أدلى الجزائريون بأصواتهم في انتخابات رئاسية من المتوقع أن يفوز بها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رغم ندرة ظهوره العام منذ إصابته بجلطة في 2013.
ويقف حزب جبهة التحرير الوطني وحركات ونقابات حليفة وراء بوتفليقة (77 عاما) مما يشيع اعتقادا بأن فوزه بخمس سنوات أخرى في الرئاسة شبه مؤكد بعد 15 عاما قضاها في السلطة.
وصوت بوتفليقة نفسه وهو جالس على مقعد متحرك في حي البيار بالجزائر العاصمة. ولم يعط أي تصريحات وصافح مؤيديه قبل أن يغادر مركز الاقتراع.
وينظر إلى الجزائر كشريك في حملة واشنطن على التشدد الإسلامي في المغرب العربي وهي أيضا مصدر ثابت لتغطية نحو خمس واردات أوروبا من الغاز. ...
أقرأ المزيد
0
مرشحين
أعلن معسكر حملة المرشح الحر للإنتخابات الرئاسية الجزائرية أن السلطات قطعت خطوط الهاتف عن مقر الحملة ما يعيق عملها في إحصاء و تلقي نتائج فرز الأصوات مع ممثليها ...
أقرأ المزيد
0
أدلى الرئيس الجزائري المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة بصوته و هو على كرسي متحرك انتخابات رئاسية من المتوقع أن يفوز بها رغم ندرة ظهوره العلني و تردي صجته منذ إصابته بجلطة في 2013.
ويقف حزب جبهة التحرير الوطني وحركات ونقابات حليفة وراء بوتفليقة (77 عاما) مما يشيع اعتقادا بأن فوزه بولاية رابعة من خمسة اعوام أخرى في الرئاسة شبه مؤكد بعد 15 عاما قضاها في السلطة.
وينظر إلى الجزائر كشريك في حملة واشنطن على التشدد الإسلامي في المغرب العربي وهي أيضا مصدر ثابت لتغطية نحو خمس واردات أوروبا من الغاز. ...
أقرأ المزيد
0
فرقت الشرطة الجزائرية احتجاجا مناهضا للحكومة عشية انتخابات الرئاسة التي يتوقع أن تسفر عن إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة رغم أنه لا يزال يتعافى من إصابته بجلطة.
وحاولت مجموعات صغيرة من حركة بركات (كفى) تنظيم اعتصام بوسط العاصمة الجزائر قبل أن يحيط بها رجال الشرطة ويجرون أفرادها بعيدا. ...
أقرأ المزيد
0
يتوجه أكثر من 22 مليون ناخب جزائري إلى صناديق الإقتراع للتصويت في أكثر انتخابات رئاسية إثارة للجدل في تاريخ البلاد،لاختيار رئيس للبلاد حيث سيكون عليهم الإختيار بين ستة مرشحين أبرزهم الرئيس العليل عبد العزيز بوتفليقة و خصمه و رئيس حكومته الأسبق علي بن فليس.
و تجمع الصحف الجزائرية أن الرئيس بوتفليقة هو المرشح الأوفر حظا رغم عدم قيامه بحملة انتخابية شخصيا بسبب وضعه الصحي المتردي،حيث تولى مقربون منه على رأسهم رئيس حكومته المستقيل مؤقتا عبد المالك سلال الترويج له و لحملته الإنتخابية،بينما بثت بعض القنوات التلفزيونية الجزائرية خطبا مسجلة للرئيس بوتفليقة كاملة منذ العام 1999 لإعطاء الإنطباع بأن الرئيس حاضر في الحملة الإنتخابية. ...
أقرأ المزيد
0
مائتان هو عدد طلبات الترشح التي سحبت في مصر،في أول أيام فتح طلبات الترشح للإنتخابات الرئاسية المصرية الأولى من نوعها منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع حسن مبارك. و ...
أقرأ المزيد
0
قال شاهد عيان إن اشتباكا وقع بين الشرطة وأنصار مرشح خاسر في انتخابات مجلس الشعب بمدينة مدينة كوم امبو في جنوب مصر وان العشرات أصيبوا بجروح أو اختناق.
وقال شاهد "بمجرد خروج محمد العمدة مرشح حزب الوفد من لجنة الفرز واعلانه أنه خسر مقعده في مجلس الشعب ألقى مئات من أنصاره الحجارة على قوات الشرطة."
وأضاف أن الشرطة أوسعت بعض المحتجين على النتيجة ضربا بالعصي والايدي وأطلقت على اخرين قنابل الغاز المسيل للدموع.
ويدور الاشتباك أمام مدرسة أم المؤمنين الابتدائية التي جرى فيها فرز الاصوات ومركز شرطة مدينة كوم امبو المجاور لها.
وخسر العمدة أمام مرشح عن الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.
وقال الشاهد ان أنصار العمدة يعتقدون أن الانتخابات زورت لمصلحة مرشح الحزب الوطني.
وتقول اللجنة العليا للانتخابات ان الانتخابات كانت نزيهة على وجه العموم وان مخالفات محدودة شابتها في عدد من الدوائر يجري التحقيق فيها.
وفي محافظة كفر الشيخ في شمال البلاد قالت مصادر أمنية وشهود عيان في مدينة بيلا إن قنبلة حارقة ألقيت على خيمة لفرز الاصوات في المدينة ليل الاحد مما أدى لاحتراق صناديق اقتراع.
وقال مصدر ان الشرطة تشتبه بأن أنصار المرشح المستقل حسن الجندي ألقوا القنبلة بعد تجمهرهم أمام لجنة الفرز عقب شائعة عن محاباة القائمين بعد الاصوات لمرشح الحزب الوطني.
وأضاف أن رئيس اللجنة القضائية المشرفة على فرز الاصوات والموظفين فروا بعد اشتعال النار في الخيمة وأن قوات مكافحة الشغب استعملت القنابل المسيلة للدموع في تفريق أنصار المرشح.
وتابع أن رئيس اللجنة المشرفة على الفرز ألغى الفرز لاحقا بعد أن تبين له احتراق أغلب الصناديق.
وقال شاهد ان قوات مكافحة الشغب طاردت فلول أنصار الجندي في شوارع المدينة وانهم ردوا على القوات بالحجارة.
وكان شقيق الجندي أصيب بطلق ناري وسط منافسة حادة في الدائرة.
وكان العنف سمة للانتخابات التي أجريت في مختلف المحافظات وأصيب خلالها العشرات بالرصاص والسيوف والخناجر والحجارة وألقت الشرطة القبض على نحو 200 من الناشطين في العملية الانتخابية.
وألقت قوات مكافحة الشغب قنابل الغاز المسيل للدموع على أنصار المرشح حمدين صباحي في مدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ خلال قيامهم بتحطيم نحو خمسة عشر صندوق اقتراع في لجنتين انتخابيتين قائلين ان الانتخابات زورت لمصلحة مرشح الحزب الحاكم.
وقال مصدر أمني ن الشرطة ألقت القبض على 20 من أنصار صباحي الذي يشغل مقعدا في مجلس الشعب المنتهية ولايته.
وقالت مصادر أمنية في محافظة الغربية بشمال مصر ان اشتباكا وقع ليلا بين قوات مكافحة الشغب وعشرات من أعضاء جماعة الاخوان المسلمين في مدينة المحلة الكبرى.
وأضاف أن الاشتباك وقع حين دخل أعضاء الجماعة خيمة لفرز الاصوات مطالبين بحضور الفرز وأن القوات استعملت قنابل الغاز المسيل للدموع بينما رشقها أعضاء الجماعة بالحجارة.
وتابع أن عددا من الاشخاص أصيبوا.
ويقول سكان ان المصابين في الاشتباكات مع الشرطة يعالجون في عيادات خاصة أو في بيوتهم تجنبا للقبض عليهم اذا نقلوا الى المستشفيات العامة.
وفي عدد من الاشتباكات استعملت الشرطة الرصاص المطاطي ضد المتظاهرين وأطلقت أعيرة نارية في الهواء.
وخلال الحملة الانتخابية تبادل الحزب الوطني وجماعة الاخوان الاتهامات بممارسة أعمال التخويف والعنف التي شملت اشتباكات بين أنصار المجموعات المتنافسة استخدمت فيها السيوف والسلاسل والمدي وطلقات الرصاص.
وقالت منظمات مصرية معنية بحقوق الانسان ان أربعة أشخاص قتلوا وأصيب ثلاثون اخرون في أعمال عنف متصلة بالانتخابات قبل الاقتراع.
وفي محافظة الفيوم جنوب غربي القاهرة أطلق أنصار مرشحين أعيرة نارية في الهواء أمام عدد من اللجان في المحافظة بحسب شهود عيان.
وقال شاهد ان أنصار أحد المرشحين احتلوا عددا من المراكز الانتخابية في دائرة وطردوا الموظفين المسؤولين فيها ومنعوا دخول أنصار المرشحين المنافسين.
وقال مصدر في المحافظة ان اللجنة العليا للانتخابات ألغت عمليات الاقتراع في 14 لجنة "لوقوع أحداث شغب داخل وخارج هذه اللجان."
...
أقرأ المزيد
2
أعلنت جماعة الاخوان المسلمين المصرية وهي أكبر كتلة معارضة في البرلمان المصري المنتهية مدته انه لم يفز أي من مرشحيها في الجولة الاولى من الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الاحد ولكن بعضا منهم سيخوض جولة الاعادة.
و كانت الجماعة قد حذرت من أن السلطات المصرية ستعمد إلى تزوير الإنتخابات لإزاحتها من مجلس الشعب،كما اشتكت من منع مندوبيها من دخول مكاتب الإقتراع لمتابعة العملية الإنتخابية كما يكفله له القانون.
وجماعة الاخوان هي المنافس الرئيسي للحزب الوطني الديمقراطي الحاكم ويخوض مرشحوها الانتخابات كمستقلين للتحايل على حظر مفروض على الاحزاب الدينية.
وكانت تتنافس على 30 في المئة من مقاعد مجلس الشعب بعد الفوز بخمس مقاعده في واقعة غير مسبوقة عام 2005 .
وقالت الجماعة قبل الانتخابات انها لا تتوقع تكرار الاداء في الانتخابات السابقة لكن تقديراتها المبكرة التي أعلنت عنها قبل النتائج الرسمية المتوقعة تشير الى هزيمة.
وكان محللون قالوا ان الحكومة ستسعى الى تهميش أكبر تكتل معارض للحكومة في البرلمان مع استعدادها لانتخابات الرئاسة في 2011 .
وقال سعد الكتاتني رئيس الكتلة البرلمانية للاخوان في البرلمان المنتهية مدته " البعض سيدخل جولات اعادة لكن ما في مرشح واحد من الاخوان فاز من الجولة الاولى."
وستجرى جولة الاعادة في الخامس من ديسمبر كانون الاول.
ودائما ينزل الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم الهزيمة بمعارضيه لكن هذه الانتخابات التي تجرى على جولتين يجري مراقبتها عن كثب لمعرفة حجم الحيز الذي يمنح للمعارضة ولمحاولة معرفة أي معلومات عن استراتيجية الحزب الحاكم فيما يتعلق بانتخابات الرئاسة العام المقبل.
وشابت انتخابات الاحد اتهامات من المعارضة بحشو صناديق الاقتراع واستخدام العنف والتحايل.
وقال التلفزيون الرسمي في مصر ان اللجنة العليا للانتخابات أعلنت أن ربع الناخبين المسجلين والبالغ عددهم 41 مليونا أدلوا بأصواتهم في الجولة الاولى من الانتخابات التي أجريت الاحد.
وأضافت أن الانتخابات كانت سلسة مع وجود حالات فردية من العنف والتزوير والتي تمت تسويتها.
وذكرت صحف حكومية أن المؤشرات المبكرة من فرز الاصوات تظهر أن الحزب الوطني الحاكم الذي ينتمي له الرئيس المصري حسني مبارك متقدم في أغلب المناطق كما قالت أيضا ان جماعة الاخوان خسرت مكاسبها.
وقال مجدي عبد الحميد رئيس الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية ان جمعيته قدرت أن نسبة الاقبال لم تتعد عشرة في المئة استنادا الى ألف مراقب غطوا 40 في المئة من 222 دائرة انتخابية في أنحاء مصر.
...
أقرأ المزيد
1
أغلقت صناديق الإقتراع المصرية أبوابها،بعد يوم طويل من التصويت في الإنتخابات التشريعية تميز بمشاركة ضعيفة و بمقتل ستة أشخاص في أحداث متفرقة و إصابة العشرات في اشتباكات بين الشرطة المصرية و أنصار المعارضة،بعد منع مندوبيها من حقهم في دخول مكاتب الإقتراع لمتابعة سير العملية الإنتخابية.
وعلى رغم عدم إعلان نسبة رسمية للمشاركة، فإن المشاهدات والمؤشرات المبدئية، بما في ذلك إحجام غالبية الناخبين عن التصويت خوفاً من الوقوع تحت أيدي «البلطجية» الذين استخدمهم مرشحون من مختلف التيارات بكثافة، تشير إلى أن النسبة ستكون أقل من 30 في المئة.
وبحسب مراقبين فقد تُوفي الشاب عمرو سيد محمد، متأثرًا بجراحه بعد تسديد طعنات له خلال مشادة بين أنصار والده، الذي يخوض الصراع الانتخابي بدائرة "المطرية" في القاهرة، وأنصار مرشحين آخرين.
كما تُوفي رجل آخر يبلغ من العمر 55 عامًا، أثناء تواجده بإحدى اللجان الانتخابية، إلا أنّ محافظ المنوفية، سامي محمود عمارة، أكّد أنّ المواطن، ويُدعى ناجي موسى عمران، توفي نتيجة إصابته بـ"أزمة قلبية".
وتوفيت سيدة تدعى نفيسة محمد، وهي مندوبة أحد مرشحي الحزب الوطني في دائرة سيدة جابر؛ متأثرة بغيبوبة سكر بسبب التدافع والزحام أمام اللجنة بدائرة سيدي جابر بالإسكندرية.
وأفاد تقرير عاجل لتيار التجديد الاشتراكي بسقوط قتيلين آخرين بالمنوفية، بخلاف موجه التربية والتعليم على المعاش ناجي عمران، وفى وادي النطرون بمحافظة البحيرة لقي مواطن يُدعى رجب جمعة حميدة مصرعه برصاص حي لا يعرف حتى الآن مصدره.
و أصيب العشرات أيضا بحروح بعضها خطيرة، في اشتباكات بين الشرطة المصرية وأنصار مرشح معارض في انتخابات مجلس الشعب في مدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ بدلتا النيل.
وقال عزازي علي عزازي رئيس تحرير صحيفة الكرامة الاسبوعية لسان حال حزب الكرامة العربية (تحت التأسيس) من مدينة بلطيم التي تقع على ساحل البحر المتوسط ان أنصار حمدين صباحي قطعوا طريقا سريعا لاكثر من ساعتين مما دفع قوات مكافحة الشغب الى " التعامل معهم بعنف أمني شديد."
وأضاف "أصيب عشرات المواطنين"،فيما قال شهود عيان ان أغلب الاصابات كانت اختناقا نتج عن قنابل الغاز المسيل للدموع.
وقال شاهد ان المصابين عولجوا في عيادات خاصة أو في بيوتهم تجنبا للقبض عليهم اذا نقلوا الى مستشفى عام.
وقال عزازي ان صباحي الذي يشغل مقعدا في مجلس الشعب المنتهية مدته أعلن انسحابه من الانتخابات التي بدأ الاقتراع فيها في الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت جرينتش).
وأشار عزازي الى أن أنصار صباحي كانوا يحتجون على ما قال انه " تزوير للانتخابات".
وتنطق صحيفة الكرامة بلسان حزب الكرامة العربية تحت التأسيس الذي يمثله صباحي قانونا باعتباره وكيلا للمؤسسين.
وقال أمين التنظيم في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم أحمد عز في تصريحات بثتها وكالة أنباء الشرق الاوسط ان التزوير المدعى به في الدائرة "لم يحدث على الاطلاق."
وقال "مرشح الحزب (الوطني) النائب عصام عبد الغفار يحقق تقدما كبيرا وملموسا فى هذه الدائرة."
وأضاف "توجه الصباحي للانسحاب من الانتخابات يرجع الى شعوره بالتقدم الكبير الذي يحرزه... (منافسه) عبد الغفار."
وقالت مصادر أمنية ان المحتجين حطموا 15 صندوق اقتراع في مدرستين بمدينة بلطيم وأتلفوا بعض محتويات المدرستين واستولوا على أوراق انتخابية.
وقال مصدر ان الشرطة أطلقت الذخيرة الحية في الهواء وقنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي على المتظاهرين لتفريقهم بينما رشق المحتجون الشرطة بالحجارة.
وفي محافظة أسيوط بجنوب البلاد ألقت السلطات القبض على 14 شخصا " لقيامهم باطلاق نار في الهواء لارهاب الناخبين" بحسب مصدر أمني في المحافظة.
وخلال الحملة الانتخابية تبادل الحزب الوطني وجماعة الاخوان الاتهامات بممارسة أعمال التخويف والعنف التي شملت اشتباكات بين أنصار المجموعات المتنافسة استخدمت فيها السيوف والسلاسل والمدي وطلقات الرصاص.
وقالت منظمات مصرية معنية بحقوق الانسان ان أربعة أشخاص قتلوا وأصيب ثلاثون اخرون في أعمال عنف متصلة بالانتخابات قبل الاقتراع.
وفي محافظة الفيوم جنوب غربي القاهرة أطلق أنصار مرشحين أعيرة نارية في الهواء أمام عدد من اللجان في المحافظة بحسب شهود عيان.
وقال شاهد ان أنصار أحد المرشحين احتلوا عددا من المراكز الانتخابية في دائرة وطردوا الموظفين المسؤولين فيها ومنعوا دخول أنصار المرشحين المنافسين.
وقال مصدر في المحافظة ان اللجنة العليا للانتخابات قررت الغاء عمليات الاقتراع في 14 لجنة "لوقوع أحداث شغب داخل وخارج هذه اللجان." ...
أقرأ المزيد
0
تابع الدولية