• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح

الحوثي مسرور لقتله علي عبد الله صالح و يهنئ اليمنيين ب”يوم عظيم و تاريخي”

‎بواسطة الدولية
4 ديسمبر، 2017
عبد الملك الحوثي و علي عبد الله صالح
أخبار عربية في الواجهة
أشاد عبد الملك الحوثي زعيم الحوثيين بمقتل الرئيس اليمني السابق وخصم جماعته علي عبد الله صالح ووصفه بأنه انتصار على التحالف الذي تقوده السعودية ويحارب الحوثيين منذ نحو ثلاث سنوات. ...
‎أقرأ المزيد 0

هكذا اعدم الحيوثيون علي عبد الله صالح بدم بارد بعد قتل مرافقيه و اعتراض موكبه

‎بواسطة الدولية
4 ديسمبر، 2017
الرئيس اليمني السابق و الراحل علي عبد الله صالح
أخبار عربية في الواجهة
أكد حزب المؤتمر الشعبي العام في اليمن مقتل زعيم الحزب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على أيدي المتمردين الحوثيين رميا بالرصاص من مكان قريب جدا بعد اعتراض موكبه و استسلام مرافقيه. ...
‎أقرأ المزيد 0

علي عبد الله صالح

‎بواسطة الدولية
4 ديسمبر، 2017
اسم في الأخبار
لطالما اعتبر الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي اعلن مقتله الاثنين مناورا محنكا حكم اليمن طوال 33 عاما وحاول بلا هوادة الانتقام منذ تخليه عن السلطة اثر ضغوط عام 2012. ...
‎أقرأ المزيد 0

صالح يدخلُ مركزًا طبيًا أمريكياً لاستكمالِ العلاج بعدَ وصولهِ إلى نيويورك قادمًا من لندن

‎بواسطة الدولية
29 يناير، 2012
سيارة إسعاف متوقفة أمام المركز الطبي الأمريكي" وايل كورنيل" في شارع مانهاتن في نيويورك حيث يعالج علي عبد الله صالح
أخبار عربية في الواجهة
أعلنت السفارة اليمنية في واشنطن ان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي من المفترض ان يتنحى عن الحكم الشهر المقبل، وصل الى الولايات المتحدة في زيارة علاجية. وقال المتحدث باسم السفارة محمد الباشا في بيان ان "الرئيس صالح وصل مساء اليوم الى الولايات المتحدة في زيارة خاصة قصيرة للعلاج". ...
‎أقرأ المزيد 0

أوباما و صديقه اليمني

‎بواسطة الدولية
3 يوليو، 2011
فهمي هويدي
رأي في حدث
نخدع أنفسنا إذا صدقنا أن الرئيس أوباما مهتم «شخصيا» بصحة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أو أن ثمة «تعاونا مشتركا» بين الولايات المتحدة واليمن في أي شيء، بما في ذلك مكافحة الإرهاب، بل أزعم أن الرئيس الأمريكي يحتاج إلى مساعدة «صديق» لكي يذكره باسم الرئيس اليمنى وربما احتاج إلى «فريق» لينطق الاسم. كما أنه يبذل جهدا للتعرف على موقع اليمن في الخرائط التي تقدم له،وذلك على عكس الأخبار التي تروجها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية التي تكاد توحي لنا بأن السيد أوباما أصبح لا يرى النوم قلقا على «صديقه» و«نظيره» اليمني، وأنه لم يرفع عينيه عن خريطة اليمن، فهو يتابع الحاصل في صنعاء وتعز وعدن وأبين، وأنه عاتب على الشيخ عبدالمجيد الزنداني، لأنه أيد تنحي الرئيس اليمني عن الحكم. و«زعلان جدا» من الشيخ صادق الأحمر وشقيقه حميد، لأن العائلة أشهرت السلاح في وجه «صديقه»، وسعت إلى قتله من خلال التفجير الذي تم في مسجده. مثل هذه الإيحاءات تذكرني بواقعة حدثت قبل عدة سنوات أشرت إليها ذات مرة، إذ كنت في إحدى الدول الخليجية مشاركا في مؤتمر كان من أبرز ضيوفه الشيخ محمد الغزالي رحمه الله. وذات صباح رأيته غارقا في الضحك وإحدى الصحف بين يديه. وبعد أن دعاني للجلوس معه على طاولة الإفطار أشار إلى خبر أبرزته الصحيفة تحدث عن لقاء وزير خارجية الدولة الخليجية مع «نظيره» الأمريكي،ثم قال والكلمات تتعثر على لسانه من شدة الضحك، على أي أساس اعتبروا الأمريكي نظيرا له، وما الدليل على ذلك؟ مضيفا أنهم قد لا يملكون شجاعة وصفه بأنه رئيسه الأمريكي، لكن وصف الرجل بأنه «نظير له» «واسعة» أكثر من اللازم. وحينذاك طمأنته إلى أن ذلك لا يعدو أن يكون كلام «جرايد»، في حين أن كل واحد يعرف حجمه الحقيقي كما يعرف حدوده ودوره. وقرأت في وقت لاحق أن الدبلوماسيين الأمريكيين الذين يجيئون إلى بلادنا لنقل التعليمات وتوجيه الإملاءات ينصحون بأن يحاولوا أثناء لقاءاتهم كيل المديح للقادة العرب بالنفخ فيهم وإيهامهم بأنهم يسترشدون بآرائهم ويستنيرون بتوجيهاتهم. وهو ما تأكد لدى حين أثار انتباهي تصريح الرئيس أوباما عندما وصل إلى إحدى العواصم العربية، وقال في المطار إنه جاء لكي يستمع إلى نصائح جلالة الملك العربي، وينهل من بحر حكمته. لا أحد ينكر أن الولايات المتحدة مهتمة باليمن، ولكن ذلك الاهتمام لا علاقة له بالرئيس علي عبدالله صالح أو قبيلتي حاشد وبكيل أو الشعب اليمنى بأسره. ولكنها تعتبر أن نشاط جماعة القاعدة هناك يشكل تهديدا لمصالحها وأمنها الوطني. ولأن لها «مصالح» في اليمن كان الرئيس من حراسها حين فتح البلد على مصراعيه بأرضه وسمائه لأنشطة الولايات المتحدة التي تذرعت بمكافحة الإرهاب، فإنها كانت حريصة على تهدئة الأوضاع فيه، ليس حرصا على نظامه، ولكن لكي تتفرغ لملاحقة من تتهمهم بأنهم من عناصر القاعدة. ولهذا السبب فإن السفير الأمريكي في صنعاء كان يلعب دورا جوهريا في إدارة الحوار حول نقل السلطة وحل الإشكال هناك، ولذات السبب فإن مساعد وزيرة الخارجية السيد جيفري فيلتمان زار العاصمة اليمنية في الأسبوع الماضي وأجرى اتصالاته مع مختلف الأطراف لدفع مساعي الحل. إزاء ذلك فلعلي لا أبالغ إذا قلت إن الجهد الأمريكي ومعه الأوروبي الذي يبذل لإخراج اليمن من مأزقه يتجاوز بكثير الجهد العربي عامة والخليجي بوجه أخص، ولعلك لاحظت الغياب المدهش للجامعة العربية وأمينها العام عن الساحة اليمنية، بما يعطى الانطباع بأن ما يجري هناك هو شأن أمريكي وغربي بأكثر منه شأنا عربيا! إن الحقيقة المرة التي يتعين الاعتراف بها في هذا الصدد أنه منذ انكسرت مصر، وبلغ ذلك الانكسار ذروته حين وقعت مع إسرائيل اتفاقية كامب ديفيد عام 1979، فإن ذلك كان حدا فاصلا في انتقال مصر -التي جرت وراءها أغلب الأقطار العربية للأسف- من الاستقلال إلى التبعية بصورة تدريجية، وكان انهيار الاتحاد السوفيتي لاحقا وتفرد الولايات المتحدة بصدارة المشهد الدولي عنصرا مساعدا على ذلك. منذ ذلك الحين لم يلتحق العالم العربي ببيت الطاعة الأمريكي فحسب، وإنما أنعشت الأجواء السلبية أحلام قوى الاستعمار القديم -فرنسا وإنجلترا بالأخص- فعادت إلى محاولة استعادة نفوذها في عدة أقطار عربية، مغربية ومشرقية. إن شئت فقل إن العالم العربي بعد انكسار مصر وانكفائها استعاد فكرة الانتداب الغربي على رسم سياساته وإدارة شئونه، على نحو بدا قريبا من الانتداب الذي خضعت له فلسطين بعد الحرب العالمية الأولى. وهو ما دعاني إلى القول ذات مرة حين سألتني مراسلة مجلة «تايم» عن الخلافة الإسلامية، أن الرئيس الأمريكي صار خليفة المسلمين الآن. فهو يعين بعض «الولاة» أو يعزلهم ويرضى عن البعض ويسخط على الآخرين. كما أنه يرتب أمر حراسة «الولايات» التي تدفع له الخراج والجزية بشكل منتظم،ومن باب العطف على ولاته وحسن رعايتهم، فإنه يربت على أكتافهم بين الحين والآخر ويخاطبهم بحسبانهم أندادا له وأصدقاء. ...
‎أقرأ المزيد 3

تمهيدًا لعودتهِ إل اليمن..صالح سيظهرُ على التلفزيون بحروقهِ خلال 48 ساعة

‎بواسطة الدولية
26 يونيو، 2011
الرئيس اليمني المصاب علي عبد الله صالح
أخبار عربية في الواجهة
تحسنت صحة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بدرجة تسمح بعودته الى اليمن قريبا ومن المقرر أن يظهر أمام وسائل الاعلام خلال اليومين القادمين. وثارت التكهنات بشأن صحة صالح وامكانية عودته الى بلاده منذ اصابته في انفجار قنبلة في الثالث من يونيو في مسجد بالقصر الرئاسي. وسافر صالح الى السعودية للعلاج تاركا اليمن على شفا حرب اهلية. ولم يظهر الرئيس اليمني علنا منذ الانفجار الذي اسفر عن مقتل عدة اشخاص واصابة رئيس الوزراء واثنين من نوابه ورئيسي مجلسي البرلمان. ولم يتضح الدور الذي يعتزم صالح القيام به في حكم اليمن -ان كان سيقوم بأي دور- في ظل الضغوط التي يتعرض لها كي يتنحى. وقال احمد الصوفي السكرتير الاعلامي للرئيس اليمني ان صالح سيظهر امام وسائل الاعلام خلال الساعات الثماني والاربعين القادمة رغم القلق من أن الحروق في وجهه وأجزاء اخرى في جسمه ستكون عائقا أمام ظهوره بالشكل الذي تتوقعه وسائل الاعلام. وشهد اليمن الذي يوشك على الانهيار شهورا من الاحتجاجات الشعبية ضد حكم صالح. وقبل هذه الموجة من الاحتجاجات كان صالح يواجه تمردا في الشمال وعنفا انفصاليا في الجنوب الى جانب عنف جناح تنظيم القاعدة في اليمن. وقال الصوفي ان صالح في صحة جيدة وانه يواصل ادارة الشؤون اليمنية من الخارج. وتولى عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس مهام الرئاسة منذ سفر صالح. وذكر مصدر مقرب من الرئيس ايضا ان صالح ينوي القاء خطاب للشعب اليمني قريبا مضيفا ان حالته الصحية جيدة بما يكفي كي يعود الى اليمن قريبا. وقال المصدر الذي كان مع صالح وقت الهجوم "القنبلة انفجرت في المسجد في مكان كان قريبا جدا من صالح ومن حسن حظه أنه نجا." ومضى المصدر يقول ان أقل من 40 في المئة من جسم صالح أصيب بحروق في اشارة الى المعلومات التي ترددت على نطاق واسع بشأن تفاصيل اصابة الرئيس اليمني. واتهم مسؤولون يمنيون في السابق ائتلافا من قبائل معارضة بقصف القصر لكن الائتلاف نفى ذلك. وفي الاسبوع الماضي قال دبلوماسي غربي لرويترز ان من المستبعد ان يعود صالح لليمن قريبا مع استمرار السعودية والولايات المتحدة في الضغط لنقل السلطة في اليمن بموجب اقتراح يرعاه مجلس التعاون الخليجي. وتخشى الرياض وواشنطن أن يستغل تنظيم القاعدة في جزيرة العرب فراغ السلطة والصراعات القبلية لشن هجمات في منطقة الخليج وخارجها. ونظم عشرات الالاف من اليمنيين مسيرة في صنعاء يوم الاحد لمطالبة صالح بالتخلي عن السلطة. وندد المتظاهرون بالسعودية والولايات المتحدة لما يرونه عجزا عن اتخاذ موقف قوي ضد الرئيس اليمني. وقال المتظاهر عمار ناجي "موقف الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مناهض لثورتنا ... نريد تشكيل مجلس انتقالي ورحيل كل بقايا النظام" في اشارة لابناء صالح الذين يشغلون مواقع قيادية في الجيش والاجهزة الامنية. وتدعو المبادرة الخليجية الى تسليم صالح لسلطاته الى نائبه كخطوة نحو تشكيل حكومة جديدة والاعداد للانتخابات. وقال احمد صالح نجل الرئيس اليمني وقائد الحرس الجمهوري القوي انه يؤيد جهود هادي واجتماعاته مع قادة المعارضة وممثلي المجتمع الدولي من اجل حل الازمة. لكن بيانا بموقع وزارة الدفاع على الانترنت ذكر ان نجل الرئيس اكد في الوقت نفسه على دعمه "للشرعية الدستورية" وهو تعبير يستخدمه في العادة انصار صالح لتبرير رفضه التخلي عن السلطة. وقال مصدر مقرب من صالح ان الرئيس يسعى لدى عودته لطرح حلين للازمة. وأضاف ان الاقتراح الاول يتضمن نقل كل السلطات الى البرلمان ويصبح هو رئيسا لا يتمتع بصلاحيات والثاني يتمثل في تشكيل حكومة ائتلافية ثم اجراء انتخابات رئاسية مبكرة بما يسمح له "بالرحيل في هدوء". ...
‎أقرأ المزيد 0

الرئيس اليمني يفرُ رفقة أقاربهِ إلى السعودية بحجةِ العلاج..و نائبهُ يتولى مهامهُ الرئاسية

‎بواسطة الدولية
4 يونيو، 2011
الرئيس اليمني سلم مهامه الرئاسية و العسكريو لنائبه عبد ربه منصور
أخبار عربية في الواجهة
كشفت مصادر مقربة من الرئاسة اليمنية،أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أصيب بشظية استقرت قرب قلبه وبحروق من الدرجة الثانية في الصدر والوجه اثناء الهجوم على قصره. ونفى مسؤولون يمنيون تقارير في وقت سابق قالت بأن صالح توجه الي السعودية مع ستة مسؤولين جرحى اخرين لتلقي علاج طبي. وقالت هيئة الاذاعة البريطانية انها علمت من "مصادر قريبة من الرئيس" ان شظية يبلغ طولها حوالي 7.6 سنتيمتر استقرت تحت قلبه. واضافت المصادر انه لم يتضح هل سيحتاج الرئيس اليمني الي جراحة. وفي كلمة صوتية اذاعها التلفزيون اليمني مساء الجمعة قال صالح انه اصيب بجروح طفيفة فقط وألقى بالمسؤولية في الهجوم على "عصابة خارجة عن القانون". ولم يظهر الرئيس علنا وهو ما يثير تكنهات بشان حالته. ...
‎أقرأ المزيد 3

أنباءٌ عن نقلِ صالح إلى السعودية للعلاج..نفيٌ من الرياض و توترٌ أمني في صنعاء

‎بواسطة الدولية
4 يونيو، 2011
الرئيس اليمني علي عبد الله صالح
أخبار عربية في الواجهة
كشف مصدر قريب من الاسرة الحاكمة السعودية أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح لم يغادر اليمن متجها الى المملكة العربية السعودية بعد أن أشار تقرير اعلامي الى أنباء تفيد بتوجهه الى المملكة للعلاج. وأجاب ردا على سؤال ما اذا كان صالح موجودا في السعودية بالنفي. وأضاف طالبا عدم نشر اسمه أن صالح ما زال في اليمن وليست لديه نية لمغادرة البلاد. و نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر يمنية قولها إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح توجه الى السعودية للعلاج بعد أن أصيب في هجوم على قصر الرئاسة في صنعاء . ولكن نائب وزير الاعلام اليمني أعلن أن هذا النبأ عار عن الصحة وقال ان صالح ما زال في اليمن. و نقل مسؤولون يمنيون أصيبوا في محاولة اغتيال الرئيس اليمني إلى المملكة العربية السعودية لتلقي العلاج في أحد مستشفياتها. و كان مصدر طبي سعودي أعلن أن عددا من المسؤولين اليمنيين الذين أصيبوا في هجوم على قصر الرئاسة يوم الجمعة نقلوا الى المملكة العربية السعودية للعلاج. وأضاف أن رئيسي مجلسي النواب والشورى ونائب رئيس الوزراء ومسؤولين اخرين نقلوا دون ذكر المزيد من التفاصيل عن حالة المسؤولين. وذكرت تقارير اعلامية في تلفزيونات عربية أن نائب رئيس الوزراء أصيب بجروح بالغة عندما تعرض القصر لهجوم بالقذائف. وأفادت وسائل اعلام رسمية يمنية أن الرئيس علي عبد الله صالح مني باصابات طفيفة وأن سبعة أشخاص قتلوا. ...
‎أقرأ المزيد 0

صالح ورهانه الخاسر

‎بواسطة الدولية
20 مايو، 2011
محمد كريشان
رأي في حدث
من يريد كل شيء يخسر كل شيء... هكذا يقول المثل وهكذا سيكون على الأرجح مآل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح. بالنسبة إلى رئيس لفظته أغلبية شعبه وصدّعت رأسه صيحات "إرحل"، لم يكن هناك أروع من أن يجد من يهب إلى نجدته فيدله على منفذ نجاة أو ينصب له سلـّما ينزل به من أعلى شجرة تسلقها ثم حار في أمره. لو كنت محل الرئيس صالح لقبـّلت يد عبد اللطيف الزياني الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الذي جاءه محملا بمبادرة تضمن له خروجا من السلطة غير مصحوب بمحاكمات له ولأفراد أسرته الذين أوغلوا منذ أكثر من مائة يوم في دماء شعب رائع مصر على سلمية تحركاته رغم كل ما لحق به ويلحق. لم يقدّر الرجل نعمة ألا يلاحق قضائيا على كل ما قام به لأكثر من ثلاثين عاما. لا شك أنه توهم بأنه ما زال بإمكانه أن يجمع الحسنيين: الاحتفاظ بالسلطة والإفلات من العقاب. دول الخليج ضمنت له واحدة لكن اتضح أن الرجل يناور ويماطل لأنه يريد الاثنين معا ولهذا سيخسرهما معا، لكأن الرجل لم ير بأم عينيه ما الذي حل برئيسين عربيين من قبله، واحد تخلى مكرها عن السلطة في مصر دون أن يضمن حصانة له بعد ذلك معتقدا ربما أن لا أحد يمكن أن يتجرأ عليه وعلى عائلته، والآخر فر من تونس بجلده تاركا وراءه فضائحه المهولة وجزءا هاما من عائلته وعائلة زوجته يواجهون قدرهم. علي عبد الله صالح عرض عليه، بكرم في غير موضعه، ألا يقع له ما وقع لمبارك وبن علي لكنه اختار ربما أن يقع فيما هو أسوأ. الذل الذي يلحق حاليا بمبارك وزوجته وأبنائه أقسى وأمرّ من أية أحكام بالسجن يمكن أن تأتي لاحقا بعد أن بدأ أركان بطانة السوء الذين صالوا وجالوا لسنوات دون حسيب ولا رقيب يقبعون تباعا وراء القضبان. أما بن علي وزوجته وأصهاره فباتوا منبوذين إلى أبعد الحدود حتى أن من يحمل لقب بن علي أو الطرابلسي بات يتمنى أن يغيره. لم يعد أحد ينظر إلى هؤلاء إلا كلصوص وقطاع طرق وتجار مخدرات. علي عبد الله صالح تابع بالتأكيد ما يجري للرجلين وهو قادر أن يختار لنفسه مسارا مختلفا عنهما. بإمكانه، حسب المبادرة الخليجية التي لم تلفظ أنفاسها الأخيرة بعد، أن يترك السلطة ويبقى في بلاده ويتجنب المحاكمات... فأي صفقة يمكن أن يحصل عليها أفضل من هذه؟!! الرئيس الفرنسي شارل ديغول لم يترك السلطة نهاية الستينات بسبب مظاهرات ضده أو دماء أراقتها قواته في تفريقها، الرجل استقال في 28 نيسان/أبريل 1969 بعد يوم واحد فقط من استفتاء صوت فيه 52.4 من الشعب الفرنسي ضد برنامجه لتطوير مجلس الشيوخ والمجالس المحلية. اختار الانسحاب بكرامة لأنه رأى أن هذا التصويت يعني أنه لم يعد يحظى بأغلبية أخلاقية تسمح له بمواصلة حكم البلد. فماذا نقول لرجل يصر جزء كبير من شعبه على ضرورة رحيله في حين يتمسك هو بما يسميه "الشرعية الدستورية" وبأنه جاء بصناديق الاقتراع ولن يذهب إلا من خلالها في حين يدري هو قبل غيره كيف كانت تجري هذه الانتخابات؟!! بعد انسحاب قطر من المبادرة الخليجية وتشكك المحتجين اليمنيين في جدواها وخلفياتها، تبدو الأمور سائرة نحو اضمحلال هذا التحرك الذي أراد أن يرمي بطوق نجاة للرئيس اليمني لكنه كابر وأبى. ربما ما زال أمامه بقية أمل في اقتناص الفرصة قبل أن تفلت من بين يديه. لقد عرض على الرجل ما لا يفترض أن يعرض على أحد وهو الإفلات من العقاب، في تحد لرغبة فئات واسعة من اليمنيين ومع ذلك لم يعجبه العرض لأنه يعتقد أنه ما زال قادرا على أن يضمن ذلك بنفسه من خلال مواصلة الاحتفاظ بالسلطة بعد أن ينجح في قمع الثورة السلمية الحالية. الحيلة في ترك الحيل و ما كل ما يتمنى المرء يدركه... ...
‎أقرأ المزيد 4

رئيسُ اليمن يتنحى عن الحكم السبت المقبل..و اشترط إبعاد قطر عن مراسيم التوقيع

‎بواسطة الدولية
30 أبريل، 2011
الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ربط رحيله بمنحه حصانة من المحاكمة
أخبار عربية في الواجهة
يوقع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح يوم السبت على اتفاق يقضي بتخليه عن السلطة خلال شهر مقابل منحة حصانة وهو الاتفاق الذي رفضه محتجون في الشوارع يطالبون بتنحيته على الفور ومحاكمته. وقبل صالح - الذي حكم اليمن على مدار 33 عاما الاتفاق الذي ابرم برعاية مجلس التعاون الخليجي - من حيث المبدأ. وبرحيله يكون ثالث حاكم تطيح به موجة من الانتفاضات الشعبية ضد حكام عرب شموليين سبق ان اسقطت رئيسي تونس ومصر. وارغم صالح المفاوضين على ان يجري حفل التوقيع على يومين وعارض وجود مسؤولين من قطر. وكان رئيس وزراء قطر أول من صرح علنا بان الاتفاق الذي تتقدم به دول الخليج يقضي باستقالة صالح الذي اتهم قناة الجزيرة الفضائية القطرية بتأجيج الاحتجاجات في العالم العربي الذي تجتاجه تظاهرات تطالب بالديمقراطية. ويوقع صالح على الاتفاق في صنعاء ثم يتوجه نائب رئيس حزبه الحاكم عبد الكريم الارياني الى الاحتفال الرسمي في الرياض حيث تقوم المعارضة بالتوقيع على الاتفاق يوم الاحد. وقال مسؤول حكومي ان عبد اللطيف الزياني الامين العام لمجلس التعاون الخليجي وصل الى صنعاء لتسليم المبادرة لصالح للتصديق عليها في وقت لاحق يوم السبت. واضاف المسؤول ان الزياني يحمل دعوات لجميع الاطراف لحضور حفل التوقيع يوم الاحد في الرياض. وقتل مسلحون 12 محتجا في صنعاء وحذرت المعارضة من ان العنف قد يخرج الاتفاق الرامي لانهاء المواجهة القائمة منذ ثلاثة اشهر عن مساره. وذكرت وسائل اعلام ان أعمال العنف اندلعت في جنوب اليمن حيث قتل مسلحون رجلي شرطة واصابوا اثنين اخرين في عدن. وقال شهود ان المسلحين حاولوا مهاجمة مركز شرطة واعقب ذلك تبادل لاطلاق النار خارج سجن قريب. وقال الطبيب قاسم جميل ان قوات الامن تحركت بعد فترة قصيرة لتفريق احتجاج مناهض للحكومة في نفس الحي مما اسفر عن مقتل محتج واصابة اكثر من خمسين. وقال شهود عيان ان المحتجين فروا من المكان وان عربات مدرعة تقوم بدوريات في الشوارع. وقال جميل ان المصابين نقلوا لمستشفيات قريبة للعلاج لتعذر نقلهم الى المستشفى. ويقول محللون ان الحكومة تخشى ان الانفصاليين في الجنوب ربما يحاولون استغلال الازمة السياسية في اليمن لتجديد مسعاهم للانفصال. ويقول محتجون انهم باقون في الشارع لحين رحيل صالح. كما دعوا لمحاكمته بتهم فساد وقتل نحو 143 محتجا منذ بدء احتجاجات قبل ثلاثة اشهر. وسيمنح الاتفاق الذي توسطت فيه دول مجلس التعاون الخليجي صالح وحاشيته ومن بينهم اقارب يديرون اجهزة امنية حصانة من المحاكمة. وهتف بعض المتظاهرين المعارضين لصالح "الشعب يريد محاكمة القاتل" في مظاهرة يوم الجمعة التي انتهت بتشييع جثامين 12 محتجا قتلوا يوم الاربعاء ومرت النعوش الخشبية بين الاف الايدي التي حملت الضحايا لمثواهم الاخير. وتتيح المبادرة الخليجية للرئيس 30 يوما للتنحي. ويخشى محللون ان هذه الفترة قد توفر فرصة لقوات مستاءة من الحرس القديم لاثارة مشكلات في الدولة الفقيرة التي يملك نصف سكانها السلاح والتي يتمتع فيها تنظيم القاعدة بوجود قوي في جبالها. وتنشد الولايات المتحدة والسعودية - أكبر مصدر للنفط في العالم - حل الخلاف في اليمن لتجنب فوضى قد تمكن جناح تنظيم القاعدة في المنطقة من أن ينشط بحرية أكبر. واذا ما ابرم الاتفاق يعين صالح رئيسا للوزراء من المعارضة يرأس حكومة انتقالية تحدد موعدا لاجراء انتخابات الرئاسة بعد ستين يوما من استقالة صالح. ودعا العديد من المحتجين - ممن لا يثقون بالفعل في ائتلاف المعارضة الذي كان طرفا في الحكومة في السنوات الاخيرة - الائتلاف الى الانسحاب من الاتفاق الذي طرحته المبادرة الخليجية. وقال عبد السلام محمود المحتج في صنعاء "لن يخسروا شيئا لان صالح لن يتمسك بالاتفاق. اذا لم يجد سببا للفكاك منه فسوف يشعل حربا." ...
‎أقرأ المزيد 0
123

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية