• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
ميدان التحرير

ميدان التحرير

الجيشُ المصري يقرُّ بقتل 33 متظاهرًا و يقول إن تدخلهً هدفهُ حماية وزارة الداخلية

‎بواسطة الدولية
21 نوفمبر، 2011
شرطي مصري يصوب رشاشته صوت متظاهرين غاضبين من أمامه و من خلفه
أخبار عربية في الواجهة
قال الجيش المصري انه تدخل في شوارع وسط القاهرة حيث قتل 33 شخصا في اشتباكات على مدى الايام الثلاثة الماضية لحماية وزارة الداخلية وليس لفض اعتصام بميدان التحرير القريب. وهاجمت الشرطة والشرطة العسكرية المتظاهرين باستخدام الغاز المسيل للدموع والهراوات في الميدان يوم الاحد وهو اليوم الثاني من أعمال العنف التي تفجرت قبل أول انتخابات تجري منذ الاطاحة بالرئيس حسني مبارك في انتفاضة شعبية في فبراير شباط. وتبدأ الانتخابات البرلمانية في 28 نوفمبر تشرين الثاني. وقال اللواء سعيد عباس مساعد قائد المنطقة المركزية "القوات المسلحة لم تحضر امس علشان تفض اعتصام ولا علشان تمشي المتظاهرين هي جاية اصلا... بناء على طلب السيد وزير الداخلية وتصديق من السيد القائد العام للتنسيق مع الافراد لتأمين وزارة الداخلية. "محدش بيروح من هنا عند الميدان. الناس موجودون في محيط الداخلية وهم الافراد اللي جم عليهم انما محدش راح هناك." وقال عباس ان وزارة الداخلية طلبت من الجيش رسميا ان يحميها. وأضاف أنه سيتم توفير الحماية للمحتجين في التحرير اذا طلبوها. وتابع "لو المتظاهرين عايزين نوقف قوات تحميهم من اي بلطجة تيجي عليهم من بره هعرض الموقف على السيد قائد المنطقة المركزية بحيث سيادته يصدق على هذا ونحط قوات بلا تسليح." وقال مسؤول بمشرحة زينهم يوم الاثنين انها استقبلت جثث 33 شخصا قتلوا في الاشتباكات بالقاهرة منذ يوم الجمعة. وأضاف المسؤول أن معظمها مصابة بأعيرة نارية. وكانت وزارة الداخلية هدفا للمحتجين الذين يطالبون باصلاح الشرطة بسبب الاساليب العنيفة التي كانت تستخدمها خلال الانتفاضة. وخرجت مظاهرات في ميدان التحرير يوم الجمعة تطالب بأن يسلم المجلس الاعلى للقوات المسلحة السلطة بسرعة اكبر لمدنيين. وخلال الانتفاضة الشعبية التي اندلعت في يناير كانون الثاني واستمرت حتى فبراير شباط ضد حكم مبارك تمركزت دبابات الجيش وقواته حول ميدان التحرير بعد انهيار الشرطة. ولم تحاول القوات تفريق المحتجين لكنها لم تمنع هجوم الموالين لمبارك عليهم. لكن الجيش اكتسب مصداقية بين الكثير من المصريين للدور الذي لعبه في تخلي مبارك عن الحكم الا أنه ليس واضحا متى سيسلم المجلس الاعلى للقوات المسلحة السلطة لحكم مدني. وقال عباس "الخطوة المقبلة تنفيذ خارطة الطريق اللي اعلن عليها المجلس الاعلى للقوات المسلحة بكل حذافيرها والتوقيتات معلنة سواء انتخابات برلمانية شعب او شورى او تعيين اللجنة التأسيسية للدستور او الدستور او رئاسة الجمهورية." وأنحى باللائمة على المحتجين داخل وحول ميدان التحرير لتعطيلهم سير الحياة بشكل طبيعي في وسط القاهرة والاضرار بالشركات الموجودة هناك. ...
‎أقرأ المزيد 1

انتفاضةُ المصريين ضدَّ العسكر تُخلفُ 33 قتيلاً..و الجيشُ يهددُ بإلغاءِ الإنتخابات المقبلة

‎بواسطة الدولية
21 نوفمبر، 2011
الشرطة المصرية تطارد متظاهرين ببنادق و رصاص حي
أخبار عربية في الواجهة
قالت مصادر طبية ان مشرحة زينهم المشرحة الرئيسية في القاهرة استقبلت 33 جثة من الذين قتلوا في اشتباكات بين المحتجين وقوات الامن مما هدد بتعطيل أول انتخابات حرة تشهدها مصر منذ عشرات السنين. وكانت وزارة الصحة أعلنت في وقت سابق أن 22 قتلوا منهم اثنان يوم السبت أحدهما في الاسكندرية. وقتل العدد المتبقي في الاشتباكات التي تدور منذ يوم الاحد. وأشيد بالقادة العسكريين في بادئ الامر باعتبارهم حماة الانتفاضة التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك في فبراير شباط لكن العنف الذي يشهده ميدان التحرير منذ يوم السبت عندما سعت الشرطة لفض اعتصام في الميدان أبرز العداء المتزايد لاستمرارهم في السلطة. وقال محمد الجمل (21 عاما) "رأيت الشرطة تضرب امرأة في سن والدتي. أريد أن ينتهي الحكم العسكري... سأذهب الى المنزل لتغيير ملابسي فقط وأعود." وقال شهود انه بعد فجر يوم الاثنين هاجمت الشرطة مستشفى ميدانيا لكن المحتجين صدوا هذا الهجوم ورشقوا قوات الشرطة بالحجارة. وقال محتجون لمواطنين يخرجون من محطة مترو الانفاق في التحرير الى الميدان حيث كان قد تجمع نحو أربعة الاف شخص بحلول ظهر اليوم "لا تذهبوا هناك.. ستستشهدون مثل الاخرين." وبعد الاطاحة بمبارك شهدت مصر اشتباكات طائفية وعزوف السائحين واضطرابات عمالية مما أدى الى خنق الاقتصاد وجعل الكثير من المصريين يتطلعون للاستقرار. ويصر الجيش على أن العنف لن يؤدي لتأجيل الانتخابات والمقررة في غضون اسبوع فقط لكن هذا من الممكن أن يقوض شرعيتها. ويقول البعض في مصر منهم الاسلاميون الذين يتوقعون اداء قويا في الانتخابات ان الحالة الهشة للوضع الامني جزء من تكتيك يتبعه الجيش للبقاء في السلطة. وقال وزير خارجية فنلندا اركي توميويا الذي زار ميدان التحرير يوم الاثنين ان صور وتقارير العنف بالقاهرة "لا يمكن الدفاع عنها". ومضى يقول "هل هذا استفزاز لمحاولة وقف العملية الديمقراطية والانتخبات.. من المهم جدا ان تبدأ الانتخابات الاسبوع المقبل." ونفى الجيش انه يريد البقاء في السلطة ويصر على أن بامكانه ضمان الوضع الامني في الانتخابات. ويختار المصريون برلمانا جديدا في انتخابات تبدأ في 28 نوفمبر تشرين الثاني لكن حتى على الرغم من ذلك تظل السلطات الرئاسية في يد الجيش الى أن تجرى الانتخابات الرئاسية التي قد لا تجرى قبل أواخر 2012 أو أوائل عام 2013 . ويريد المحتجون انتقالا أسرع للسلطة. وأحرقت قوات الامن لافتات وأظهرت لقطات فيديو لم يتسن التحقق من صحتها أفرادا من الشرطة وهم يضربون المحتجين بالعصي ويسحبونهم من شعورهم ويلقون ما بدت أنها جثة على أكوام من القمامة. وقال صفوت الزيات وهو محلل عسكري انه ما زالت وزارة الداخلية للاسف تتعامل مع الاحتجاجات بنفس العقلية الامنية التي كانت تتصرف بها ادارة مبارك. وكان رد فعل سكان غاضبا عندما أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع وسط حشود كانت متجمعة أسفل مبنى اندلعت به النيران على بعد 200 متر من ميدان التحرير مما أعاق انقاذ السكان المحاصرين. وقال عصام جودة وهو محتج في التحرير ان من المقرر أن تصل مسيرتان الى ميدان التحرير بحلول عصر يوم الاثنين مضيفا "من الواضح أنه ليس هناك تراجع لانكم كما ترون لا يمكن اخفاء هذا العنف." وأضاف عصام "نهدف الى السيطرة على نقاط الدخول للميدان حتى لا يتمكن الامن من منع وصول المحتجين." وقال محمد حجازي وهو متحدث باسم الحكومة لرويترز ان الحكومة والاحزاب والمجلس الاعلى للقوات المسلحة يصرون على اجراء الانتخابات في موعدها. وأظهر متظاهرون غاضبون أظرف طلقات الخرطوش والرصاص الحي يوم الاحد لكن الشرطة نفت استخدام أي ذخيرة حية خلال المعارك التي اندلعت في الشوارع لسيطرة على ميدان التحرير والشوارع المحيطة به. وأصبح المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع ابان عهد مبارك طوال 30 عاما والذي يقود المجلس العسكري هدفا للاحتجاجات. وكثيرا ما ترددت هتافات مثل "الشعب يريد اسقاط المشير." وقال أيمن رمضان وهو موظف يعمل في ادخال البيانات في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين "لا أريد طنطاوي.. سأعتصم الليلة." وأمام المبنى الذي اشتعلت به النيران هتف المحتجون قائلين "طنطاوي ولعها.. الثوار أهم." وبدأت المظاهرات يوم الجمعة بقيادة اسلاميين أساسا غضبا من محاولة من الحكومة المدعومة من الجيش بوضع مبادئ لدستور جديد من شأنها ابعاد الجيش عن سيطرة أي حكومة مدنية في المستقبل. لكن منذ ذلك الحين ظلت الاحتجاجات يقودها نفس عناصر الشبان التي حشدت المصريين لاسقاط مبارك واضعين العزة الوطنية قبل أي انتماءات دينية. وقالت احدى الجماعات وهي جماعة 6 ابريل لوكالة أنباء الشرق الاوسط ان أفرادها سيعتصمون في ميدان التحرير وسيواصلون الاعتصامات في مدن أخرى الى حين الاستجابة لمطالبهم بما في ذلك الدعوة لانتخابات رئاسية في فترة لا تتجاوز ابريل نيسان. ومن المطالب الاخرى اقالة الحكومة الحالية وتشكيل حكومة انقاذ وطني واجراء تحقيق فوري في الاشتباكات التي تدور في التحرير ومحاكمة المتورطين فيها. وقال المرشح الرئاسي المحتمل حازم صلاح ابو اسماعيل وهو اسلامي محافظ للمحتجين في التحرير انهم يطالبون على الاقل بتسليم السلطة خلال ستة أشهر. ويقول محللون ان تصاعد العنف أثناء الانتخابات وهو ملمح شائع للانتخابات المزورة التي كانت تجرى في عهد مبارك من الممكن أن تقوض شرعية المجلس في حالة التشكيك في النتيجة وتعمق الاحباط العام من طريقة تعامل الجيش مع العملية الانتقالية. وذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط أن محمد البرادعي وعبد الله الاشعل وهما مرشحان رئاسيان أدانا العنف ضد المحتجين ودعيا الى حكومة انقاذ وطني. وحثت كاثرين اشتون مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي السلطة المؤقتة في مصر على وقف العنف. وقالت "أحث على الهدوء وضبط النفس وأدين استخدام العنف بأقوى الصور." وهناك استياء من اللجوء الى المحاكمات العسكرية للمدنيين وعدم الغاء قانون الطوارئ. ويعتقد الاسلاميون الذين يتوقعون أداء قويا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ان الجيش يريد الحد من نفوذهم ...
‎أقرأ المزيد 1

انتفاضة المصريين ضد العسكر..مقتل مصريين و إصابة المئات في اشتباكات مع الشرطة

‎بواسطة الدولية
20 نوفمبر، 2011
الشرطة بلباس رسمي و مدني تهاجم متظاهرين غاضبين في ميدان التحرير وسط القاهرة
أخبار عربية في الواجهة
اندلعت اشتباكات بين محتجين وقوات من الشرطة في القاهرة ومدينتين أخريين في مصر مما أسفر عن مقتل اثنين واصابة مئات في أكبر تحد أمني حتى الآن أمام المجلس الاعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون البلاد قبل أيام من الانتخابات البرلمانية المقررة. وفي مشاهد تعيد للاذهان الانتفاضة التي استمرت 18 يوما والتي أطاحت بالرئيس حسني مبارك من منصبه بعد حكم دام 30 عاما في فبراير شباط ردد المئات من الشبان "الشعب يريد اسقاط النظام" في وسط القاهرة يوم السبت بينما انطلقوا في اتجاه قوات الامن المركزي وهي قوات مكافحة الشغب التي أطلقت الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع. وقال شهود ان الاشتباكات انحسرت فيما يبدو في وقت مبكر من يوم الاحد. وخلال اشتباكات السبت كسر محتجون كتلا أسمنية من الارصفة ورشقوا الشرطة بالحجارة وفقدت قوات الامن المركزي السيطرة على ميدان التحرير مرتين يوم السبت. واندلع حريق منتصف الليل تقريبا عند مجمع التحرير الذي يضم عددا من المصالح الحكومية والمطل على ميدان التحرير. ومع اطلاق الشرطة كمية كبيرة من الغاز المسيل للدموع على المحتجين قرب ميدان التحرير وضع المتظاهرون القريبون أكثر الى ميدان التحرير ألواحا معدنية لسد الطرق المؤدية الى الميدان. وطلب حازم صلاح أبو اسماعيل المرشح المحتمل للرئاسة وهو اسلامي متشدد في وقت مبكر يوم الاحد من المتظاهرين ألا يخلوا الميدان وأن التحرير صاحب القرار. ونقلت وكالة أنباء الشرق الاوسط عن متحدث باسم وزير الصحة قوله ان 676 شخصا أصيبوا في القاهرة وان المتظاهر أحمد محمود (23 عاما) لفظ أنفاسه في مستشفى. وقالت الوكالة أن شخصا اخر قتل في الاسكندرية. ومن المقرر أن تبدأ انتخابات مجلس الشعب يوم 28 نوفمبر تشرين الثاني لكنها من الممكن أن تتعطل في حالة انتشار العنف. ويشوب الانتخابات خلاف بين الاحزاب السياسية والحكومة حول مبادئ دستورية من الممكن أن تطلق يد الجيش في السيطرة على الحكم. ونال الجيش تأييدا شعبيا خلال الاطاحة بمبارك لحفظه النظام وتعهده بتسليم السلطة الى حكومة منتخبة لكن التأييد انحسر بسبب لجوئه للمحاكمات العسكرية للمدنيين والارتياب في أنه يريد الاستمرار في السيطرة على البلاد بعد أن تؤدي حكومة جديدة اليمين. وقال مسؤول أمني يوم ان الشرطة استخدمت اساليب مشروعة في التعامل مع "مثيري الشغب". وقال محتجون ان الاساليب الوحشية للشرطة في فض اعتصام سلمي هي ما أثار غضبهم. ولم يظهر الجيش في الصورة خلال هذه الاشتباكات. وتجمع نحو خمسة الاف محتج في التحرير، عندما حاولت الشرطة فض ما تبقى من مظاهرة شارك فيها نحو 50 ألف شخص في اليوم السابق أغلبهم كانوا اسلاميين يطالبون برحيل المجلس الاعلى للقوات المسلحة الذي يدير البلاد منذ اسقاط مبارك. وقال شهود ان النار أضرمت في مبان وفي سيارتين بالميدان. كما أحرقت سيارة ثالثة بالقرب من مقر جامعة الدول العربية. وضربت الشرطة المحتجين وأغلبهم لم يكونوا من الاسلاميين بالهراوات وأطلق الغاز المسيل للدموع لاستعادة السيطرة على التحرير وتراجعت بعد حلول الليل. واندلعت احتجاجات في مدن أخرى. وتجمع نحو 800 شخص أمام مديرية الامن في الاسكندرية وهتفوا قائلين "الداخلية بلطجية". وسمع شاهد النيران وهي تتردد أصداؤها في المنطقة. ولم يتضح ما اذا كانت الطلقات ذخيرة حية. ونقل شخص كانت الدماء تغطيه الى مستشفى على دراجة نارية. وتجمع نحو ألف أمام مركز للشرطة في مدينة السويس بشرق البلاد وألقوا حجارة عليه وحاولوا اقتحامه. وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع وأعيرة في الهواء. ومزق محتجون في السويس لافتات لاعضاء سابقين في الحزب الوطني المنحل الذي كان يحكم البلاد خلال عهد مبارك والذين يخوضون الانتخابات المقبلة. ويقول محللون ان الاسلاميين من الممكن أن يحصلوا على 40 في المئة من مقاعد البرلمان مع حصول الاخوان المسلمين على النصيب الاكبر من هذه الاصوات. وندد المتظاهرون بالمشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة وانتقد البعض جماعة الاخوان المسلمين التي اتهموها بالعمل لتحقيق ماربها السياسية. وقال مدحت فوزي وهو أحد المتظاهرين "لسنا أحزابا سياسية ونحن نكره الاخوان المسلمين. الذين تخلوا عن الثورة وعن الشعب... نحن شبان مصريون" ورفع يده مشيرا بعلامة النصر. وقال التلفزيون الحكومي ان رئيس الوزراء عصام شرف دعا المحتجين في التحرير الى اخلاء الميدان. وأضاف التلفزيون أن 40 من الجرحى من أفراد الشرطة وان 18 من "مثيري الشغب" ألقي القبض عليهم. وقالت حركة 6 ابريل ان وزير الداخلية لابد أن يستقيل لانه أصدر أوامر باستخدام القوة ضد الاحتجاج السلمي. وكانت مظاهرات يوم الجمعة هي أكبر تحد فيما يبدو يمثله الاسلاميون للحكم العسكري منذ قيام الانتفاضة التي أطاحت بالرئيس. وتألف أغلب المتظاهرين من أعضاء جماعة الاخوان ومن السلفيين. وأبدى المحتجون غضبهم من وثيقة عرضها علي السلمي نائب رئيس الوزراء على مجموعات سياسية في وقت سابق من الشهر الجاري تيح للمجلس الاعلى حصانة من رقابة البرلمان على ميزانية الجيش. ...
‎أقرأ المزيد 2

جاءَ للتحاور معهم..المعتصمون في ميدان التحرير يطردونَ أحدَ أركان المجلس العسكري

‎بواسطة الدولية
17 يوليو، 2011
متظاهرون غاضبون في ميدان التحرير وسط القاهرة يصرخون في وجه اللواء طارق المهدي و متعوه من التحدث إليهم
أخبار عربية في الواجهة
طرد نشطاء معتصمون في ميدان التحرير بالقاهرة عضوا قياديا في المجلس الاعلى للقوات المسلحة من الميدان ،بعد أن وصفه بعض من شاركوا في اعتصام سابق بالخونة. وقال اللواء طارق المهدي الذي يشرف أيضا على اتحاد الاذاعة والتلفزيون انه يعتذر لمضربين عن الطعام في الميدان فشل في الوصول اليهم من أجل اقناعهم بالعدول عن اضرابهم ونقلهم الى المستفى. وقال الناشط محمد يحيى (19 عاما) ان المهدي صعد على المنصة الرئيسية في الميدان للحديث الى المعتصمين لكن مكبر الصوت لم يعمل "بسبب تعطيله من قبل معتصمين فيما يبدو." وأضاف أنه صعد منصة أخرى طالبا تزويده بقائمة بأسماء النشطاء الذين حوكموا أمام محاكم عسكرية ليذيعها في التلفزيون ويطالب بالافراج عنهم. ومضى يحيى قائلا "أحد المعتصمين رفع لافتة عليها صور ضباط جيش شاركوا في اعتصام سابق في الميدان وحكم عليهم بالسجن فقال المهدي هؤلاء خونة. وأضاف يحيى أن "المعتصمين هتفوا انزل انزل امشي بره." وقال النشطاء ان المعتصمين الغاضبين رددوا هتافات بسقوط المجلس الاعلى للقوات المسلحة ورئيسه المشير محمد حسين طنطاوي الذي يشغل ايضا منصبي زير الدفاع والانتاج الحربي والقائد العام للقوات المسلحة. وقالوا ان بعض المعتصمين لم يكونوا مستعدين ابتداء لسماعه أثاروا الضوضاء حول المنصة. وقال يحيى ان المهدي الذي كان يرافقه أحد مجندي الشرطة العسكرية "استقل سيارته وغادر الميدان مسرعا وسط حراسة عدد من المعتصمين الذين خشوا عليه من اعتداء زملائهم." ويتهم نشطاء المجلس الاعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون البلاد منذ اسقاط الرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة في فبراير شباط بالبطء في محاكمة المتهمين بقتل المتظاهرين خلال الانتفاضة التي استمرت 18 يوما. كما يتهمونه بالبطء في مكافحة الفساد الذي كان أحد أبرز أسباب الانتفاضة. ويقول نشطاء ان المجلس العسكري غير جاد في محاكمة مبارك الذي ستبدأ محاكمته في الثالث من أغسطس اب بتهم تتصل بقتل المتظاهرين واستغلال النفوذ. وكان مبارك رئيسا للمجلس الاعلى للقوات المسلحة الى ما قبل اسقاطه. وذكر تقرير رسمي أن أكثر من 840 متظاهرا قتلوا خلال الانتفاضة التي اندلعت يوم 25 يناير كانون الثاني كما أصيب أكثر من ستة الاف اخرين. وفي وقت لاحق قال المهدي للتلفزيون المصري ان ذهابة الى ميدان التحرير لم يكن "مغامرة". وأضاف "الاصرار على ان صوتي ما يوصلش دا موضوع تاني." وتابع "لم أنجح في المهمة (وهي) أن أصل للناس المضربين عن الطعام. لم أصل الى الخيمة... فأنا باعتذر للمضربين... متعود انه أنا لما اخذ مهمة بانفذها. ده من الايام المش كويسة (الغير طيبة) في حياتي." ...
‎أقرأ المزيد 0

يهاجم مبارك في ميدان..و يسانده في ميدان آخر

‎بواسطة الدولية
29 يونيو، 2011
يهاجم مبارك في ميدان..و يسانده في ميدان آخر
...
‎أقرأ المزيد 0

تحرش جنسي بالممثلة شريهان في ميدان التحرير

‎بواسطة الدولية
29 مايو، 2011
تحرش جنسي بالممثلة شريهان في ميدان التحرير
...
‎أقرأ المزيد 1

اغتصابُ صحافيةٍ أمريكيةٍ في ميدانِ التحرير

‎بواسطة الدولية
16 فبراير، 2011
الصحافية الأمريكية لورا لوجان في ميدان التحرير وسط القاهرة
صحافة وإعلام
أعلنت شبكة (سي.بي.اس) الاذاعية الأمريكية أن مراسلتها في مصر لورا لوجان تعرضت لاعتداء جنسي من مجموعة من الغوغاء اثناء تغطيتها الاحتفالات في ميدان التحرير بالقاهرة في اليوم الذي تنحى فيه الرئيس حسني مبارك عن السلطة. وعادت لوجان (39 عاما) -وهي مراسلة حربية مخضرمة- الى الولايات المتحدة حيث تتعافى في المستشفى. وهي واحدة من عشرات من الصحفيين تعرضوا لاعتداءات اثناء الاحتجاجات التي شهدتها مصر على مدى ثلاثة اسابيع. وقالت شبكة تلفزيون (سي.بي.اس. نيوز) في بيان ان لوجان كانت تغطي الاحتفالات لبرنامج "60 دقيقة" في 11 فبراير شباط عندما أحاط بها وبالطاقم المرافق لها " مجموعة من الغوغاء يزيد عددهم عن 200 شخص انطلقوا في موجة سعار." واضافت قائلة "في ذروة الهياج انفصلت لوجان عن طاقمها وحوصرت وتعرضت لاعتداء جنسي وحشي ومستمر قبل أن تنقذها مجموعة من النساء وحوالي 20 جنديا مصريا." وقالت لجنة حماية الصحفيين التي مقرها نيويورك ان ما لا يقل عن 52 صحفيا تعرضوا لاعتداءات وان 76 سجنوا اثناء الاحتجاجات في مصر التي ادت الي تنحي مبارك بعد ان حكم البلاد 30 عاما. واضافت انهم اطلق سراحهم جميعا. واضافت اللجنة ان صحفيا -هو احمد محمد محمود من صحيفة التعاون المصرية- قتل بينما كان يصور اشتباكات قرب ميدان التحرير. وقال بول ستيجر رئيس مجلس ادارة لجنة حماية الصحفيين ومدير التحرير السابق لصحيفة وول ستريت جورنال- "النظام القديم في مصر نظم حملة بشعة لوقف انباء هذه الحركة من اجل التغيير." وكان ستيجر يتحدث في مؤتمر صحفي لمناقشة التقرير السنوي للجنة الذي تناول ظروف عمل الصحفيين في أكثر من 100 دولة. وقال التقرير ان 44 صحفيا قتلوا بينما اودع 145 السجن في 2010 . ...
‎أقرأ المزيد 22

اتهم المتظاهرين بممارسةِ الجنس

‎بواسطة الدولية
11 فبراير، 2011
الممثل المصري طلعت زكريا
ثقافة وفنون
هاجم الممثل المصري طلعت زكريا بشدة المحتجين المعتصمين في ميدان التحرير للمطالبة بتنحي الرئيس المصري حسني مبارك،متهمهم بممارسة الجنس و تدخين المخذرات تحت الخيام في ميدان التحرير. و قال بطل فيلم "طباخ الريس" في تصريح مثير خلال استضافته في برنامج «الكورة مع شوبير» الذي يقدمه الاعلامي أحمد شوبير على قناة "مودرن كورة" إن المحتجين في ميدان التحرير استغلوا حياد الجيش المصري في ميدان التحرير،وحولوه إلى نزهة يمارسون من خلالها الجنس و يذخنون المخدرات تحت الخيام. و فتح مقدم البرنامج المجال للمداخلات الهاتفية أمام المشاهدين،حيث تلقى طلعت زكريا زكريا سيلا كبيرا من الهجوم عليه بلغت حد اتهامه بأنه من أذناب النظام ، وأن علاقته بالرئيس هى التى تحكم كلامه بل إن أحدهم خاطبه قائلا بأن دفاعه عن مبارك نابع من أن الرئيس عالجه على نفقة الدولة، منبهه إلى أن علاجه هذا لم يكن على نفقة الرئيس بل على نفقة الشعب المصري. ووصف بعض المتظاهرين الذين أساؤوا للرئيس مبارك بأنهم "قليلي الأدب ومن كتب اليافطات المسيئة للرئيس مبارك يجب أن يضرب على يده". وقال طلعت زكريا: "أبلغني الرئيس عندما التقيته منذ أشهر لمدة ساعتين ونصف في مكتبه أنه لن يترشح للانتخابات القادمة ولن يرشح نجله جمال لرئاسة الجمهورية". ...
‎أقرأ المزيد 28

احتفالاتُ المصريين في الشوارع باقترابِ رحيل مبارك انقلبت إلى مأتمٍ بعدَ خطابه

‎بواسطة الدولية
11 فبراير، 2011
خطاب مبارك ينزل على احتفالات ميدان التحرير نزول الصاعقة
أخبار عربية في الواجهة
تحولت مشاعر الفرح إلى يأس ثم إلى غضب عارم في ميدان التحرير وسط القاهرة عندما حطم الرئيس حسني مبارك آمال مئات الاف من المحتجين المطالبين باستقالته. راح الحشد الهائل المتكدس في الميدان يرقص ويغني ويردد الهتافات ويلوح بأعلام مصر ذات الالوان الاحمر والابيض والاسود مع تزايد التوقعات بعد الظهر بأن الرئيس مبارك سيلبي مطالب المحتجين ويتخلى عن السلطة. وردد المحتجون هتافهم "الليلة يمشي الليلة يمشي" مع تزايد ثقتهم خلال المساء وسط توارد الانباء أن مبارك سيتنحى. وراجت الشائعات وقال البعض انه سيسافر إلى ألمانيا وأبدى اخرون ثقتهم أنه سيتوجه إلى دولة الامارات العربية المتحدة. ورسم منظمو الاحتجاجات أعلاما مصرية على وجوه القادمين إلى ميدان التحرير الذي بدا أنه مسرح لاحتفالات كبرى أكثر منها احتجاجات. وكالعادة تلاقى المصريون من مختلف الاتجاهات والمذاهب السياسية في الميدان فكان منهم الملتحون الاصوليون والعلمانيون اليساريون وذوو الاتجاهات الليبرالية بل وأسر كاملة. وسار أب وهو يرفع ابنته الصغيرة على كتفيه وقد كتب على جبهتها كلمة "ارحل" التي تمثل فيها مطلب المحتجين الذين تزايدت أعدادهم في الميدان هذا الاسبوع. وعندما اقترب موعد كلمة مبارك قال بعض المحتجين انهم على وشك أن يشهدوا التاريخ وهو يتشكل ورددوا هتافات مطالبين الاخرين بالجلوس. واستجاب الالاف فجلسوا على الارض في مشهد يعكس روح التعاون التي تسود بين المحتجين في الميدان. وظهرت على الشاشة فوق الرؤوس صورة الرئيس مبارك (82 عاما) فانطلقت الاصوات تطلب الهدوء. وكانت الاستجابة سريعة أيضا فران الصمت على الميدان. وتحت السماء الصافية التي أضاءها القمر وقف جنود الجيش المصري على دباباتهم وعرباتهم المدرعة ينصتون مثل المحتجين. بينما راح البعض يدخن السجائر مع بدء كلمة الرئيس. وبعد أقل من دقيقة حل اليأس محل الفرح بين الحشود. وأحنى رجل رأسه بعد أن اتضح أن مبارك ينوي البقاء. ورفع البعض أحذيتهم ولوحوا بها نحو الشاشة. وبدا الاستياء على وجوه اخرين بينما بكى البعض. وخلال الخطاب بدا أن صبر المحتجين بدأ ينفد ووقف البعض يرددون "ارحل ارحل." وقال هشام البلك (23 عاما) "هو لا يريد أن يفهم. الناس لا يريدونه في السلطة. انه يتمسك بالسلطة بطريقة في غاية الغرابة." وغادر بعض المتظاهرين الساحة على الفور بينما بقي اخرون وهم يرددون الهتافات. ...
‎أقرأ المزيد 0

المصريون الغاضبون رفعوا أحذيتهُم في ميدان التحرير..استهجانا بكلمة حسني مبارك

‎بواسطة الدولية
11 فبراير، 2011
مصريون يلوحون بأحذيتهم للرئيس المصري أثناء متابعة كلمته في ميدان التحرير
أخبار عربية في الواجهة
لوح المحتجون المصريون في ميدان التحرير وسط القاهرة بالاحذية تعبيرا عن خيبة الأمل خلال بث التلفزيون الحكومي لكلمة الرئيس حسني مبارك إلى الامو،و التي قال فيها إنه باق في الحكم لكنه يفوض سلطاته لنائبه عمر سليمان. وشارك ألوف المحتجين في مدينة الاسكندرية الساحلية ومدن في محافظة أسوان في اقصى جنوب البلاد ومدن في محافظة الغربية بدلتا النيل في مسيرات غاضبة بعد الكلمة. وهتف المحتجون في ميدان التحرير "يسقط يسقط حسني مبارك" و"ارحل.. ارحل" تعبيرا عن الغضب من الكلمة التي لم يعلن فيها مبارك التنحي نزولا على المطلب الرئيسي للاحتجاجات المتفجرة في مصر منذ 17 يوما. وهتف المحتجون أيضا "بنينا الثورة طوبة طوبة وبكرة نروح قصر العروبة" في تهديد بالزحف الى قصر الرئاسة المصرية في ضاحية مصر الجديدة في القاهرة لدعوة مبارك للتنحي. وكان منظمو الاحتجاجات دعوا الى مسيرات مليونية يوم الجمعة. وهتف المحتجون في ميدان التحرير أيضا "الشعب يريد اسقاط النظام". كما هتفوا "الجدع جدع والجبان جبان واحنا يا جدع بايتين في الميدان" في اشارة الى استمرار اعتصامهم. وهتفوا "ارحل ارحل زي فاروق شعبنا منك بقا مخنوق" في اشارة الى رحيل ملك مصر فاروق عن البلاد بعد قيام حركة الجيش عام 1952. وفي مدينة الاسكندرية الساحلية قال شهود عيان ان الخطاب أغضب بشدة ألوف المحتجين في المدينة وانهم توجهوا من مكان وقوفهم الى مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالمدينة ووجهوا كلامهم الى الضباط والجنود مطالبين الجيش بالتعاون معهم لاسقاط مبارك. وهتف المتظاهرون خلال سيرهم السريع نحو مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية "حسني مبارك عار عار عايز مصر تولع نار". وفي مدن أسوان وكوم امبو وادفو في محافظة أسوان نظم مئات المحتجين مسيرات غاضبة بعد خطاب مبارك قائلين ان غدا لن يكون "يوم الزحف (الى القصور الرئاسية كما قال منظموا الاحتجاجات") بل "يوم الموت". وقال شهود عيان ان المحتجين وصفوا كلمة مبارك بأنها "مسكنات للشعب". وقال شاهد انهم هتفوا "الاستشهاد الاستشهاد من أجل الحرية" و"ارحل يعني امشي شكلك ما بتفهمشي". وقال مبارك في كلمته ان اصلاحات ستدخل على الدستور كما حيا أرواح القتلى من المحتجين ووصفهم بأنهم شهداء. وفي مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية رفض محتجون الخطاب وهتف مئات منهم "لازم يمشي.. لازم يمشي" و"ارحل بقا يا عم خلي عندك دم". ...
‎أقرأ المزيد 0
1234

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية