية بعد مشاهدة بعض أعمالها الفنية، التي شاركت فيها، باعتبارها فنانة كبيرة تتقن الدور، الذي يسند إليها، خاصة أنه وجد صعوبة في اختيار ممثلة تشبه إلى حد كبير الممثلة المصرية منى زكي ليقع اختياره في الأخير على سناء عكرود، بعد اقتناعه بمؤهلاتها الفنية في مجال السينما. ...

عبد العزيز الخطابي أشهر فلكي عربي على الإطلاق،يعد هذا الرجل من أبرز الفلكيين الذين يعتمدون على أسس علمية في إصدار توقعاتهم، حتى لقب من قبل الصحافة العالمية بنوستراداموس العرب، نظرا لتنبؤاته العديدة التي عرفت طريقها نحو التحقق على أرض الواقع. وصلت شهرته العالمية إلى مكتب التحقيق الفيدرالي الأمريكي، بعد أن تنبأ بهجمات الحادي عشر من سبتم، وقد حاولت القناة الفضائية الإسرائيلية الناطقة بالعربية استقطابه للعمل معها وقدمت له عرضا مغريا، وكان رفضه لهذا العرض موضوعا إعلاميا دسما تناولته وبإسهاب العديد من الصحف والمجلات المغربية والأجنبية. ...