• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
ليلى بن علي

ليلى بن علي

أول صورة لابن علي و زوجته في السعودية

‎بواسطة الدولية
1 يوليو، 2012
الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي و زوجته ليلى الطرابلسي في محل إقامتهما في جدة بالمملكة العربية السعودية
أخبار عربية
نشرت صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية أول مقابلة صحافية مع ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي منذ الإطاحة بنظامه عام 2011،و أرفقته بصورة لها رفقة زوجها في جدة بالمملكة العربية السعودية حيث يعيشان في حماية السعوديين. و في المقابلة جددت ليلى بن علي ما قالاته في كتابها "حقيقتي" الصادر في باريس من أن كبار المسئولين عن الأمن دبروا مؤامرة أدت فى النهاية إلى الإطاحة بحكم زوجها،حينما استغلوا ما أسمتها مظاهرة عفوية في تونس تشبه تلك تلك المظاهرات التي تنظم في فرنسا وفق تعبيرها. و قالت حاكمة قرطاج السابقة إن مسؤولين أمنيين كبار "استغلوا تلك المظاهرة لتحويلها إلى مظاهرات مزعزعة لاستقرار البلاد،من خلال إضرام النيران في المؤسسات و تشجيع النهب و إعطاء أوامر للشرطة بعدم التحرك"،متسائلة " هل هذا سيناريو ثورة عفوية من الشباب ؟ ". ونظمت هذه المظاهرات ما يسمى لزعزعة استقرار البلاد. كانت هناك حرائق والنهب. وكانت الشرطة هناك و لم يتحرك. لا أعتقد أن أي سيناريو في ثورة عفوية ولدوا من التحدي للشباب. و في ردها على سؤال بخصوص إعطاء زوجها الأمر بإطلاق النار على المتظاهرين ما تسبب في مقتل 300 متظاهر نفت ليلى بن علي أي مسؤولية لزوجها على ذلك مشيرة إلى أن محاميهم الخاص طالب بتسليم محتوى تسجيلات المكاملات الهاتفية التي دارت حينها بين الرئيس و وزير الدفاع و وزير الداخلية إلى القضاء لكشف حقيقة ما جرى على حد قولها. و اتهمت زوجة الرئيس المخلوع الحكومة المؤقتة التي تقودها حركة النهضة بالعمل على منع ذلك،قبل أن تقدم تعازيها لعائلات الشهداء عبر الصحيفة الفرنسية بدعوى أنه لا تقبل سقوط ارواح وفق وصفها. و بخصوص صحة زوجها قالت ليلى الطرابلس إنه يتمتع بصحة جيدة،كما نفت ما تردد بشأن انفصالهما في بعض الصحف التونسية. و قالت : " مازلنا زوجين رغم ان هذا يغضب من يريدون أن يقللوا من قيمتنا". و قرأت ليلة بن علي كلمة كتبها زوجها خصيصا للصحيفة الفرنسية و طلب منها أن تقرأها لها وفق تعبيرها جاء فيها : " يؤسفني أنهم نسوا ما فعلته للبلاد خلال ثلاثة وعشرين عاما..الدولة تحت قيادتي كانت ناجحة و مستوى المعيشة للجميع كان متحسنا بشكل ملحوظ و جعلت تونس دولة حديثة بشهادة الكثير من الدول الصديقة، و لا يزال هناك متسع لتنفيذ مزيد من التقدم والحرية، آمل أن تقدم بلدي لي العدالة و تتذكر الطريق التي قطعناها معا،أنا لا أطمح في آخر حياتي سوى صون كرامتي و شرفي". و كان الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي قد خضع لعلاج في مستشفى خاص بالأمراء في جدة،بعدما جرى إدخاله إليه تحت اسم مستعار وفق مصدر سعودي تحدث إلى الدولية حينها،بينما زوجته ليلى الطرابلسي لم تكن معه. وكان بن علي وعائلته فروا إلى السعودية في 14 من يناير كانون الثاني بعد انتفاضة شعبية أنهت حكمه الذي استمر 23 عاما. ...
‎أقرأ المزيد 1

ليلى بن علي تروي “حقيقتها ” في كتاب

‎بواسطة الدولية
22 يونيو، 2012
غلاف كتاب "حقيقتي " الذي أصدرته ليلى بن علي في باريس
ثقافة وفنون
أعلنت ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي أن زوجها ظل يعتقد حتى أثناء وجوده داخل الطائرة التى أقلته من تونس إلى السعودية لدى فراره من البلاد تحت ضغط الثورة الشعبية التي أطاحت به، أنه سيعود إلى تونس فى اليوم التالي. وقالت الطرابلسي فى مذكراتها التي صدرت في باريس تحت عنوان "حقيقتي " إن كبار المسئولين عن الأمن دبروا مؤامرة أدت فى النهاية إلى الإطاحة بحكم زوجها على حد قولها. واعترفت بأن أسلوب حياة عائلتها لعب دورا كبيرا فى إنهاء نظام حكم بن علي فى شهر يناير من العام الماضي بعد أن قضى فى منصبه نحو 23 عاما. وتابعت أن بعض أفراد عائلتها أطلقوا العنان لشهوتهم للمال ورفضوا أن يقفوا فى سعيهم لذلك عند حد. واتهمت زوجة بن علي علي السرياطي مدير الأمن الرئاسي ورجل الأعمال كمال لطيف بكونهما مدبري الانقلاب على زوجها على حد وصفها . وذكرت أن “المخابرات الفرنسية أبلغت زوجها أن انتحاريا تسلل إلى صفوف الحرس الرئاسي وكان يعتزم القيام بمجزرة داخل عائلة الرئيس السابق”. وأشارت إلى أن مروان المبروك زوج ابنة الرئيس السابق هو الذي أقنع دوائر القرار الفرنسية بأن زمن ابن علي انتهى، وعلى هذا الأساس تحركت بعض الدوائر لإنهاء حكم زوجها في الوقت الذي كان “نيكولا ساركوزي” يؤكد وقوف فرنسا إلى جانب النظام. واصدرت دار النشر ايديسيون دو مومون في باريس كتاب "حقيقتي" و تضمن تأويلا شخصيا من ليلى الطرابلسي (55 عاما) للأحداث التي عاشتها تونس قبل الإطاحة ببن علي. والكتاب يتضمن مقابلات صحافية اجراها الصحافي الفرنسي ايفس ديري عبر سكايب مع ليلى الطرابلسي التي هربت يوم 14 كانون الثاني/يناير 2011 الى السعودية مع زوجها واثنين من ابنائهما. ويحمل غلاف الكتاب صورة تظهر فيها ليلى الطرابلسي مرتدية حجابا أبيض ونظارات شمسية سوداء. وروت المراحل التي سبقت الاطاحة بزوجها والتي لخصتها في "حشد الجموع وتوزيع المال في الاحياء الفقيرة (للقيام باعمال عنف) وانتداب القناصة وتأجيج الاحتجاجات عبر (تنفيذ) عمليات قتل منظمة، وحرق منازل". و تقول ليلى الطرابلسي في الكتاب "لولا اصرار الجنرال علي السرياطي ما كان الرئيس بن علي ليصعد أبدا الى الطائرة التي اقلته الى السعودية،بل كان مقتنعا بعد اقلاع الطائرة ان باستطاعته العودة صباح اليوم التالي الى تونس. وكذبت ليلى الطرابلسي ما اسمته "شائعات" حول اشتغالها مصففة شعر (حلاقة) او اقامتها علاقات غير شرعية مع عشاق مثلما يتداول في تونس. وقالت "ساعدت عائلتي على أن تعيش براحة (لكن) بعض أقاربي بالغوا، وخاصة الصغار الذين انغمسوا في شهوة الربح، ولم يقبلوا بان هناك حدودا" مضيفة "لقد كنا نقطة ضعف الرئيس" بن علي. لكنها رأت انه "تم تضخيم اخطاء عائلتها (...) خارج تونس وتوظيفها لهدف واحد هو اسقاط نظام بن علي". وعبرت ليلى الطرابلسي التي اصدرت تونس بحقها و بحق زوجها مذكرة جلب دولية، استعدادها للمثول أمام القضاء التونسي. وقالت "نحن على استعداد لمواجهة العدالة في بلادنا ان ضمنوا لنا حيادية الاحكام (القضائية) وشرعية من سيتكفل بها (من القضاة)" واصفة أحكام السجن التي نطقت بها محاكم تونسية بحق بن علي وزوجته بأنها "شعبوية". وتحدثت ليلى الطرابلسي عن حياتها اليومية في السعودية. وقالت "أقضي معظم وقتي في رعاية زوجي وأبنائي (...) نادرا ما أخرج، لا أخالط أحدا واعيش على وقع الصلاة ". ...
‎أقرأ المزيد 0

الفوضى أجلت الحُكمَ على عماد الطرابلسي

‎بواسطة الدولية
20 أبريل، 2011
عماد الطرابلسي أثناء إحضاره لقاعة المحكمة من قبل قوات خاصة
أخبار عربية
قررت محكمة تونسية تأجيل النظر في قضية عماد الطرابلسي أحد أشقاء ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العادين بن علي إلى يوم 7 ماي المقبل،حيث يتابع في أولى القضايا و تتعلق بحيازة و استهلاك المخدرات. و قدد اتخذت المحكمة القرار بعد أن تعذر عليها إنهاء فصول المحاكمة،بسبب غياب شروط إجراء محاكمة،و عدم توقف احتجاجات العديد من المحامين وهتافات عدد من المواطنين الحاضرين في القاعة، والذين جاؤوا فقط للمطالبة بالقصاص من شقيق ليلى بن علي الذي كان إلى حدود الأمن يصول و يجول فوق القانون، وبأن تأخذ العدالة مجراها. وطعن المحامون الحاضرون في اختصاص الدائرة الجناحية وقاطعوا المحاكمة هاتفين بإيقاف ما سموه "بالمسرحية"،مطالبين بضرورة احالة المتهم على الدائرة الجنائية المختصة، باعتبار أن مجموعة التهم التي يتابع بموجبها محمد عماد الطرابلسي تدخل في دائرة الجنايات لا الجنح وهي استهلاك المخدرات وترويجها. و بعاقب القانون التونسي على استهلاك المخدرات بالسجن من سنة الى خمس سنوات مع غرامة تحدد بين ألف و ثلاثة آلاف دينار،فيما تتراوح عقوبة حيازة و ترويج المخدرات بين ست سنوات سجنا نافذا و المؤبد،و غرامة بين خمسة آلاف و مليون دينار. و رغم حالة الفوضى التي عمت القاعة ،و تجمهر المواطنين والمحامين والصحفيين،حضر المتهم مقيدا تحت حراسة مشددة من قوات خاصة تابعة للجيش والشرطة. و كان عماد الطرابلسي قد نصب نفسه في ايار/مايو الماضي رئيسا لبلدية حلق الوادي شمال العاصمة حتى قبل موعد إجراء الانتخابات. وتعرض للملاحقة بلا جدوى في فرنسا بتهمة “السرقة ضمن عصابة منظمة” وذلك لاستيلائه على يخت شهير يملكه برونو روجيه أ مدراء بنك لازار والقريب من الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك والرئيس الحالي نيكولا ساركوزي. وفي ايار/مايو 2007 اصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف بحقه غير انها ظلت حبرا على ورق لرفض بلاده تسليمه. وقد تمكن عماد الطرابلسي من جمع ثروة خصوصا من العمل في العقارات وقطاع التوزيع مع شركة كونفوراما الفرنسية وكانت اساليبه موضع استنكار رجال الاعمال غير انهم كانوا لا يجرؤون على مواجهته. ...
‎أقرأ المزيد 0

عماد الطرابلسي حيٌ تحققُ معهُ الشرطة

‎بواسطة الدولية
22 يناير، 2011
عماد الطرابلسي نصب نفسه رئيسا لبلدية قبل موعد الإنتخابات
أخبار عربية
أعلن وزير الداخلية التونسي أحمد فريعة أن عماد الطرابلسي شقيق ليلى بن علي الذي كان مصدر طبي أعلن وفاته طعنا بالسكين، لا زال "على قيد الحياة" والشرطة التونسية تحقق معه. وقال الوزير ردا على سؤال بشان مصير عماد الطرابلسي أحد رموز الفساد في النظام السابق و صهر الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، "نعم انه على قيد الحياة وهو رهن التحقيق". وكانت السلطات التونسية أعلنت القبض على 33 من افراد اسرة الرئيس السابق زين العابدين بن علي وزوجته ليلى الطرابلسي، لكن من دون الكشف عن هوياتهم. و قبل اسبوع اعلن مصدر في المستشفى العسكري في تونس ان عماد الطرابلسي "مات مطعونا" واضاف ان عماد "تم طعنه في الايام الاخيرة وادخاله قسم الطوارىء" بالمستشفى. غير ان شائعات سرت قبل ايام في تونس اشارت الى انه على قيد الحياة خصوصا بعد بث شريط فيديو له وهو بين يدي الشرطة. و كان عماد الطرابلسي قد نصب نفسه في ايار/مايو الماضي رئيسا لبلدية حلق الوادي شمال العاصمة حتى قبل موعد إجراء الانتخابات. وتعرض للملاحقة بلا جدوى في فرنسا بتهمة "السرقة ضمن عصابة منظمة" وذلك لاستيلائه على يخت شهير يملكه برونو روجيه أ مدراء بنك لازار والقريب من الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك والرئيس الحالي نيكولا ساركوزي. وفي ايار/مايو 2007 اصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف بحقه غير انها ظلت حبرا على ورق لرفض بلاده تسليمه. وقد تمكن عماد الطرابلسي من جمع ثروة خصوصا من العمل في العقارات وقطاع التوزيع مع شركة كونفوراما الفرنسية وكانت اساليبه موضع استنكار رجال الاعمال غير انهم كانوا لا يجرؤون على مواجهته. ...
‎أقرأ المزيد 0

ليلى بن علي سَحبت طنا و نصف الطن من الذهب من “بنك تونس” قبلَ هروب زوجها

‎بواسطة الدولية
17 يناير، 2011
زين العابدين بن علي لم يتوقع انهيارا سريعا لنظامه..و زوجته تفطنت لذلك فقامت بما يجب
أخبار عربية في الواجهة
كشفت مصادر من داخل أجهزة الإستخبارات الفرنسية أن عائلة بن علي هربت معها طنا و نصف الطن من الذهب الخالص،يوم 14 من شهر يناير 2011 قبيل هروب الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي إلى خارج البلاد،وانفراط عقد نظامه. و نقلت صحيفة لوموند الفرنسية عن المصدر الإستخباراتي الفرنسي الرفيع قوله إن ليلى بن علي زوجة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي ،توجهت إلى مقر بنك تونس "البنك المركزي التونسي"،لنقل طن و نصف الطن من الذهب الخالص قصد تهريبها خارج البلاد،بعدما شعرت بقرب انهيار النظام،غير أن محافظ البنك التونسي رفض الإنصياع لأوامر السيدة الأولى. و حسب المصدر الإستخباراتي الفرنسي دائما فإن ليلى بن علي اتصلت بزوجها زين العابدين بن علي لتطلب منه إعطاء الأوامر لمحافظ "بنك تونس" للسماح لها بنقل كمية الذهب،غير أن الرئيس المخلوع رفض في البداية حيث لم يكن يتوقع أن ينهار نظامه بسرعة قبل أن يخضع لها فيما بعد،و اتصل هاتفيا بالمحافظ و ليأمره بتنفيذ ما تطلب منه زوجته حرفيا و إلا واجه العقاب. و تقول معلومات المخابرات الفرنسية إن ليلى بن علي استلمت فعلا طنا و نصف الطن من الذهب الخالص،قدرت الأجهزة الفرنسية قيمة الكمية ب45 مليون يورو،نقلتها في البداية في طائرة خاصة من تونس إلى دبي،و من هناك التحقت بزوجها في مدينة جدة السعودية بعد وصول زوجها إليها. و فيما يتعلق بتفاصيل الساعات الأخيرة من حكم بن علي أخبر مصدر مقرب من السفارة الفرنسية في تونس الدولية أن بن علي لم يغادر البلاد طوعا كما يعتقد الكثيرون،بل أنه أجبر على ترك السلطة بالقوة بعدما زاره في قصر قرطاح رئيس أركان الجيش البري المقال رشيد عمار،ليبلغه أن رحيله بات الحل الوحيد لتجنب كارثة في البلاد. و تقول المعلومات أيضا أن الرئيس المخلوع غادر تونس على متن مروحية عسكرية نحو مالطا في البداية قصد استلام طائرته الرئاسية الخاصة التي كانت جاثمة هناك،حيث تؤكد أجهزة سرية أوروبية أن ليبيا قدمت له دعما كبيرا و رافقته مقاتلات ليبية إلى مالطا لضمان عدم اعتراض مروجيته من قبل قوات تونسية أو ضباط متمردون،و ما يزكي هذه المعلومات هي الكلمة التي وجهها العقيد الليبي معمر القذافي للشعب التونسي حيث اعتبر إسقاط نظام بن علي خطأ كبير ارتكبه التونسيون. ...
‎أقرأ المزيد 3

مقتل عماد الطرابلسي شقيق زوجة بنعلي

‎بواسطة الدولية
15 يناير، 2011
عماد الطرابلسي شقيق السيدة التونسية الأولى السابقة ليلى بن علي
أخبار عربية
أعلنت قناة "نسمة "التونسية أن عماد الطرابلسي الشقيق الأصغر لليلى الطرابلسي زوجة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي قد قتل دون أن تذكر سبب مقتله. و ذكرت مصادر تونسية من العاصمة أن جماهير غاضبة انقضت على شقيق زوجة الرئيس السابق و أشبعته ضربا إلى أن لفظ أنفاسه. و كان عدد من المواطنين قد قاموا باقتحام منزل عماد الطرابلسي،مباشرة بعد فرار الرئيس السابق زين العابدين بن علي، حيث قام المتظاهرون بإبرام النيران في ممتلكات عماد الطرابلسي، الذي كان يشغل مناصب عدة في تونس. ...
‎أقرأ المزيد 103

أنباءٌ عن فرارِ زوجةِ بن علي إلى خارج تونس..و الحكومةُ تعترفُ بدخولِ الجيش للمدن

‎بواسطة الدولية
10 يناير، 2011
ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي
أخبار عربية في الواجهة
تضاربت الأنباء في تونس بشأن مكان وجود ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي والسيدة الأولى لتونس،بعد أن تحدثت مصادر مقربة من السلطة عن سفرها إلى خارج تونس رفقة بناتها خوفا من انفلات الأمور في تونس،جراء أحداث الشغب المناهضة للحكومة المندلعة في عدة مدن تونسية. و لم تسارع السلطات التونسية إلى نفي أو تأكيد هذه الأنباء التي انتشرت انتشار النار في الهشيم في جل المدن التونسية،كما لم تظهر السيدة الأولى كما اعتادت على شاشة القناة التونسية الرسمية "تونس 7" التي يلقبها التونسيون بالقناة البنفسجية. و أخبر مصدر تونسي الدولية عبر اتصال هاتفي من العاصمة إن زوجة الرئيس التونسي سافرت رفقة بناتها على عجل إلى دولة الإمارات إلى أن تهدأ الأمور في المدن التونسية،و أنها ستتابع من هناك ما يجري و يدور على الأرض. و لا تحظى ليلى بن علي بأي شعبية لدى التونسيين حسب وثائق أمريكية سرية نشرها موقع ويكيليكس،حيث وصفت برقية مسربة عن الخارجية الأمريكية نظام الحكم والمحيط العائلي لرئيس التونسي زين العابدين بن علي بأنه أشبه بالمافيا، مشيرة إلى أن زوجته حصلت من الدولة على أرض كمنحة مجانية لبناء مدرسة خاصة، ثم باعتها. وركّزت الوثيقة على زوجة الرئيس ليلى بن علي، التي تنتمي إلى عائلة الطرابلسي، حيث يرى التونسيون أنها تنتهك النظام انتهاكاً صارخاً، ما يجعلها مكروهة. ويعدّ شقيق ليلى، بلحسن طرابلسي، الأكثر فساداً وتورطاً في مشاريع فاسدة، والأكثر ابتزازاً للحصول على الرشى, بحسب الوثيقة. وتعطي الوثيقة مثلاً بحصول ليلى بن علي على أرض في قرطاج و1.5 مليون دولار أمريكي لتشييد مدرسة قرطاج الدولية، إلّا أن النتيجة كانت أن باعت ليلى المدرسة لمستثمرين بلجيكيين،وتضيف الوثيقة أنه في عام 2006، سرق معاذ وعماد الطرابلسي يختاً لرجل الأعمال الفرنسي برونو روجيه. في الأثناء اعترفت الحكومة التونسية على لسان الناطق الرسمي باسمها بأن الجيش استلم فعلا مقاليد الأمور في المدن التونسية الملتهبة،و هو ما يؤكد المعلومات التي نشرتها الدولية منذ ثلاثة أيام. و أعلن سمير العبيدي وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة التونسية تعليقا على دخول قوات من الجيش لمدن تونسية تشهد احتجاجات "الجيش لن يعتدي على أحد.. الجيش هناك لحماية المباني الحكومية التي تفتخر بها تونس." و قال إن" الحكومة فهمت جيدا الرسالة وستتخذ اجراءات تصحيحية" في اول رد فعل بعد الاعلان يوم الاحد عن مقتل 14 شخصا في اشتباكات بمدن تونسية. وقال العبيدي في مقابلة مع قناة الجزيرة القطرية "سنستخلص العبرة من اجل تصحيح ما يمكن تصحيحه" واضاف "المستقبل سيكون فيه تعديلات وتصحيحات..الرسالة وصلت وسنصحح ما يمكن تصحيحه". وتعهد مسؤولون حكوميون باتخاذ اجراءت اضافية لكن هذا اول اقرار رسمي باجراء تصحيحات وتعديلات. واعلنت وزارة الداخلية سقوط 14 قتيلا في مدن تالة والقصرين على الحدود مع الجزائر وبلدة الرقاب التابعة لولاية سيدي بوزيد في ادمى واعنف يوم منذ اندلاع احتجاجات اجتماعية الشهر الماضي،فيما حددت المعارضة الرقم في عشرين قتيلا. ويقول متابعون ان هذه الاشتباكات التي تشهدها تونس لم يسبق لها مثيل خلال العقدين الاخيرين على الاقل. والاحتجاجات والمظاهرات امر نادر الحدوث في تونس التي يحكمها الرئيس زين العابدين بن علي منذ 23 عاما. ...
‎أقرأ المزيد 2

عائلة بن علي أشبه بالمافيا..و زوجته سارقة يكرهها التونسيون..و صهرُهُ أكثرَ فسادًا

‎بواسطة الدولية
10 ديسمبر، 2010
الرئيس التونسي زين العابدين بن علي و زوجته ليلى
أخبار عربية في الواجهة
وصفت وثائق جديدة مُسرّبة عن الخارجية الأمريكية, نشرها موقع "ويكيليكس الإلكتروني", نظام الحكم والمحيط العائلي للرئيس التونسي زين العابدين بن علي بأنّه أشبه بالمافيا، مشيرةً إلى أن زوجته حصلت من الدولة على أرض كمنحة مجانية لبناء مدرسة خاصة، ثم باعتها. وقالت الوثائق: إنّ الرئيس زين العابدين يتقدم في العمر وليس لديه خليفة معروف وإن نظامه "متصلب", لافتة إلى أنه يحكم منذ 22 سنة،و أن النظام التونسي "لا يقبل لا النقد ولا النصح". وذكرت إحدى الوثائق الصادرة بتاريخ 23 يونيو عام 2008، كتبها السفير الأمريكي روبرت جوديك، أن مؤشر منظمة الشفافية الدولية لعام 2007، أظهر أن الفساد في تونس يزداد سوءًا, فمن أصل 179 بلدًا، احتلت تونس المرتبة 61 عام 2007. وقال السفير الأمريكي, في الوثيقة,: "إنّ اتصالاتنا تشير إلى أن الوضع يسير في الاتجاه الخاطئ", مشيرًا إلى زيادة التضخم، وأضاف مازحًا "حتى قيمة الرِّشى ارتفعت". وركّزت الوثيقة على زوجة الرئيس ليلى بن علي، التي تنتمي إلى عائلة الطرابلسي، حيث يرى التونسيون أنها تنتهك النظام انتهاكًا صارخًا، مما يجعلها مكروهة. ويعدّ شقيق ليلى، بلحسن طرابلسي، الأكثر فسادًا وتورطًا في مشاريع فاسدة، والأكثر ابتزازًا للحصول على الرشى, بحسب الوثيقة. وتعطي الوثيقة مثلاً بحصول ليلى بن علي علَى أرض في قرطاج و1.5 مليون دولار أمريكي لتشييد مدرسة قرطاج الدولية، إلّا أن النتيجة كانت أن باعت ليلى المدرسة لمستثمرين بلجيكيين. وتضيف الوثيقة أنه في عام 2006، سرق معاذ وعماد الطرابلسي يَخْتًا لرجل الأعمال الفرنسي برونو روجيه. وذكرت الوثائق المسربة أن ما أسماته بـ "التطرف" لا يزال يشكل تهديدًا لنظام بن علي، مشيرة إلى أنه في مواجهة هذه المشكلات "لا تقبل الحكومة النقد ولا النصح، سواء من الداخل أو الخارج، وعلى العكس هي تسعى إلى فرض رقابة أكثر تشددًا، وغالبًا ما تعتمد على الشرطة". وأشارت الوثيقة إلى أنه "رغم أن زين العابدين بن علي يستحق الثناء لاستمراره في تطبيق العديد من السياسات التقدمية للرئيس بورقيبة، إلا أنه فقد التواصُل مع الشعب التونسي", موضحة أن "الحكومة تعتمد على أجهزة الشرطة من أجل السيطرة والتركيز على الحفاظ على السلطة، والفساد في الدائرة الداخلية آخذ في الازدياد". واعتبر الدبلوماسيون، كما اكدت السفارة الاميركية في تونس، ان العمل في تونس يزداد صعوبة. فالقيود "التي تفرضها وزارة الخارجية" ترغمهم على الحصول على اذن خطي قبل اي اتصال مع اي مسؤول حكومي. كما ان كل طلب لقاء ينبغي ان يرفق بمذكرة دبلوماسية، "يبقى العديد منها بلا اجابة" كما جاء في البرقية. ...
‎أقرأ المزيد 2

صهرُ الرئيس التونسي يتزعمُ حملة ضخمة..لمناشدة بن علي الترشح لولايةٍ سادسة

‎بواسطة الدولية
20 أغسطس، 2010
صخر مطري صهر الرئيس التونسي يتوسط شخصيات تونسية أثناء إطلاق حملة مناشدة بن علي الترشح لولاية سادسة
أخبار عربية في الواجهة
أطلق صخر الماطري صهر الرئيس التونسي زين العابدين ين علي،حملة ضخمة يقودها هو شخصيا،من أجل ما أسماه بمناشدة صهره رئيس تونس بقبول الترشح لولاية سادسة حينما تنتهي ولايته الخامسة حاليا. وليست هذه المرة الألولى التي تطلق فيها مثل هذه الدعوات،حيث سبق للجنة المركزية لحزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم أن “ناشدت”‘ بن علي (74 عاما) الذي يحكم تونس منذ سنة 1987 البقاء في الحكم بعد انقضاء ولايته الرئاسية الخامسة والأخيرة التي تنتهي سنة 2014. انظر مقال الدولية و انضمت ألف شخصية تونسية من بينها رجال أعمال وإعلاميون ومحامون الى حملات تناشد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي الترشح لفترة ولاية سادسة بعد أربعة أعوام وسط رفض من المعارضة لهذه الدعوات التي وصفتها بانها تضرب في الصميم تطلعات التونسيين للتغيير. وتوجه ألف شخص يتقدمهم رجل الاعمال صخر الماطري صهر الرئيس بن علي و شقيق زوجته ليلى والهادي الجيلاني رئيس اتحاد الصناعة والتجارة بنداء الى بن علي حثوه فيه على "قبول الترشح للفترة الرئاسية 2014-2019 ليواصل الطريق التي بدأها مع شعبه". وقال الموقعون على النداء انه يطالبون بن علي بالاستمرار "تجذيرا للارداة الشعبية التي هي أساس كل نظام ديمقراطي ونظرا للدور التاريخي للرئيس زين العابدين بن علي في الارتقاء بتونس الى مراتب متقدمة على كل المستويات". وضم "نداء الألف" توقيعات طلبة ومهندسين وأطباء وجامعيين ونواب في البرلمان ومثقفين. ...
‎أقرأ المزيد 1

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية