• فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية

الدولية

  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎القائمة
  • الرئيسية
  • أخبار عربية
  • أخبار دولية
  • اقتصاد
  • رياضة
  • صحافة وإعلام
  • ثقافة وفنون
  • أخبار الطبيعة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • اسم في الأخبار
  • رأي في حدث
  • تلفزيون الدولية
  • #عاجل_الدولية
‎الرئيسية
ناهدة نكد

ناهدة نكد

صراعُ فرانس24 ينتقلُ إلى ساحاتِ المحاكم

‎بواسطة الدولية
6 ديسمبر، 2010
مقر قناة "فرانس 24 " بضزاحي باريس حيث حضرت الشرطة لمعرفة " ماوراء الأخبار و الأسوار"
صحافة وإعلام
لا حديث للساسة و الصحافيين في فرنسا إلا عن الفضيحة المدوية التي هزت قناة فرانس 24 المملوكة للحكومة الفرنسية،أبطالها رأسي القناة الإقتصادي و المقاول آلان دوبوزياك الذي يشغل منصب مدير عام الإعلام الفرنسي الموجه للخارج، و منافسته في الكعكة كريستين أوكراينت رفيقة وزير الخارجية الفرنسي المقال برنار كوشنير عنوانها الأبرز تجسس و سرقة وثائق و ملفات و صراع و حرب مواقع. و بدأت الفضيحة "الويكيليكسية" على الطريقة الفرنسية،حينما رفعت إدارة القناة دعوى قضائية ضد مجهول بعد اكتشاف عمليات اقتحام أجهزة حاسوب و سرقة محتواها،حيث عثر المحققون الفرنسيون على أكثر من مليوني ملف سري جرت قرصنتهم و تفريغهم بصورة غير قانونية من كومبيوترات مسؤولين كبار في إدارة القناة بينهم رئيس مجلس الإدارة نفسه. و أشار مراقبون إلى أنّ تحقيقات الشرطة في قناة (فرانس 24) يُمكن أن تسبب إحراجاً كبيرا للحكومة إلى جانب إحياء المخاوف القديمة من وجود عداوات بين كبار المسؤولين في القناة التلفزيونية . و تقول معلومات الدولية إن الملفات التي تحقق فيها الشرطة فُرغت بقرصنة الكترونية من كومبيوترات مسؤولين كبار ، و إنها تتضمن مراسلات الكترونية وتفاصيل تتعلق بالرواتب و يالعقود الموقعة مع الشركات و العيد من الإمتيازات. في غضون ذلك طالبت نقابة الصحافيين في قناة فرانس 24 و راديو فرانس انترناسيونال بالإجتماع مع الإدارة لمعرفة ما يجري و قررت اللجنة الثقافية في البرلمان إعادة النظر بتمويل المجموعة الحكومية و أساليب عملها،فيما التزمت نقابات إذاعة مونت كارلو الدولية الناطقة باللغة العربية الصمت كعادتهم عملا بالمثل القائل "كم حاجة قضيناها بتركها". ويبدو أنّ العملية التجسّسية المفترضة استهدفت أعلى المستويات في مجموعة أي إي أف القابضة التي أُنشئت بقرار من الرئيس نيكولا ساركوزي لدمج قناة فرانس 24 بأكبر مؤسستين إعلاميتين موجهتين إلى الخارج هما راديو فرانس انترناسيونال وقسم من قناة (تي في 5 موند) الناطقة بالفرنسية. ونقلت صحيفة الغارديان عن كريستين اوكرينت ، المسؤول الثاني وشريكة وزير الخارجية السابق برنار كوشنير، نفيها أي صلة لها بما يجري بعدما تحدثت تقارير عن العثور على 2.5 مليون ملف على كوبيوتر كانديس مارشال التي تسميها وسائل الإعلام الفرنسية ساعد اوكرينت الأيمن. وكانت أوكرينت وهي مذيعة تلفزيونية بلجيكية، عُينت لقيادة المجموعة القابضة التي تملك فرانس 24 بقرار من ساركوزي في عام 2008 حين اختار كوشنير ليكون وزير خارجيته. وأثار ارتباط المجموعة وقتذاك بوزارة الخارجية مخاوف أعرب عنها صحافيون من وجود تضارب في المصالح،إذ أشرفت اوكرينت على إعادة تنظيم راديو فرانس انترناسيونال و مونت كارلو الدولية متسببة في أكبر إضرابات تشهدها المحطة منذ عام 1975 وادعت خلالها أن المضربين قد يخطفونها ليتخذوا منها رهينة. وعندما أُقيل كوشنير في تشرين الثاني/نوفمبر من منصبه كوزير للخارحية في فرنسا،تردد حينها أنه طلب من الرئيس الفرنسي أن يحمي شريكة حياته أوكرينت التي كانت تتعرض إلى انتقادات لاذعة بسبب طريقتها في التعامل مع قضايا العاملين والشؤون المالية،و توقيعها على سلسلة دعاوى قضائية ياسم المؤسسة الإعلامية الفرنسية ضد العديد من الصحافيين،دون أن تدري أن العملية ليست سوى رغبة من الحاكمين الجدد في التخلص من بعض الأصوات التي اكتشفت و فضحت مكامن ضعفهم. و خيمت فضيحة التجسس و صراع الأجنحة،و اقتحام الشرطة الفرنسية لمكاتب قناة فرانس 24 بهدف التحقيق على زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي خلال زيارته للهند،حيث تقول معلومات الدولية أن كريستين أوكرانت حاولت استغلال وجودها ضمن طاقم الصحافيين المرافق للرئيس للحديث معه في ما يجري و يدور،و هو ما لم يقبله معاونو الرئيس الفرنسي بدعوى ضغط برنامج زيارته و ازدحامه. و كان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قد عبر في خطاب ألقاه في قصر الإيليزي موقفه الرافض لاستمرار بث فرانس 24 باالغتين العربية و الإنحليزية،قبل أن يتراجع مؤقتا عن قراره بطلب من وزير الخارجية آنذاك برنار كوشنير،لكن تطورات الوضع في القناة حاليا و التجاذبات بين رأيسها،و انتقال الصراع إلى ساحات المحاكم و أقسام الشرطة،كلها عوامل قد تجعل الرئيس الفرنسي ينفذ وعيده السابق. غير أن معلومات أخرى حصلت عليها الدولية،تقول بوجود اتصالات بين المسؤولين الفرنسيين و صحافيين مهنيين خارج فرانس 24 و مونت كارلو،هدفها تهيئ سيناريو لإعادة هيكلة القسم العربي للإعلام الفرنسي الخارجي،أي قناة فرانس 24 باللغة العربية و إذاعة مونت كارلو الدولية. و قال إطار صحافي معروف عمل في مونت كارلو الدولية سابقا،و أوكلت إليهم المهمة ل"الدولية" : " إننا نحضر في صمت لمرحلة ما بعد ناهدة نكد "،في إشارة إلى مسؤولة القسم العربي في مجموعة الإعلام الفرنسي الموجه إلى الخارج،معلنا أن هناك فريق ينكب حاليا على إعداد تصور و برنامج عمل واضح،سيشكل اللبنة الجديدة لصوت فرنسا العربي في الخارج خلال الأيام القليلة المقبلة. ...
‎أقرأ المزيد 1

إكرامُ قناة “فرانس24” دَفنُها !!

‎بواسطة الدولية
27 أكتوبر، 2009
صحافة وإعلام
علمت الدولية من مصادر مقربة من وزارة الخارجية الفرنسية،أن المسؤولين الفرنسيين سيتخدون قريبا قرارا مصيريا بخصوص القناة الفرنسية الناطقة باللغة العربية فرانس24 أو فرانس10 كما يحلو للبعض تسميتها نسبة لمدة بثها اليومية. ويجري نقاش داخل أروقة الوزارة الفرنسية عن إمكانية إغلاق القناة لفشلها في تحقيق الإنتشار الذي يراد لها في العالم العربي،أو استبدال مديرتها الحالية اللبنانية ناهدة نكد التي تفتقر للدراية باللغة العربية،بأحد المهنيين المتمرسين تجري باريس اتصالا به،في خطوة قد تكون بمثابة آخر حقنة تحقن في جسد القناة العليلة. ...
‎أقرأ المزيد 0

مونت كارلو لا تعرف أبو ردينة !!

‎بواسطة الدولية
27 أكتوبر، 2009
صحافة وإعلام
أجرت صحافية في إذاعة مونت كارلو الدولية المملوكة للحكومة الفرنسية مقابلة مع نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية والمستشار الخاص للرئيس الفلسطيني محمود عباس،إلى هنا والخبر عادي. لكن الخبر الذي لم تنته تداعياته بعد،هو أن الصحافية أخبرت في اجتماع التحرير رئيسة تحرير الإذاعة المعينة حديثا منى البنة بأنها سجلت مقابلة بالهاتف مع نبيل أبو ردينة،وكم كانت دهشة الصحافيين كبيرة،حينما أجابتها رئيسة تحرير الإذاعة الموجهة للعالم العربي اللبنانية منى البنة قائلة : (مين هو هذا نبيل أبو ردينة ؟ ). ...
‎أقرأ المزيد 0

الجزيرة تستغني عن ميشال الكيك

‎بواسطة الدولية
2 أكتوبر، 2009
صحافة وإعلام
قررت قناة الجزيرة القطرية الإستغناء عن خدمات مدير مكتبها في باريس اللبناني ميشال الكيك فجأة ودون سابق إعلام،بعد ثلاثة عشر سنة من العمل،حيث كان الكيك قد التحق بالقناة عام 1996 من القرن الماضي. ولم تعرف حتى الآن الأسباب التي دفعت قناة الجزيرة إلى اتخاذ هذا القرار،غير أن تسريبات إعلامية من المقر الرئيس للقناة في الدوحة،قالت إن ذلك راجع لاكتشاف تلاعبات في ميزانية القناة المخصصة لمكتب باريس،فيما يرجع البعض الآخر الأمر،إلى ضعف مستوى الصحافي اللبناني مقارنة بزملاءه في نفس المكتب الجزائريان نور الدين بوزيان وعياش دراجي. ...
‎أقرأ المزيد 5
12

بقلم رئيس التحرير

محمد واموسي

من نصر المسلمين إلى حقن دمائهم..ماذا بعد ؟

محمد واموسي 25 نوفمبر، 2020

رأي في حدث

نادية التركي ، كاتبة و صحافية تونسية

نادية التركي تكتب : تونس مجمدة عمدا خوفا من السقوط

نادية التركي 21 نوفمبر، 2020
وفاء صندي،كاتبة و باحثة مغربية

وفاء صندي تكتب : ذكرى «المسيرة» بطعم النصر

وفاء صندي 21 نوفمبر، 2020
واسيني الأعرج،كاتب و روائي فرنسي جزائري

واسيني الأعرج يكتب : هل سُرقت لوحات بيكاسو في الجزائر ؟

واسيني الأعرج 21 نوفمبر، 2020
نصر محمد عارف

نصر محمد عارف يكتب : قطر..الحصان..و الفأر

نصر محمد عارف 21 نوفمبر، 2020
محمود الورواري

محمود الورواري يكتب : جوزيف بايدن و قيادة العالم

محمود الورواري 21 نوفمبر، 2020

اسم في الأخبار

الدعاوى القضائية تلاحق الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي

اسم في الأخبار : نيكولا ساركوزي

أحمد مصطفى 21 نوفمبر، 2020
يمضي الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي فترة تقاعده السياسي على وقع الدعاوى القضائية، إذ تبدأ محاكمته في قضية "التنصت"، كما يبدأ القضاء قريبا النظر في قضية تخطّيه سقف الإنفاق خلال حملة ...

تابع الدولية

الدولية على الفيسبوك

الدولية على تويتر

Tweets by doualia
الدولية © أول صحيفة إلكترونية عربية تصدر في فرنسا..صدرت من باريس عام 2009 | الناشر و رئيس التحرير : محمد واموسي
  • فريق التحرير
  • اتصل بنا
  • للنشر في الدولية