دعت مومس بيلاروسية تحاكم في تايلاند، واشنطن الى مساعدتها خوفا من طردها الى روسيا بعد تهديدها بكشف معلومات عن دور موسكو في الانتخابات الرئاسية الاميركية. ...
أقرأ المزيد
0
مومس
أمرت النباية العامة في مصر بحبس سكرتير برئاسة الجمهورية المصرية، وربة منزل أربعة أيام على ذمة التحقيق لضبطهما بفعل فاضح في الطريق العام داخل سيارة على الطريق الدائري ...
أقرأ المزيد
0
قدمت الممثلة المغربية الشابة إيمان شاكر اعتذارا لكل مغربية رأت في دور العاهرة الذي قدمته في مسلسل "العار" المصري إساءة لسمعتها،غير أنها دافعت عن هذا الدور الذي أشعل موجة غضب واسعة في المغرب،بعد أن اعتبر المغاربة المسلسل مسيئا للسمعة المرأة المغربية.
و قالت إيمان شاكر أنها حزينة جدا لما وصلت إليه أزمة اتهامها بالإساءة لمواطناتها المغربيات من خلال الدور الذي قدمته في المسلسل المصري 'العار'، مشددة على أن الأمر لا يعدو كونه دورا في عمل درامي ولا يحتمل كل هذا الغضب.
و أضافت الممثلة الشابة حاملة لقب ملكة جمال المغرب لعام 2009 أنها قدمت شخصية درامية عادية موجودة في كل المجتمعات ضمن سياق درامي لم يتعمد صناعه الإساءة إلى أحد أو وصم جنسية بعينها بصفات خارجة عن حدود الأدب على الإطلاق.
و استرسلت شاكر: "مثلت بلادي بكل فخر في مسابقة ملكة جمال المغرب ومسابقة ملكة جمال العرب ومسابقة سوبر موديل العرب وكنت مثالا مشرفا للفتاة المغربية خلال مشاركتي في تلك المسابقات فكيف أسيء لفتيات بلادي أو أجرح مشاعرهن عندما أتحول للتمثيل؟".
و أوضحت أنها عندما جسدت شخصية "فتاة الليل" فإن ذلك كان دورا فنيا وليس حكما على الواقع المعاش، وأنها سبق أن قدمت دور فتاة ترتدي النقاب في مسلسل آخر هو 'فرح العمدة' ليتم التركيز على فتاة الليل وتجاهل الفتاة المنقبة، رغم أن دوري الفتاتين لا علاقة لهما بشخصيتها الحقيقية، وليسا سوى دورين دراميين ظهرا آلاف المرات في عشرات الأعمال.
واعترض كثير من المغاربة على التناول الدرامي للمرأة المغربية في عدد من المسلسلات الرمضانية العربية وإظهارها كساحرة أو مشعوذة أو فتاة سيئة السمعة، حيث كتب كثيرون يهاجمون الأمر قبل أن تنطلق في المغرب جمعية حملت عنوان "مغربية وأفتخر" هدفها الدفاع عن سمعة النساء المغربيات.
واعتذرت إيمان شاكر لكل مغربية اعتبرت دورها مسيئا قائلة: "أعتذر للجميع لو أن ما قدمته أزعجهم وأؤكد لهم أني لم أتعمد الإساءة لأحد، وخاصة المغربيات لأن بلدي غال علي ولا أقبل الإساءة له".
وقالت إن أهلها وأصدقاءها يتفهمون الموقف جيدا لأنهم يثقون في أنها لا يمكن أن تسيء لبلادها وأنها ستعود للمغرب خلال أيام لقضاء عيد الفطر وسط العائلة قبل أن تعود مجددا إلى القاهرة، التي تحاول الاستقرار بها للظهور في مزيد من الأعمال الفنية، بعدما قررت بشكل نهائي اعتزال عروض الأزياء والظهور في الأغنيات المصورة. ...
أقرأ المزيد
11
في أول رد فعل رسمي من جانب الإعلام المصري على واقعة اختراق موقع وزارة الإعلام على يد مخترق مغربي الاثنين، تقرر مراجعة كافة البرامج والأعمال الدرامية للتأكد من خلوها من أي شيء يسيء إلى أي جنسية عربية، في حين عبر كتاب مغاربة عن غضبهم تجاه التشويه المتعمد للمغربيات في الأعمال العربية.
وأصدر أسامة الشيخ رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري تعليمات مشددة لإدارة الرقابة والمشاهدة بالتلفزيون لمراجعة جميع المسلسلات المعروضة على الشاشات المصرية، والتأكد من كونها لا تحمل أية إساءة لصورة المرأة في أي قطر عربي.
وتمكن مخترق إلكتروني مغربي "هاكر" من الدخول على موقع وزارة الإعلام المصرية وعطله بالكامل لفترة قصيرة واضعا رسالة احتجاج على الإساءة إلى سمعة المغربيات في المسلسل المصري 'العار' الذي يبث على قنوات عدة خلال شهر رمضان والذي أظهر فتاة مغربية تعمل فتاة ليل.
وقال رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري إن 'التلفزيون المصري حريص على صورة المرأة العربية ويرفض أية إشارة تسيء لها في البرامج أو الدراما التلفزيونية التي ينتجها أو التي يبثها من إنتاج الآخرين".
وأثار اختراق الموقع الوزاري جدلا خلال حفل الإفطار الذي أقامه اتحاد الإذاعة والتلفزيون أمس الاثنين في القاهرة وضم العديد من مسؤولي القنوات والقطاعات وحشدا من الإعلاميين والصحافيين، لدرجة جعلت أسامة الشيخ يغادر الحفل بعد أقل من 10 دقائق حتى لا يسأله أحد من الحاضرين عن الواقعة، بينما عبر إبراهيم العقباوي رئيس شركة صوت القاهرة عن غضبه الشديد تجاه القرصنة.
واستغرقت عملية الاختراق بحسب مصادر في التلفزيون المصري 3 دقائق فقط نجح خلالها المخترق المغربي في السيطرة على موقع الوزارة المصرية وتعطيل عمله ليبث رسالة غاضبة تؤكد أنه فعل ذلك 'انتقاما لسمعة المغربيات التي استباحها المسلسل المصري'. ...
أقرأ المزيد
0
غضب كبير عم الأوساط الفرنسية إعلاميا وسياسيا،حينما وصفت وسائل إعلام ايرانية كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وسيدة فرنسا الأولى بـ"العاهرة" و " الفاجرة" و بأنها تستحق الموت، بسبب دفاعها عن امرأة ايرانية حكم عليها بالرجم حتى الموت في قضية زنى وقتل.
وكانت صحيفة كيهان الإيرانية قد نددت بالدعم الذي أعربت عنه كارلا بروني لصالح سكينة محمدي اشتياني التي حكم عليها بالرجم حتى الموت بعد ادانتها بالزنى والمشاركة في قتل زوجها، في مقال بعنوان "المومسات الفرنسيات تشاركن في الضجة حول حقوق الانسان".
ووصف المقال كارلا بروني بانها "ممثلة ومغنية منحرفة الاخلاق نجحت في تحطيم عائلة ساركوزي والزواج من الرئيس الفرنسي"، مشيرة أيضا الى أن الصحافة الغربية "كشفت علاقتها مع مغن"، وندد المقال كذلك بتدخل "الممثلة الفاسدة (ايزابيل) ادجاني" في هذه القضية.
ونعتت صحيفة كيهان اليومية المتشددة بروني "بالعاهرة" مضيفة ان اسلوب حياتها يشير إلى انها تستحق مصير المرأة الايرانية نفسه التي حكم عليها بالموت رجماً.
وقالت وسائل الإعلام الفرنسية ان كارلا تعرضت لصدمة اثر تلقيها خبر هجوم الإعلام الإيراني عليها.
وكانت كارلا بروني ساركوزي أكدت في 23 اب/اغسطس في رسالة مفتوحة أن "فرنسا لن تتخلى" عن سكينة محمدي اشتياني، الام البالغة من العمر 43 عاما.
وكتبت زوجة نيكولا ساركوزي تقول: "يريقون دمك ويحرمون طفليك من امهما؟ لماذا؟ لانك عشت حياتك... لانك احببت... لانك امرأة... امرأة ايرانية؟ يرفض كل جزء في جسدي قبول ذلك".
و أعلنت طهران في بداية تموز/يوليو "تعليق" حكم الرجم حتى الموت واعادة النظر بحالة اشتياني التي أثار وضعها موجة استياء عارمة في الدول الغربية وخصوصا في أوروبا.
وكان الموقع الالكتروني لمجموعة 'ايران' الاعلامية الحكومية ندد بـ'فجور' كارلا بروني التي دافعت عن ايرانية حكم عليها بالرجم حتى الموت في قضية زنى وقتل. وفي تعليقه على مقال نشرته صحيفة كيهان المحافظة ووصف كارلا بروني بانها "مومس"، اعتبر الموقع ان "وسائل الاعلام الغربية اكدت ضمنا، عبر تفصيل سوابقها في مجال الفجور، انها تستحق هذا الوصف".
و تناولت الصحيفة الإيرانية الموضوع مرة اخرى وانتقدت "علاقات بروني غير الشرعية مع اكثر من شخص" وحملتها مسؤولية طلاق ساركوزي من زوجته الثانية.
وكتبت كيهان "دراسة سجل كارلا بروني يبين بوضوح لماذا تدعم هذه المرأة المنحرفة امرأة إيرانية حكم عليها بالاعدام لارتكابها الزنا ولكونها شريكة في قتل زوجها... في الواقع تستحق هي شخصيا الموت".
وصحيفة كيهان معتادة على نشر تصريحات مبالغ فيها ومهينة بحق شخصيات ايرانية او اجنبية الامر الذي سبب لها محاكمات عدة مدوية. وتعود اخر هذه المحاكمات الى شباط (فبراير) وتناولت شخصيتين هما حائزة جائزة نوبل للسلام شيرين عبادي ورحيم مشائي رئيس ديوان الرئيس محمود احمدي نجاد، وقد تم رفضهما.
وامتنعت وسائل الاعلام الايرانية الاخرى من صحافة واذاعة او تلفزيون خصوصا، حتى الان عن التعليق على تدخل كارلا بروني لصالح اشتياني. ...
أقرأ المزيد
5
تابع الدولية